issue16696

اقتصاد 16 Issue 16696 - العدد Wednesday - 2024/8/14 الأربعاء ECONOMY : التوقعات تشير إلى خفضكبير لأسعار الفائدة محللون ماليون لـ مكاسب متباينة للأسواق الخليجية مع ترقب بيانات التضخم الأميركي فـــي ظـــل تـــرقـــب الــعــالــم لأهــــم الـبـيـانـات الاقــتــصــاديــة وهـــي أســـعـــار المـسـتـهـلـكـن في أمـــيـــركـــا، الـــتـــي ســتــشــكــل اتــــجــــاه الــســيــاســة النقدية العالمية، جــاء أداء معظم الأســـواق الخليجية فــي بــدايــة هـــذا الأســبــوع محققاً مــكــاســب مــتــبــايــنــة، ومــتــتــبــعــ أثــــر الأســهــم الـــــعـــــالمـــــيـــــة، بــــعــــد فـــــتـــــرة عـــصـــيـــبـــة مــــــر بــهــا المستثمرون جـــراء المـخـاوف مـن الـركـود في الولايات المتحدة. وكـــــــانـــــــت غــــالــــبــــيــــة أســــــــــــــواق الأســـــهـــــم الـــخـــلـــيـــجـــيـــة أغـــلـــقـــت فـــــي بـــــدايـــــة الأســــبــــوع فـي المائة، 0.2 و 2 بارتفاعات تـراوحـت بـن مـــدعـــومـــة بـــبـــيـــانـــات اقـــتـــصـــاديـــة إيــجــابــيــة الأســبــوع المــاضــي، وتـصـريـح بعض صناع السياسات في مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بأنهم قد يخفضون أسعار الفائدة في سبتمبر (أيـلـول) الـقـادم، بحسب وكالة «رويترز». عوامل الارتفاع فــي تـصـريـح لـــ«الــشــرق الأوســـــط»، قـال الــرئــيــس الأول لإدارة الأصـــــول فـــي «أربـــــاح كابيتال» محمد الفراج، إن دوافع المستثمرين في الأســـواق الخليجية وراء هـذا الانتعاش تــرجــع إلــــى عــــدة عـــوامـــل، أهــمــهــا الـتـوقـعـات بتحسن الأداء الاقتصادي العالمي، مدعومة بجهود البنوك المركزية في العديد من الدول لتخفيف السياسات النقدية، بالإضافة إلى الاستفادة من ارتفاع أسعار النفط، وتدفقات الاســتــثــمــار الأجــنــبــي المـــتـــزايـــدة، إلـــى جـانـب تحسن الأوضاع المالية للشركات. وأكــــد أن أداء الأســــــواق الـخـلـيـجـيـة في الــفــتــرة المـقـبـلـة سـيـتـأثـر بـبـيـانـات التضخم الأمـيـركـيـة الـتـي سـتـكـون عــامــاً حـاسـمـ في تحديد مسار أسعار الفائدة، وفي حال قرر «الاحــتــيــاطــي الــفــيــدرالــي» تـخـفـيـض أسـعـار الــفــائــدة فـــي اجـتـمـاعـه المــقــبــل، فـمـن المـتـوقـع أن تشهد الـسـوق مـزيـداً مـن الانـتـعـاش، وإذا جاءت بيانات التضخم أعلى من التوقعات، فـــمـــن المـــحـــتـــمـــل أن يـــــــؤدي ذلــــــك إلــــــى زيــــــادة الضغوط على الأسواق. التضخم في الولايات المتحدة من جانبه، يرى كبير الاقتصاديي في «بنك الـريـاض»، الدكتور نايف الغيث، في حـديـث إلــى «الـشـرق الأوســــط»، أن توقعات قـــرارات الاحتياطي الفيدرالي في سبتمبر ، تــعــتــمــد بـــشـــكـــل كـبـيـر 2024 وبـــقـــيـــة عــــــام على البيانات الاقـتـصـاديـة الــصــادرة، مثل معدلات التضخم، والبطالة، ونمو الناتج المحلي الإجمالي، لافتاً إلى أنه خلل الفترة السابقة كان الكثير من التوقعات يشير إلى خـفـض أســعــار