issue16689

OPINION الرأي 13 Issue 16689 - العدد Wednesday - 2024/8/7 الأربعاء ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-i -Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١ ٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghas an Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidro s Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-i -Chief Aidroos Abdulaziz Zai Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Gha san Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief A istants Editor-in-Chief Aidr os Abdula iz Zaid Bin Kami S ud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ الرئيس التنفيذي جماناراشد الراشد CEO Jomana Rashid Alrashid نائبا رئيس التحرير زيد بن كمي ssistant Editor-in-Chief Deputy Editor-in-Chief Zaid Bin Kami مساعدا ئي التحرير محمد هاني Mohamed Hani لماذا لا يأتي السلام؟ عن معجزات الخروج من فخ الوسط يُـقـال ويـعـاد أن الــحــروب تنتهي يـومـا وأن ما يوجد مـن معاناة سـوف يصل إلـى نهاية. الأمثلة الـــتـــاريـــخـــيـــة كـــثـــيـــرة، حـــــرب المــــائــــة عــــــام، والأخــــــرى استمرت ثلاثين سنة، والـحـروب الاستعمارية في ، ومـا تلاها من حــروب الاستقلال. 19 و 18 القرنين الجيل الذي سبقنا تصور أن الحرب العالمية الأولى لـن تنتهي؛ وعـنـدمـا انتهت قـامـت الـحـرب العالمية الثانية أيضا وكانت لها نهاية تراجيدية باستخدام الـسـ ح الـنـووي لأول وآخـــر مــرة فـي الـتـاريـخ. بعد الحرب أصبحت الولايات المتحدة واليابان من أكثر أشــكــال الـعـ قـات الـدولـيـة صــداقــة؛ وبـــ الـدولـتـ معاهدة دفاع مشترك. جيلنا شهد الحرب الكورية تنتهي وحرب فيتنام كذلك وحتى حرب أفغانستان مـــع الاتـــحـــاد الـسـوفـيـاتـي مـــرة والــــولايــــات المـتـحـدة مرة أخـرى، وكلتاهما مع حرب العراق وصلت إلى نهاية. النهاية في كل الأحوال لم تكن تعني تحقيق الـــســ م، ولـكـن وقـــف الـقـتـال كـــان يـبـدأ بـمـرحـلـة من الـــهــدوء والــهــدنــة تكفي لالـتـقـاط الأنــفــاس وتغيير الأوضـــاع؛ وفـي أحيان تتولد علاقات وثيقة تصل إلى التحالف؛ وينطبق عليها المثل المصري الشائع الـــذي يـقـول إن «المـحـبـة الحقيقية لا تـأتـي إلا بعد العداوة». ولكن هناك حرب واحدة تأبى أن ينطبق عليها الـقـانـون الـتـاريـخـي فـي الــوصــول إلــى نقطة النهاية والسلام، وهي الحرب العربية الإسرائيلية، وفي أحوال أخرى الحرب الإسرائيلية الفلسطينية. بــدايــتــهــا كـــانـــت الإعــــــ ن عـــن الـــدعـــوة الـصـهـيـونـيـة لإنشاء دولة يهودية على أرض فلسطين في مؤتمر . لا بد أن هناك 1897 انعقد في بازل السويسرية عام مؤتمرات أخرى انعقدت في هذه المدينة وغيرها من المــدن السويسرية الأخـــرى، ولـكـن أيــا منها لـم يكن له الأثر العسكري المولد للحروب بقدر هذا المؤتمر حتى ولو كانت الأرض الفلسطينية في ذلك الوقت تــحــت احـــتـــ ل آخــــر عـثـمـانـي مـــا لــبــث بــعــد الــحــرب الأولى أن أصبح بريطانيا. انــتــهــى الـــقـــرن الـــعـــشـــرون وبـــعـــد مـــا يـــقـــرب من ربـــع قـــرن فـــي الـــقـــرن الـــحـــادي والــعــشــريــن ولا تـــزال الحرب قائمة بعد صمود شهد تحرير كل الشعوب المستعمرة، وبـعـد قـيـام الـحـرب الــبــاردة والانـتـهـاء منها؛ فلسطين وحـدهـا بقيت على حالها محتلة كـلـيـا أو جــزئــيــا، ولـكـنـهـا فـــي كـــل الأحـــــوال لا تملك زمام أمرها. ما انتهى حتى الآن كان بعداً من أبعاد الصراع العربي الإسرائيلي وهـو قيام السلام بين مصر وإسرائيل، والأردن وإسرائيل؛ وفـي كليهما وصــــــف الـــــســـــ م بـــــالـــــبـــــرودة. ولــــكــــن عـــنـــدمـــا جـــرى صـــك «الـــســـ م الإبــراهــيــمــي» بـــ أربــــع دول عربية وإسـرائـيـل فــإن الـــدفء لـم يـــأتِ؛ وواحــــدة مـن الــدول المتعاقدة -السودان- دخلت حربا أهلية. ظلت الحرب الفلسطينية الإسرائيلية قائمة علنا أو سراً، وحتى عـنـدمـا أتـيـحـت الـفـرصـة فــي منتصف التسعينات لإقامة أول سلطة وطنية فلسطينية عرفها التاريخ عـــلـــى الأرض الــفــلــســطــيــنــيــة فـــــإن الـــقـــمـــم الـــدولـــيـــة، والمؤتمرات العالمية لم تغير من الأمـر كثيراً. باتت الـحـيـاة الـعـاديـة تـعـرف نـوعـ مـن الــحــروب وليس نوعا واحداً: الانتفاضة الشعبية التي كانت سلمية في ثمانينات القرن الماضي؛ والانتفاضة العسكرية مــع الـعـقـد الأول مــن الــقــرن الــجــديــد. أخـــذت حــروب غزة أرقاما حتى وصلنا إلى الحرب الخامسة التي نعيش فــي ظلها الآن؛ ولـــم تـصـل بـعـد إلـــى نهاية، وحـــتـــى «الـــهـــدنـــة» فـيـهـا بـــاتـــت مـسـتـعـصـيـة. مـــا لم يستعصِ كانت إمكانية تحول الحرب الجزئية في قطاع غزة إلى حرب إقليمية تشمل المشرق العربي والخليج العربي والبحر الأحمر وشرق المتوسط. الحرب القائمة لا تبدو لها نهاية ثنائية كانت بـــ الـفـلـسـطـيـنـيـ والـــيـــهـــود؛ أو إقـلـيـمـيـة تشمل معهما الــعــرب والـــفـــرس والأتــــــراك، ومـــن الطبيعي فـي هــذه الحالة أن الــولايــات المتحدة ســوف تكون حــــاضــــرة؛ وطـــالمـــا كــــان ذلــــك كـــذلـــك فـــســـوف تـوجـد المـمـلـكـة المــتــحــدة وحــلــف الأطــلــنــطــي. أســـبـــاب ذلــك عـجـزت عنها عـقـول كـثـيـرة، ولـكـن أولــهــا مــا ذكــره إسـحـاق رابـــ ذات يــوم بعد توقيع اتـفـاق أوسلو مخاطبا الإسرائيليين أنهم عندما جاءوا إلى هذه البلاد كان فيها آخرون، ناس، شعب. العقدة ظلت مستحكمة، وبــات لها ترجمة يهودية عـن «أرض الميعاد»؛ وترجمة إسلامية أن أرض فلسطين وقف إســـ مـــي. لــم يــعــرف الإســرائــيــلــيــون أبــــداً وقـــد أتــوا إلى الأرض المقدسة أن ما وجدوه يستدعي سلاما حتى يستقر ويسعد الحلم اليهودي. وثانيها أن حركة التحرر الوطني الفلسطينية لم تعرف أبداً أن وظيفة الحركة هي إنشاء الدولة الفلسطينية، وأن الـــدول تعني مؤسسات وبـنـاء وهـويـة. وأحـد قــوانــ الــدولــة أن يـكـون لـهـا قــيــادة واحــــدة وليس فصيلاً وقيادة قضت الحركة نصف وقتها في 14 تحقيق الوحدة بينهم سواء في القاهرة أو الجزائر أو مــكــة أو أنــــقــــرة، ومــــؤخــــراً فـــي بـــكـــ . الـفـصـائـل جـمـيـعـهـا تـحـمـل الـــســـ ح وتــتــخــذ قــــــرارات الــحــرب والسلام وعندما تستعر الحرب تسأل أين أنتم يا عرب بينما يسافر رئيس إسرائيل إلى الكونغرس الأميركي! أن يـــكـــون المـــــــرءُ مــنــتــمـيـا إلـــــى الــطــبــقــة الـــوســـطـــى، وعـــامـــً فـــي مـــشـــروع مـتـوسـط أو مـالـكـا لـــه، فـــي إحـــدى الدول متوسطة الدخل، فتوقعات وقوعه في أحد فخاخ الوسط لا يمكن تجاهلها، واحتمالات خروجه منها في الأحوال الراهنة، تستدعي معجزات. ونبدأ بحال الدول متوسطة الدخل، التي حصرها تقرير التنمية في العالم الصادر مؤخراً عن البنك الدولي من البلدان التي يتراوح متوسط الدخول فيها 108 في دولاراً سـنـويـا. وهـــي تشكل 13845 دولاراً و 1136 بــ في المائة تقريبا من اقتصاد العالم وتضم 40 مجتمعة في المائة ممن 63 في المائة من سكانه، ويعيش فيها 75 يعانون الفقر المـدقـع. وقــد قامت بعض هــذه الـــدول في السابق بنقلات نوعية في نموها الاقتصادي، رفعتها من تصنيف الدول الأفقر والأقل دخلاً إلى مصاف الدول متوسطة الدخل. ولننظر مثلاً إلـى الصين التي انتشلت، مـن خلال سياسات الاستثمار والنمو المـطـرد، مئات المـ يـ من أبنائها من هوة الفقر حتى احتفت بالقضاء التام على . ويرجع الفضل في ذلك للنهج 2020 الفقر المدقع في عام البراغماتي الذي تبناه دينغ شياو بينغ، أكبر المصلحين الاقتصاديين إنجازاً في القرن العشرين. ففي حين انساق الـبـعـض فــي ربــــوع مـتـفـرقـة مــن عــالــم الـجـنـوب بطنطنة حـــول «الـفـقـر لـيـس عـيـبـا» مـبـرريـن بـهـا أســبــاب التخلف الاقتصادي، وبمبادرات متهافتة لا تزيد الفقير إلا فقراً، وتشيع ثقافة معادية للكد والاجتهاد والمنافسة سعيا 1978 للربح واكتساب الثروة، انطلق بينغ بداية من عام مبشراً في مجتمع كانت تسوده أفكار مناهضة للتوجه الجديد لعقود طويلة، مؤكداً «أن تصبح ثريا فهذا أمر رائــــع». وتـبـنـت دولــتــه الـتـحـديـثـات الأربــــع فــي الصناعة والـــزراعـــة والــعــلــوم والــجــيــش. وتـــم دفـــع الاسـتـثـمـار في الـبـشـر وتـعـلـمـهـم ومــهــاراتــهــم وصـحـتـهـم، وفـــي البنية الأساسية والتطوير العمراني، مع جـذب الاستثمارات الأجـنـبـيـة فتحققت مـعـجـزة اقــتــصــاديــة قــوامــهــا العمل الشاق والسياسات المدروسة والمؤسسات الدؤوبة. ويشير كبير الاقتصاديين بالبنك الدولي، أندرميت جيل، في تقديمه للتقرير المعنون «فخ الدول متوسطة الدخل»، إلى أن الخروج من هذا الفخ أصبح أكثر وعورة من الذي سلكته الدول التي تحقق لها الخروج من هذا الفخ في السابق. وذلك لاعتبارات ديموغرافية، وزيادة الـــديـــون وتــفــاقــم الــتــحــديــات الـجـيـوسـيـاسـيـة والــقــيــود الـتـجـاريـة، وعـــدم الــقــدرة عـلـى زيــــادة الـنـمـو دون إهـــدار المقومات البيئية والمناخية. يجعل هـذا من اتباع نمط النمو السابق مضيعا لــفــرص الـتـنـمـيـة فــي المـسـتـقـبـل، فـوفـقـا لــهــذا الـنـمـط مع 10 انخفاض متوسطات النمو ستحتاج الصين أكثر من سنوات حتى تصل إلى ربع متوسط الدخل الأميركي، عاما للوصول إلــى هذا 75 بينما ستحتاج الهند إلــى الـــهـــدف. فـمـا اسـتـحـق فـــي الــســابــق وصـــف «المــعــجــزة»، بمعنى قـريـب لمـا يـــردده الأشــقــاء فـي تـونـس «بـالـخـارق للعادة» عن أعمال تستحق الدهشة والإعجاب، لم يعد صالحا وحــده الآن لنقل هـذه الــدول إلـى المرتبة الأعلى بين مرتفعي الدخل. والــــدول لا تـعـوزهـا المــزيــد مــن الـخـطـط الطموحة، فــلــنــتــذكــر مــــا ردده المــــ كــــم مـــايـــك تـــايـــســـون «كـــــل لــديــه خـطـة حـتـى تـأتـيـه لـكـمـة فـــي وجـــهـــه». ولــكــمــات العصر ومربكاته كثر بما يستوجب نهجا مختلفا. والأجـدى، وفقا للتقرير، أن تتبنى الـــدول متوسطة الـدخـل نهجا ثلاثيا للاستثمار؛ الأول بـزيـادة الاستثمارات عموما، والـثـانـي بـضـخ التكنولوجيا الـجـديـدة بتوطينها من خلال الاستثمار، والثالث من خلال تشجيع الاستثمار فــــي الـــتـــطـــويـــر والابــــتــــكــــار. ويـــحـــبـــذ الـــتـــقـــريـــر أن تــقــوم الـــــدول المـنـتـمـيـة لـلـشـرائـح الــدنــيــا فـــي الـــدخـــل المـتـوسـط بــدفــع عـمـلـيـات ضــخ الـتـكـنـولـوجـيـا محليا مــع زيــــادات الاستثمار، بينما يتوقع من دول الشرائح الأعلى إضافة بـــعـــدي الــتــطــويــر والابــــتــــكــــار. ويـــقـــتـــرح ســـيـــاســـات على مستوى المشروعات بترسيخ قواعد المنافسة العادلة؛ وكذلك تطوير المهارات وسياسات سوق العمل والهجرة وإثـابـة الـجـدارة والتميز. كما يولي اهتماما مستحقا للتعامل مع قيود الموارد، وخصوصا الطاقة، من خلال الاســتــثــمــار فـــي كـــفــاءة تـولـيـد وتـــوزيـــع الــطــاقــة وإعــــادة هيكلة قطاعات إنتاجها. ولـتـفـعـيـل هـــذا الإطـــــار الــثــ ثــي لـ سـتـثـمـار يعيد الـتـقـريـر إحــيــاء منهج الاقــتــصــادي جــوزيــف شومبيتر عن «التدمير الخلاق» بما أورده في كتابه «الرأسمالية والاشتراكية والديمقراطية». ويستلزم هذا التوازن بين ما يستحق التدمير من مشروعات سيئة، وأضيف إليها «الأفكار» أيضا، وما يستحق الإبقاء عليه، وما يستلزم السعي لإيجاده من عدم. فالتدمير الخلاق اقتصاديا لا يكون بإهلاك ما يستحق البقاء أو ما يستأهل التطوير، فلسنا بصدد ما هو على شاكلة إعـ نـات السبعينات والثمانينات التليفزيونية التي كانت تنادي «انسف... تخلصمن حمامك القديم!». ويستلزم هذا تفاعلاً عمليا لتحقيق التقدم الاقـتـصـادي وتدافعا ومنافسة بـ ما هو قائم في الاقتصاد وما هو قادم إليه من مشروعات وأصــــحــــاب مــــهــــارات ومــــصــــادر لــلــطــاقــة والمــــــــوارد. وفــي القلب من ذلك كله القضية المحورية للمنافسة العادلة واستواء الملعب لكافة اللاعبين، والتحرر من الجمود في شأن ملكية المشروعات. عبد المنعمسعيد محمود محيي الدين هناكحرب واحدة تأبى أن ينطبقعليها القانون التاريخي في الوصول إلى نقطة النهاية والسلام انتشلت الصين من خلال سياسات الاستثمار والنمو المطرد مئات الملايين من أبنائها من هوة الفقر

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky