issue16693

اكــتــمــلــت الـــرحـــلـــة مــــن جـــورجـــيـــا، وهـــي والية في جنوب الواليات املتحدة األميركية، إلـــى املـمـلـكـة املــتــحــدة. ال مـزيـد مــن التحديق فــي الـشـاشـة والـتـحـقـق بـألـم مــن املـسـافـة إلـى الوجهة. إنه أخيرًا في البلد الصحيح وحلمه الـــــذي طــــال انـــتـــظـــاره عــلــى وشــــك أن يصبح حقيقة. ثــم تـصـلـه رســالــة تــرســل قـشـعـريـرة في عـــمـــوده الـــفـــقـــري: هـــل لـــديـــك جـــهـــاز «أبـــــل» أو «آنـــدرويـــد»؟ اإلجــابــة الصحيحة مـن شأنها أن تهدئ أي توتر. فيجيب «آنـدرويـد». ومن هناك يبدأ الذعر. عامًا، وهو 32 بدأ تاي، البالغ من العمر في األصل من فيتنام، بتشجيع ليفربول في ، ولفترة مـن الـوقـت، كــان مـسـؤوال 2007 عــام عـــن صـفـحـة نـــــادي مـشـجـعـي لــيــفــربــول على «فيسبوك» في البلد اآلسيوي. هذا العام قرر أن يحضر أخيرًا إحدى املباريات، ويفضل أن يحضر املـبـاراة مع زوجته ســارة، وربما مع أطفاله الذين يغنون «مو صالح، يركض على الجناح» كل ليلة قبل النوم. خـــط سـيـر الــرحــلــة كـتـب نـفـسـه إلـــى حد كـبـيـر، وعـنـدمـا تــم تـأمـن تـذكـرتـن للمباراة جنيه إسترليني على ما يبدو 1500 مقابل قبل أربـعـة أشـهـر مـن مـوعـد املــبــاراة املعنية، بـــدأت الحماسة تــــزداد. ومــع ذلــك هـا هـو ذا، خـارج امللعب في يـوم املـبـاراة وال يـزال بدون تذاكر. هــــــذه هـــــي قـــصـــة أولـــــئـــــك الـــــذيـــــن قـــامـــوا بالرحلة إلى «أنفيلد» ألول مرة خالل واحدة من أكثر حمالت ليفربول املشحونة باملشاعر فــي تــاريــخ الــــدوري اإلنـجـلـيـزي املـمـتـاز، ومـا الذي يعنيه ذلك بالنسبة لهم. داخــــل مـلـعـب «أنــفــيــلــد»، يـسـتـعـد فـريـق ليفربول بقيادة يـورغـن كـلـوب ملـبـاراتـه قبل ضد 24-2023 األخيرة على أرضه في موسم توتنهام هوتسبير. أما تاي وسارة فهما خارج «أنفيلد»... املناظر هي تلك التي شاهدوها آالف املـرات عـلـى اإلنــتــرنــت والـتـلـفـاز، عـلـى الــرغــم مــن أن األصوات والروائح جديدة. حديقة «ستانلي بــــــارك» تـنـبـض بــالــحــيــاة. كـــل شــــيء رائــــــع... باستثناء تلك التذاكر. تـم طلبها على موقع إلكتروني «يبدو شـــــرعـــــيـــــ » واســــتــــخــــدمــــهــــا صـــــديـــــق يــشــجــع توتنهام بنجاح، تصل اآلن رسالة من البائع تقول إنه ال يمكنهم إرسال التذاكر إلى هاتف يعمل بنظام «آندرويد». تــاي يحافظ على هــدوئــه... تـم اإلعــ ن بالفعل عن التشكيلة األساسية. عاد صالح إلى التشكيلة األساسية بعد خالفه البسيط مـع كـلـوب فـي مـبـاراة وستهام يونايتد قبل أســـبـــوع، عـنـدمـا تــركــه عـلـى مـقـاعـد الـــبـــدالء. الساعة تدق بجدية. إحــــــدى وثــــ ثــــون دقـــيـــقـــة عـــلـــى انـــطـــ ق املــــبــــاراة... ثــ ثــون دقــيــقــة... تـسـع وعــشـرون دقيقة... االنتظار مستمر. سبعة عشر عامًا مــن األحــــ م وصـلـت إلـــى هـــذا الــحــد. هــل هي خدعة؟ ثـم، يطل بائع التذاكر مـن زاويـــة متجر الـنـادي. ويتبع ذلـك إيـمـاءات يدوية محرجة وبعض التواصل البصري غير املريح. يسلّم تــــاي زوجـــــ مـــن أجـــهـــزة اآليـــفـــون غــيــر مقفلة مع رمــوز «بـاركـود» يـوم املـبـاراة في محفظة «أبــــــل». «كــنــت أتـــوقـــع الــحــصــول عــلــى تــذاكــر ورقــــيــــة»، يــضــحــك تــــاي مـــرتـــاحـــ . طُـــلـــب منه الــعــودة إلـــى نـفـس نقطة االلـتــقــاء فــي الـوقـت املحدد لتسليم الهواتف. «لـــــــن أكـــــــــــذب، كـــــــان األمـــــــــر كــــلــــه مـــرهـــقـــ لألعصاب. لكننا وصلنا إلـى هـنـاك»، يقول تـــــاي. خــــ ل مــعــظــم املـــوســـم املــــاضــــي، كـانـت تذكرة مشاهدة مباراة في الدوري اإلنجليزي املــمــتــاز فــي «أنـفـيـلـد» هــي األكــثــر رواجــــ في املدينة. مــع الـتـأخـيـرات الـبـاهـظـة فــي استكمال مــــــدرج «أنـــفـــيـــلـــد رود ســـتـــانـــد»، كـــــان مـلـعـب لـيـفـربـول الـرئـيـسـي يـعـمـل بـسـعـة منخفضة خــــ ل الــنــصــف األول مـــن املــــوســــم، مــمــا حد مـن تـوافـر املـقـاعـد. وهــذا مـا جعل األمــر أكثر صعوبة بالنسبة للباعة املتجولي ومواقع إعــــادة الـبـيـع عـلـى اإلنــتــرنــت لـلـحـصـول على مـــقـــاعـــد احـــتـــيـــاطـــيـــة ونـــقـــلـــهـــا مـــقـــابـــل رســــوم أعــــلــــى، وهـــــــذا لـــيـــس أســـــــوأ شـــــيء بـــاعـــتـــراف الجميع. ومع ذلـك، فإن ليفربول لديه قاعدة جماهيرية عاملية ضخمة، ويعتمد الكثيرون ممن يعيشون خارج اململكة املتحدة على مثل هذه الطرق للحصول على التذاكر. ولـــــــــم يــــــرغــــــب أولـــــــيـــــــه مــــاتــــفــــيــــشــــن فـــي املــخــاطــرة. لـذلـك فــي رحـلـتـه األولــــى إلــى أحـد أكـثـر املـ عـب شـهـرة فـي الـريـاضـة، فـي بداية املوسم، قام بحجز باقة ضيافة مباشرة من خالل موقع النادي على اإلنترنت. البداية الجيدة للموسم رفعت من سقف التوقعات. تعادل ليفربول مع تشيلسي في عـطـلـة نـهـايـة األســـبـــوع االفــتــتــاحــيــة، ثـــم فـاز على بورنموث ونيوكاسل يونايتد. داروين نونيز متحمس. كلوب يبدو متجدد النشاط. يبدو أن قــرار أولـيـه بدفع األمـــوال اإلضافية سبتمبر (أيـلـول) 3 لــزيــارة أسـتـون فيال فـي يبدو ذكيًا. كانت الرحلة القادمة من شـرق نيوارك فـي واليــة نيوجيرسي األميركية خالية من التوتر... عند الوصول، تسببت حركة املرور في اململكة املتحدة في بعض املشاكل. يصل إلى امللعب متأخرًا عن املتوقع. كل شيء على عجلة من أمـره. يقول: «كـان الطابور ضخمًا للدخول». فـــي حـــالـــة مـــن الـــهـــيـــجـــان، يــكــســر أولــيــه نـظـارة شمسية باهظة الثمن بينما يركض على الدرج. ويـــقـــول: «ظــنــنــت أنــنــي ســـأفـــوت عــرض (لن تسير وحدك أبدًا!). إنها السبب في أنني أصبحت من مشجعي ليفربول عندما كنت في العاشرة من عمري. كانت األغنية خالل -2004 الــفــوز (نــهــائــي دوري أبــطــال أوروبـــــا ) في إسطنبول. لم أسمع شيئًا مثلها 2005 مـــن قــبــل ومــــا زلــــت أتـــذكـــر الــقــشــعــريــرة الـتـي أصابتني في ذراعـــي. سماعها في (أنفيلد) أدى إلـــى املـشـاعـر نـفـسـهـا. كـــان مــن الصعب حبس دموعي». انتهى يوم أوليه بيوم ال يُنسى. نصف الكرة التي سجلها دومينيك زوبوسزالي في وقــت مبكر، وهــدف لصالح ولحظات أخـرى . «قـــام 0-3 مـمـيـزة أضــفــت بـريـقـ عـلـى الـــفـــوز ترينت (ألكسندر-أرنولد) بتمريرة عرضية إلـــــى لــــويــــس ديــــــــاز، وبــــصــــراحــــة، لــــم أصــــدق عيني». لــــــورا مــــولــــن، مــــن آيـــرلـــنـــدا الــشــمــالــيــة، تــحــضــر مــــبــــاراة الــــفــــوز عــلــى نــيــوكــاســل فـي يـــوم رأس الـسـنـة الـــجـــديـــدة، عـلـى الـــرغـــم من أن تــجــربــتــهــا األولـــــــى فــــي «أنـــفـــيـــلـــد» لـيـسـت مـــثـــالـــيـــة. بـــســـبـــب صـــعـــوبـــة الــــحــــصــــول عـلـى التذاكر، جلست لــورا بمفردها وهـي تشجع بينما يسجل صالح هدفي آخرين في الفوز ، مع تسجيل هدفي آخرين من 2-4 بنتيجة كورتيس غونز وكودي خاكبو. «حصل شريكي على تذكرتي عن طريق صديق لـه والبـنـه، وحصلت أنــا على تذكرة عن طريق صديق آخر. على الرغم من أننا لم نكن معًا، إال أنني كنت سعيدة لتمكني من الذهاب معهم لصنع الذكريات». الشغف، والغناء، وزيارة متجر النادي، والشعور بالتكاتف. وصلت املجموعة مبكرًا الســـتـــيـــعـــاب كــــل شـــــيء وتـــجـــولـــنـــا حـــــول كـل منصة. تــقــول لـــــورا: «كـــانـــت الـتـجـربـة بأكملها رائعة ولدينا صور سنحتفظ بها إلى األبد». يناير (كانون الثاني)، أعلن 26 ثم، في كلوب أنه سيغادر ليفربول في نهاية املوسم. يـــتـــصـــدر فـــريـــقـــه الــــــــــدوري اإلنـــجـــلـــيـــزي املــمــتــاز، ووصــــل إلـــى نـهـائـي كـــأس كـــارابـــاو، وهــو على وشــك مـواجـهـة نـورويـتـش سيتي من «التشامبيونشيب» على أرضه في الدور الـرابـع من كـأس االتـحـاد اإلنجليزي، وتأهل من الدوري األوروبي. 16 بالفعل إلى دور الـ إذا كــان الحصول على تـذاكـر ملباريات صــعــبــ حـــتـــى هـــذه 24-2023 «أنـــفـــيـــلـــد» فــــي الــلــحــظــة، فــــإن مـــا ســيــحــدث بــعــد ذلــــك ليس مفاجأة كبيرة. رفع البائعون أسعار التذاكر عـلـى الـــفـــور. املـشـجـعـون الــذيــن لــم يـحـضـروا منذ بعض الوقت يدركون فجأة أن فرصتهم لـرؤيـة كلوب فـي امللعب مــرة أخــرى تتالشى بـــســـرعـــة. يــشــعــر الـــكـــثـــيـــرون بـــالـــحـــاجـــة إلـــى توديعه بعد سنوات من النجاح. لقد كـان من املناسب أن يتمكن النادي أخــيــرًا مــن افــتــتــاح مــــدرج «أنـفـيـلـد رود» ذي الشكل الـجـديـد بالكامل مـع تبقي مباريات في املوسم. حصل ماثيو هاربر على تذاكر مباراة بيرنلي على أرضـــه فـي فـبـرايـر (شــبــاط) من خـ ل االقـتـراع. قد يكون انتظار التحديثات مــــــن عـــمـــلـــيـــة االقــــــــتــــــــراع طــــــويــــــ ومـــحـــبـــطـــ لــلــمــعــنــويــات، ويــعــلـــم مـــاثـــيـــو، مــــن مـقـاطـعـة سومرست في جنوب غرب إنجلترا، أنه كان محظوظًا. ، يـقـول مـاثـيـو: «لقد 1-3 فـــوز لـيـفـربـول كنت في رهبة من التجربة. كـان املكان يعج بالحماس، وقبل ساعات من انطالق املباراة كـــــان بـــإمـــكـــانـــك أن تــشــعــر بـــمـــدى اســـتـــعـــداد الجميع لـلـمـبـاراة. مـجـرد وقــوفـي هـنـاك بي زمـــ ئـــي املـشـجـعـن وهــــم يــغــنــون ويـهـتـفـون ويشجعون... حتى اآلن يعيد االبتسامة إلى وجهي». لــقــد ســـاعـــدت رؤيــــة الـــفـــوز، عــلــى الــرغــم من أن ليفربول كان يركب حظه أمام منافس سينتهي بــه املــطــاف بـالـهـبـوط إال أن هـدف نونيز املتأخر خفف من حدة التوتر. يُنسى أحيانًا كم يمكن أن تكون الرحلة األولى لشخص ما إلى «أنفيلد» مميزة. يـــعـــيـــش فـــيـــديـــريـــكـــو هـــوكـــســـهـــاغـــن فـي بــويــنــس آيــــــرس، عــاصــمــة األرجـــنـــتـــن، وقــد شاهد مـبـاريـات فـي ملعب «ال بومبونيرا»، وهــو امللعب الشهير لبوكا جـونـيـورز الـذي يمأل مشجعو الـفـريـق املــدرجــات قبل ساعة مــــن املــــبــــاريــــات ويـــطـــلـــقـون األلــــعــــاب الـــنـــاريـــة والــــشــــمــــاريــــخ، ويـــخـــلـــقـــون واحـــــــدة مــــن أكــثــر التجارب عدائية في كرة القدم العاملية. ومـــع ذلـــك، فـــإن تجربته فــي الــفــوز على فــبــرايــر 21 فـــي 1-4 لـــوتـــون تـــــاون بـنـتـيـجـة (شـــبـــاط) تـــفـــوق أي شــــيء شـــاهـــده مـــن قـبـل. كما قــال روب إدواردز، مـــدرب لــوتــون: «لقد رأيـنـا أنفيلد وليفربول فـي أفضل حـاالتـه». لـم يتمكن العـبـو الفريق املنافس مـن سماع زمالئهم في الفريق املجاور لهم، ناهيك عن التعليمات من الخطوط الجانبية. يقول فيديريكو: «لقد كـان الـوجـود في املــلــعــب عـاطـفـيـ لــلــغــايــة»، بــعــد ســـنـــوات من الرغبة فـي الحضور. «كـانـت هناك فترة من دقيقة في الشوط الثاني لم يتوقف 20 حوالي فيها املشجعون عـن الـهـتـاف لثانية واحــدة لتشجيع الفريق». كان ليفربول متأخرًا في الشوط األول، لكنه خرج فائزًا بأريحية. يقول فيديريكو: «لقد أحببت أن زميلي في الفريق، أليكسيس مــاك أليستر، فـي رأيـــي، لعب أفـضـل مـبـاراة بـقـمـيـص لــيــفــربــول حــتــى اآلن». وأضـــــاف: «ستبقى تصفيقات كلوب الشهيرة بقبضة اليد عالقة في ذهني لبقية حياتي». ال يزال ليفربول لم يخسر على أرضه، وال يــــزال فـــي ســبــاق املــنــافــســة عــلــى الـلـقـب، .24-2023 وســيــفــوز قـريـبـ بــكــأس كـــارابـــاو مـــع مـانـشـسـتـر سـيـتـي يـرسـل 1-1 الــتــعــادل آرســــنــــال إلــــى صــــــدارة الـــــــدوري اإلنــجــلــيــزي املـمـتـاز، الـهـزيـمـة أمـــام مانشستر يونايتد في كأس االتحاد اإلنجليزي مؤملة بعد فترة وجيزة، لكن الثالثية ال تزال قائمة. مايكل إســبــارزا داخـــل «أنفيلد» للمرة األولـى. إنه مشجع جديد نسبيًا لليفربول، مـنـذ ثـمـانـي ســـنـــوات فــقــط، ومـــن مـنـزلـه في واليـــــة مـيـشـيـغـان األمــيــركــيــة شـــاهـــد بعض اللحظات التي ال تنسى فـي تـاريـخ النادي الــحــديــث؛ الــفــوز بــــدوري أبــطــال أوروبـــــا في ، ولقب الـدوري اإلنجليزي املمتاز 2019 عام بعد عام. يقول مايكل: «لم أفكر أبدًا في إمكانية زيـــــــــارة مـــلـــعـــب (أنــــفــــيــــلــــد) بـــســـبـــب الـــنـــجـــاح الـــذي حققه الــنــادي، لكنها كـانـت تجربة ال يمكنني أن أنساها منذ أن أصبحت مشجعًا للنادي». كان مايكل هناك ملشاهدة فوز ليفربول فـي نهاية مـــارس (آذار). 1-2 على بـرايـتـون يـــقـــول: «كــــان الــشــعــور بـمـشـاعـر الـجـمـاهـيـر تجربة غير حقيقية. لم يسبق لي أن اختبرت أي شيء مثل األجواء في ملعب (أنفيلد) في أي مـن األحــــداث الـريـاضـيـة األمـيـركـيـة التي حضرتها». عندما يحلم املرء بزيارة حدث رياضي منذ فترة طويلة، فغالبًا ما يكون األداء أو النتيجة غير مهمي. بل إن التكاتف والتآزر والعبادة هي التي تغذي الشعور. لـــــــــورا وأولــــــيــــــه وفــــيــــدريــــكــــو ومـــايـــكـــل ومــاثــيــو وحـــتـــى مــاثــيــو الـــــذي كــــان محبطًا بعض الشيء، جميعهم يشتركون في شيء مـشـتـرك ويـخـتـبـرون لـحـظـة كــانــوا يـتـوقـون إليها في «أنفيلد». وتـــــــاي وســــــــــارة؟ لـــقـــد تـــــنـــــاوال الــســمــك والـــبـــطـــاطـــس فـــي مــطــعــم «لــوبــســتــر بــــوت»، وقـــامـــا بــجــولــة مـــع فـــرقـــة الـبـيـتـلـز واخـــتـــارا وشـمـ مـطـابـقـ لـلـيـفـربـول. وأعـــــادوا أجـهـزة «اآليفون» تلك. عالم الرياضة SPORTS 19 Issue 16693 - العدد Sunday - 2024/8/11 األحد «كانت التجربة بأكملها رائعة ولدينا صور سنحتفظ بها إلى األبد» مشاعر اإلثارة لمشجعي ليفربول قد تصطدم أحيانا بصداع «التذاكر» زيارة «أنفيلد» للمرة األولى... لحظات حالمة «ال يمكن نسيانها» «لن تسير وحيداً»... أهزوجة المدرجات الحمراء في قلعة «أنفيلد» (ليفربول) ليفربول: ذا أتليتك المصري محمد صالح أحد أيقونات ليفربول الذهبية في السنوات األخيرة (إ.ب.أ) زيارة «أنفيلد» للمرة األولى تثير مشاعر استثنائية في قلوب المشجعين (الشرق األوسط)

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==