الـفـائـدة بشكل كبير لتصل نقطة أساس خلل هذا العام عقب 150 إلى الأحــــــداث المــالــيــة الأخـــيـــرة، وصـــــدور تقرير مــعــدلات الـتـوظـيـف فــي الـــولايـــات المـتـحـدة، ولكن خلل نهاية الأسبوع الماضي تراجعت هذه التوقعات إلى أن يكون الخفض بمعدل نقطة أســـاس؛ نـظـراً لـصـدور مـؤشـرات 125 اقتصادية قللت من المخاوف السابقة بكون أن هناك تباطؤاً في الاقتصاد الأميركي. ويـــشـــرح الــغــيــث أنــــه «غـــالـــبـــ مـــا تتبع الـــبـــنـــوك المـــركـــزيـــة فـــي دول الــخــلــيــج حـركـة الاحــــتــــيــــاطــــي الــــفــــيــــدرالــــي نــــظــــراً لارتــــبــــاط عملتها بالدولار. لذا، أي تغيير في أسعار الــفــائــدة الأمـيـركـيـة يمكن أن ينعكس على تكاليف الاقــتــراض والــودائــع فـي المـصـارف الخليجية». وأضــــــاف: «انــخــفــاض أســـعـــار الـفـائـدة نظرياً يؤدي إلى خفض تكاليف الاقتراض، مما قـد يـؤثـر إيجاباً على نـشـاط الإقـــراض والنمو الاقتصادي في المنطقة. في المقابل، يـؤدي إلى نقص في العوائد على الودائع. ومــــن المـــشـــاهـــد فـــي الـــفـــتـــرة الأخــــيــــرة تـوجـه الكثير للودائع الزمنية والادخارية، وعليه قـــد يـنـخـفـض الــنــمــو فـــي الـــتـــوجـــه إلــــى هــذا النوع من المحافظ خلل الفترة القادمة». وأبـــان الغيث أن التوقعات تشير إلى أن التضخم في الولايات المتحدة قد يشهد تــراجــعــ تـدريـجـيـ إذا اسـتـمـر الاحـتـيـاطـي الفيدرالي في سياساته النقدية المتشددة. ومـــــع ذلــــــك، فـــــإن الـــعـــوامـــل الـــخـــارجـــيـــة مـثـل أســعــار الـنـفـط، والأزمـــــات الجيوسياسية، والاختناقات في سلسل التوريد قد تؤثر أيـــضـــ عــلــى مـــعـــدلات الــتــضــخــم، وإذا تمت الـسـيـطـرة عـلـى هـــذه الــعــوامــل، مــن المـتـوقـع أن يـعـود التضخم إلـــى مــعــدلات قـريـبـة من المستوى المستهدف على المدى المتوسط. وبـــحـــســـب وكـــــالـــــة «رويــــــــتــــــــرز»، أشـــــار ثـــاثـــة مـــن صـــنـــاع الــســيــاســات فـــي مجلس الاحـتـيـاطـي الــفــيــدرالــي يـــوم الـخـمـيـس إلـى أنهم على يقي بأن التضخم بدأ في التراجع بما يكفي لخفض أسعار الفائدة، وهـو ما ساعد في دعم التعافي للأسواق إلى جانب انخفاض طلبات إعانات البطالة الأميركية بأكثر من المتوقع. مستثمر يراقبشاشة تعرضمؤشرات لسوق الأسهم السعودية (تداول) في الرياض(رويترز) الرياض: زينبعلي أغلقت معظم الأسواق بداية الأسبوع بارتفاعات %2 و 0.2 بين انخفاضغير متوقع في معدل البطالة بالمملكة المتحدة انـخـفـض مـعـدل الـبـطـالـة فــي المملكة المـتـحـدة بشكل غـيـر متوقع، بعد أن كثّفت الشركات التوظيف، وهي علمة على القوة الكامنة في الاقتصاد والتي تعقّد تحول بنك إنجلترا نحو أسعار فائدة أقل. وقــــال مـكـتـب الإحــــصــــاءات الــوطــنــيــة، أمـــس (الـــثـــاثـــاء)، إن مـعـدل في المائة في الأشهر 4.2 نقطة مئوية إلى 0.2 البطالة انخفض بمقدار الثلثة حتى يونيو (حزيران). وكان خبراء الاقتصاد يتوقعون زيادة ألــفــ ، وهـــو مــا يـزيـد كـثـيـراً على 97 طفيفة. وارتـفـعـت الـعـمـالـة بـمـقـدار آلاف التي توقعها خبراء التنبؤ. وكذلك تباطأ نمو 3 الزيادة البالغة الأجور بما يتماشى مع التوقعات. وفي حي أشار خبراء الاقتصاد إلى تساؤلات حول موثوقية مسح القوى العاملة التابع لمكتب الإحصاءات الوطنية، الـذي يدعم بيانات الـبـطـالـة، فـسّـر المـسـتـثـمـرون الأرقــــام بـأنـهـا عـامـة تضخمية محتملة على قوة الاقتصاد. مع الإشارة إلى أن معدل البطالة الرئيسي أقل من في المائة في الربع الثاني. 4.4 توقعات بنك إنجلترا بنسبة 1.28 في المائة، ليتداول فوق 0.3 وقفز الجنيه الإسترليني بنسبة دولار يوم الثلثاء، مما يجعل المملكة المتحدة العملة الأفضل أداءً في مجموعة الدول العشر، وفق «بلومبرغ». 5.4 وأظهرت بيانات منفصلة أن نمو الأجــور المنتظم تباطأ إلـى في المائة في الفترة السابقة. وكانت هذه 5.8 في المائة، انخفاضاً من .2022 أضعف زيادة سنوية في الأجور منذ صيف عام وانخفض إجمالي نمو الأجـور الـذي يشمل المكافآت، بشكل حاد في المـائـة. وكـان هـذا مدفوعاً إلـى حد بعيد 5.7 في المـائـة، من 4.5 إلـى بمكافأة لمـرة واحــدة دُفعت لموظفي هيئة الخدمات الصحية الوطنية العام الماضي. وكـان مسؤولو بنك إنجلترا يركزون على أرقـام الأجـور بحثاً عن علمات التضخم؛ لكنهم ينظرون أيضاً إلى قدرة سوق العمل الأوسع على رفع الأجور والأسعار. وسـتـحـدد مـجـمـوعـة مــن الـبـيـانـات الاقـتـصـاديـة الـبـريـطـانـيـة هـذا الأسـبـوع لهجة بنك إنجلترا فـي الفترة الـتـي تسبق قـــراره السياسي سبتمبر (أيلول). ويراهن المستثمرون على أن التخفيض 19 المقبل في التالي سيأتي في نوفمبر (تشرين الثاني)؛ لكن مسؤولي بنك إنجلترا قــالــوا إنـهـم سيتحركون بـحـذر بينما يقيمون قـــوة ضـغـوط الأسـعـار المحلية في الاقتصاد. ومن المرجح أن تُظهر أرقـام التضخم البريطاني المقرر صدورها اليوم الأربعاء أول زيـادة في ضغوط الأسعار هذا العام، وقد تقوض قـــراءة أقــوى بكثير الحجة لصالح مزيد مـن التخفيف مـن جانب بنك إنجلترا. وقـد أشـار بعض المسؤولي إلـى مخاوفهم المستمرة بشأن النمو الــقــوي لــ جــور. وحــــذرت كـاثـريـن مـــان -الــتــي كـانـت مــن بــن أربــعــة من صناع أسعار الفائدة المتشددين الذين عارضوا التغيير في وقت سابق مـن هـذا الشهر- يـوم الاثـنـن، مـن أن «الارتــفــاع التدريجي» فـي الأجـور والأسعار «سيستغرق وقتاً طويلً حتى يتآكل». لندن: «الشرق الأوسط» %9.8 أعمال الاستثمار والتمويل ترفع أرباح «جي إف إتش» الفصلية حـــقّـــقـــت مـــجـــمـــوعـــة «جــــــي إف إتـــــش» المـــالـــيـــة الــبــحــريــنــيــة ربـــحـــ صــافــيــ بقيمة مليون دولار للربع الثاني من العام، 33.61 مليون 30.61 في المائة، مقارنةً بـ 9.8 بزيادة ،2023 دولار فـــي الـــربـــع الـــثـــانـــي مـــن عــــام وذلـك نتيجة أعمال الاستثمار والتمويل، وإسـهـامـات الـشـركـات التابعة للمجموعة وإدارة الاستثمار الأساسية. فـــي الــنــصــف الأول مـــن الـــعـــام حققت مليون 60.75 المجموعة ربحاً صافياً بقيمة 11.2 دولار، وهـــو مــا يمثل زيــــادة بنسبة فـي المـائـة، وذلـــك نتيجة مساهمات أعمال الخدمات المصرفية الاستثمارية، والنمو في الشركات التابعة للمجموعة للخدمات المـــصـــرفـــيـــة الـــتـــجـــاريـــة وأنـــشـــطـــة الـــخـــزانـــة والاستثمارات الخاصة. وبـلـغـت ربـحـيـة الـسـهـم لـلـربـع الـثـانـي سنت للربع الثاني 0.86 سنت، مقابل 0.94 في المائة، بينما 9.3 ، بزيادة 2023 من عام بـلـغـت ربــحــيــة الــســهــم لـلـنـصـف الأول من سنت للفترة 1.55 سنت، مقابل 1.70 العام في المائة. 9.7 ، بزيادة 2023 ذاتها من عام وتعليقاً على هذه النتائج، قال رئيس مجلس الإدارة لدى «جي إف إتش» المالية عبد المحسن الراشد، إن المجموعة «واصلت مـسـار نموها خــال الـربـع الـثـانـي مـن عام الأولى من العام، 6 ، وخلل الأشهر الـ 2024 كــمــا عُــــــزّزت الـقـيـمـة الــســوقــيــة للمجموعة بضم مساهم استراتيجي جديد؛ إذ دخل أحمد بن سعيد القاسمي في قائمة ملكية أسهم المجموعة». وأضاف: «انطلقاً من استراتيجيتنا، الهادفة إلى تقديم قيمة أكبر للمساهمي، عيّنّا مؤخراً (بـي إتـش إم كابيتال) مــزوّداً للسيولة لأسـهـم (جـــي إف إتـــش) المُــدرَجــة فـي سـوقَـي دبــي المـالـي وأبـوظـبـي لـــ وراق المـــالـــيـــة، بـــالإضـــافـــة إلــــى (ســيــكــو) بصفته صانع سوق لأسهم (جي إف إتش) المُدرَجة فــــي بــــورصــــة الـــبـــحـــريـــن، ويـــظـــل تــركــيــزنــا منصبّاً على تنويع محفظتنا الدولية من الأصول بشكل أكبر، وخلق قيمة ملموسة لمستثمرينا ومساهمينا الكرام في الفترات المقبلة». مـــن جــهــتــه، قــــال الــرئــيــس الـتـنـفـيـذي، عضو مجلس الإدارة لـدى مجموعة «جي إف إتــــش» المــالــيــة هــشــام الـــريـــس: «حـقّـقـت المــجــمــوعــة نــتــائــج وأداءً جـــيـــداً فـــي الــربــع الثاني والنصف الأول من العام؛ إذ شهدت 50 هاتان الفترتان نمواً في الدخل يفوق في المائة على أساس سنوي، ما مكّنَنا من تعزيز الربحية بما يتماشى مع التوقعات السوقية». وأضــــــــاف: «قـــمـــنـــا خـــــال هـــــذه الــفــتــرة بتنمية المـحـافـظ والاسـتـثـمـارات العالمية، وتــــنــــفــــيــــذ تـــــــخـــــــارُجـــــــات بـــــأســـــعـــــار جــــيــــدة للمساهمي والمجموعة، فقد نجحت (جي إف إتش بارتنرز)، ذراع الاستثمار العقاري الـعـالمـيـة لإدارة الأصـــــول لـلـمـجـمـوعـة، في إغـاق صندوقها الصناعي واللوجيستي الـــســـابـــع فــــي الــــــولايــــــات المــــتــــحــــدة، بـقـيـمـة مليون دولار». 300 إجمالية بلغت وزاد: «اســـــتُـــــكـــــمـــــل بــــيــــع اســـتـــثـــمـــار المـــجـــمـــوعـــة فـــــي فــــنــــدق (تــــــشــــــارت هـــــاوس الـــبـــحـــريـــن)، بـــالإضـــافـــة إلــــى الـــتـــخـــارج من استثمارنا المشترك مع (كارلايل) في شركة شـهـراً فـقـط. ورغــم 18 (سـيـتـريـكـس) خـــال تقلبات السوق، والتحديات الجيوسياسية الـراهـنـة، فإننا نـظـلّ واثـقـن بقدرتنا على تنفيذ استراتيجيتنا بفاعلية، وتحقيق القيمة من أصولنا». المنامة: «الشرق الأوسط» «بنك أوف أميركا»: الأسواق تتجه نحو الأصول النقدية مع تراجع النمو زاد المستثمرون تخصيصاتهم للأصول الـــنـــقـــديـــة وخـــفـــضـــوا مــــراكــــزهــــم الـــــزائـــــدة فـي الأسـهـم فـي أغسطس (آب)، حيث انخفضت توقعات النمو العالمي إلى أدنى مستوى لها منذ ثمانية أشهر، وفقاً لاستطلع «بنك أوف أمـيـركـا» لمــديــري الـصـنـاديـق الـــذي نـشـر يـوم الثلثاء. فــي 31 وبــــحــــســــب الاســــــتــــــطــــــاع، قــــــــال المائة من المشاركي إنهم كانوا أكثر حرصاً عـلـى الاســتــثــمــار فـــي الأســـهـــم فـــي أغـسـطـس، في المائة في يوليو (تموز)، 51 انخفاضاً من 4.3 مستواهم النقدي ​ في حي بلغ متوسط 4.1 في المائة من إجمالي الأصول، ارتفاعاً من في المائة في الشهر السابق. وأرجــع «بنك أوف أميركا» التحول إلى بيانات الــرواتــب الأميركية الضعيفة لشهر يـولـيـو، وصـدمـة التقلب المرتبطة بــالارتــداد في الي الياباني. وانـخـفـض مـؤشـر «ســتــانــدرد آنـــد بــورز فـــي المـــائـــة حـتـى الآن هـذا 3.6 » بـنـسـبـة 500 في المائة في يوم 2.7 الشهر. وتراجع بنسبة فــي المــائــة أخــرى 2 صــــدور تـقـريـر الـــرواتـــب و في الجلسة التالية، بعد أن انخفض مؤشر «نيكي» الياباني بنسبة هي الأكبر في يوم .1987 واحد منذ عام وأشـــار الـاعـبـون فـي الـسـوق أيـضـ إلى انـــتـــعـــاش الـــــن وتــصــفــيــة صـــفـــقـــات «تـــجـــارة الــــفــــائــــدة» الـــتـــي يــســتــخــدمــهــا المــســتــثــمــرون لزيادة رهاناتهم، على أنها وراء البيع. ومــــع ذلــــك، كــانــت الأســـهـــم حــــول الـعـالـم تتعافى في الجلسات الأخيرة. مشاركاً 189 وقال «بنك أوف أميركا» إن مــلــيــارات دولار 508 بـــأصـــول مـــــدارة بـقـيـمـة في المائة 47 استجابوا للستطلع، ويتوقع من المشاركي في الاستطلع اقتصاداً عالمياً المقبلة، بانخفاض 12 أضعف في الأشهر الـ نقطة مئوية عن يوليو. 20 فـــــــي المـــــــائـــــــة مـــن 76 ومـــــــــع ذلـــــــــــك، قـــــــــال المــســتــجــيــبــن لـــاســـتـــطـــاع إنــــهــــم مــــا زالــــــوا يتوقعون «هبوطاً ناعماً» للقتصاد العالمي، فـــــي إشـــــــــارة إلــــــى تـــبـــاطـــؤ تــــدريــــجــــي مــقــابــل «الهبوط الحاد» أو سيناريو «عدم الهبوط» حيث لا يتباطأ فيه النمو على الإطلق. وقال «بنك أوف أميركا» إن هذا الاعتقاد مدفوع بتوقعات بانخفاض أسعار الفائدة، فــي المــائــة مــن المستجيبي 93 حـيـث يـتـوقـع انخفاض أسعار الفائدة قصيرة الأجل خلل شـــهـــراً المــقــبــلــة، وهــــو أعـــلـــى مــســتــوى في 12 الماضية. 24 السنوات الـ فــي المــائــة من 60 ووجـــد الاسـتـطـاع أن المـسـتـجـيـبـن يــتــوقــعــون أربـــعـــة تـخـفـيـضـات أو أكــــثــــر فــــي أســــعــــار الــــفــــائــــدة مــــن مـجـلـس الاحـتـيـاطـي الـفـيـدرالـي الأمـيـركـي عـلـى مــدار المقبلة. 12 الأشهر الـ لندن: «الشرق الأوسط» في نيويورك(رويترز) » ناسداك « شاشات تعرضمؤشرات

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky