issue16684

للطعام الفرنسي سمعة شهية تخطت الـحـواجـز والـثـقـافـات، ولـذلـك عندما يشتكي الرياضيون املشاركون في أوملبياد باريس من مستوى الطعام، يصبح األمر مثارًا للتعجب. فعلى الرغم من الوعود التي أطلقتها فرنسا بتقديم أشهى األطعمة التي تشتهر بها في الـقـريـة األوملــبــيــة فــي بــاريــس أثــنــاء األلــعــاب، أبـــدى كثير مـن الرياضيني عــدم رضـاهـم عن جـــودة الـطـعـام، وعــبــروا عـن توقهم ملـزيـد من الـلـحـوم فــي قــوائــم الـطـعـام الـصـديـقـة للبيئة بحسب تقرير لـ«وكالة الصحافة الفرنسية». وكــــان رئــيــس الـلـجـنـة املـنـظـمـة لـألـعـاب توني إستانغيه أكـد خـال تجربة تشغيلية فـــــي مـــطـــعـــم الــــقــــريــــة األوملـــــبـــــيـــــة فـــــي يـــونـــيـــو تهدف إلى خفض 2024 (حزيران)، أن باريس مـتـوسـط انـبـعـاثـات الـكـربـون لـكـل وجـبـة إلـى النصف، مقارنة باأللعاب األوملبية السابقة في املائة 50 ) من خلل جعل 2021( في طوكيو مــن األطــبــاق نـبـاتـيـة. وعـــدت اللجنة املنظمة بعدم خذالن زوار فرنسا، كما استعانت بعدد مــن الـطـهـاة الـحـاصـلـ عـلـى نـجـمـة ميشلن بوصفهم مستشارين للعمل جنبًا إلى جنب مع الشركة الفرنسية «سوديكسو» املسؤولة عن تأمني الطعام. لـكـن األيـــــام الـقـلـيـلـة األولـــــى فـــي الـقـريـة، الواقعة فـي ضـواحـي شمال بـاريـس، شهدت طلبًا على مزيد من اللحوم والبيض وكميات أكـبـر مـن الـطـعـام، ملـا لـه مـن تأثير كبير على الـريـاضـيـ الـسـاعـ لـتـجـديـد طـاقـتـهـم بعد املـسـابـقـات الـشـاقـة أو الـتـمـاريـن فــي الـصـالـة الرياضية. قالت نجمة الجمباز األميركية سيمون بــايـــلـــز إنـــهـــا شـــعـــرت بــخــيــبــة أمـــــل إزاء قــاعــة مقعد، وتضم ست 3300 الطعام التي تتسع لـ مناطق مختلفة لتناول الطعام تقدّم وجبات مـــن جـمـيـع أنـــحـــاء الـــعـــالـــم، وأضــــافــــت: «لـيـس هـــو املــطــبــخ الــفــرنــســي الــحــقــيــقــي مــثــل الـــذي تتناولونه أنتم، ألنكم خارج القرية». عامًا) 16( ولم تشذ كلمات هيزلي ريفيرا عـــن زمـيـلـتـهـا فـــي الــفــريــق، إذ قـــالـــت: «أعـتـقـد بالتأكيد أن الطعام الفرنسي جيد، ولكن ما نـتـنـاولـه هـنـاك ال أعـتـقـد أنـــه األفــضــل. ولكنه يؤدي الغرض املطلوب». مـــن نــاحــيــتــه، وصــــف الــــعــــداء اإليــطــالــي مارسيل جاكوبس، حامل الذهبية األوملبية م القرية بأنها «لطيفة، أما الطعام 100 لسباق فــــــا»، بــيــنــمــا اتـــفـــقـــت الــجــامــايــكــيــة شـيـريـكـا جـــاكـــســـون، بــطــلــة الـــعـــالـــم مـــرتـــ فــــي ســبــاق م، مـعـه قـائـلـة: «الـطـعـام لـيـس جـــيـــدًا... ال 200 نملك مطبخًا فرنسيًا مناسبًا فــي الـقـريـة». وخــال زيـــارة لــ«وكـالـة الصحافة الفرنسية» للمجمّع الـصـاخـب هـــذا األســـبـــوع، قـــال كثير مــن الـريـاضـيـ إنـهـم واجــهــوا صـعـوبـات في 50 البداية مع قوائم الطعام، حيث كان هناك في 100 طبقًا نباتيًا متاحًا كـل يــوم بنسبة املائة. أمـــــــا الـــــسّـــــبـــــاح خــــولــــيــــو هــــوريــــجــــو مــن هندوراس فقال لـ«وكالة الصحافة الفرنسية» االثــنــ عـنـدمـا سُــئـل عــن الـحـيـاة فــي الـقـريـة: «املشكلة الوحيدة هي نقص الـغـذاء. إنـه أمر مـفـاجـئ بـعـض الـــشـــيء»، مــؤكــدًا أنـــه يـأكـل ما آالف سعرة حرارية يوميًا، وأنه 5 يصل إلـى وصل لتناول اإلفطار صباح األحد ليجد أنه لم يتبق سوى البيض. وقـــــــال عـــنـــد مــــدخــــل الـــقـــريـــة الــــتــــي تــعــج 500 آالف و 10 بـــالـــنـــشـــاط وتــــتّــــســــع لـــنـــحـــو برجًا منخفض االرتفاع: 40 رياضي في نحو «إذا وصلت متأخرًا قليل فلن يكون هناك ما يكفي» لتناول الطعام. أعطى العب التجديف الروماني يوليان كـيـارو إجـابـة واضـحـة عندما سُــئـل عما إذا كـان هناك شـيء مفقود: «اللحوم»، وأضـاف: «لــــم يــكــن لــديــنــا مـــا يـكـفـي مـــن الـــلـــحـــوم، لكن املشكلة تـم حلّها اآلن». أمــا الـسّــبـاح األملـانـي عـامـ) فقال إن حجم 24( لـوكـاس ماتسيرات الحصص الغذائية املقدمة للرياضيني لم تكن كبيرة، وإن الـوضـع تحسن كثيرًا. وأضـــاف: «حـجـم الحصص الغذائية آخــذ فـي االزديـــاد أيضًا». وبــــدورهــــا، قــالــت العــبــة الـــكـــرة الــطــائــرة الشاطئية الكندية صوفي بوكوفيتش وهي تـغـادر املجمع: «نستمتع بـالـخـضـراوات، لذا فإن األمـر ال يمثل مشكلة. بعض الرياضيني يـــأكـــلـــون الـــلـــحـــوم بـــشـــراهـــة. وهــــم يــحــاولــون إيجاد حل لهذه املشكلة. هناك بروتني، عليك فقط أن تعرف أين تجده». شكاوى على تيك توك وسارع الرياضيون إلى بث شكاواهم عـبـر مـــواقـــع الـــتـــواصـــل، وخــصــوصــا مـوقـع «تيك تـــوك»، فنشرت الرياضية األميركية راتشيل غلني مقطعًا لها وهي تتناول طبقًا مــن املـعـكـرونـة فــي مـطـعـم الـقـريـة األوملـبـيـة مــع إضــافــة عــبــارة «ســـاعـــدونـــي!»، بحسب مـجـلـة «فــــوربــــس». أم العــبــة ألـــعـــاب الـقـوى األميركية رافـن سوندرز التي تتنافس في دفـــع الـجـلـة ورمـــي الــقــرص، فـنـشـرت مقطع فـيـديـو عـلـى «تـيـك تـــوك» فــي قـاعـة الطعام مع صوت يقول: «لقد خيبت أملي»، بينما تحمل قطعة من الطعام أمام الكاميرا - ولم يتمكن املعلقون مـن معرفة مـا يفترض أن يكون الطعام. ونــــشــــرت إمــيــلــيــا تــشــاتــفــيــلــد، العــبــة ألـــعـــاب الـــقـــوى الــتــي تـمـثـل هــايــتــي، مقطع فيديو على «تـيـك تـــوك» تمنح طـعـام قاعة . ووصفته 10 - 0 الـطـعـام تقييمًا تقريبيًا بأنه «مقزز»، لكنها اعترفت بأنه يمكن أن «في بعض األيام». في مراجعة 10 - 2 يكون أكثر تباينًا، قالت السباحة السنغافورية كــــواه جـيـنـج ويـــن إن نـكـهـة بـعـض الـطـعـام الذي حصلت عليه، وخاصة طبق السلمون الـفـرنـسـي ويلينغتون «فـاجـأتـهـا»، لكنها أضـافـت أن الطعام يفتقر دائـمـ إلــى امللح. وبــاملــثــل، قــالــت العــبــة الـجـمـبـاز الفلبينية ألــيــاه فينيجان إن الـطـعـام لــم يـكـن سيئًا، لكنه لم يكن متبل بدرجة كافية. وقــــد انـــتـــقـــدت العـــبـــات فـــريـــق الـجـمـبـاز الــنــســائــي األمـــيـــركـــي عـــــروض قـــاعـــة الـطـعـام بـعـد أن سـألـهـن أحـــد املــراســلــ عـمـا إذا كن يستمتعن باملطبخ الفرنسي. قالت سيمون بايلز للصحافيني: «ال أعتقد أنـنـا نتناول مـطـبـخـ فــرنــســيــ الئـــقـــ فـــي الـــقـــريـــة كــمــا قد تأكلون ألنكم خـارج القرية». وقالت هيزلي ريفيرا، أصغر عضو في فريق الجمباز: «ال أعتقد أنــه جيد جــدًا، على األقــل مـا نتناوله فــــي قـــاعـــة الــــطــــعــــام». قـــــال أحـــــد الــريــاضــيــ البريطانيني، الــذي تحدث دون الكشف عن هويته لصحيفة «ذا تايمز» البريطانية، إن «الـطـعـام يمثل تحديًا فـي الـوقـت الـحـالـي»، مشيرًا إلى أن قاعات الطعام أكثر فوضوية وأقـــل تنظيمًا مـمـا كـانـت عليه فــي أوملـبـيـاد .2020 طوكيو ومن جانب فريق بريطانيا، فقد اضطر املـــســـؤولـــون إلــــى اســـتـــقـــدام طــــاه لـلـمـسـاعـدة فـي إعـــداد وجـبـات الـطـعـام للعبيه فـي نزل للداء في كليشي بعد تقديم وجبات مخيبة لـآمـال، وتقنني األطعمة الغنية بالبروتني داخــــــــل الــــقــــريــــة األوملـــــبـــــيـــــة؛ بـــحـــســـب تــقــريــر لصحيفة «اإلنـدبـنـدنـت». وقـد ألقى منظمو تقديم الطعام باللوم على مشاكل التوريد فــي انـخـفـاض مـسـتـوى الـطـعـام، حـيـث قالت الـشـركـة املــســؤولــة عــن تـقـديـم الــطــعــام، إنها زادت الــطــلــب الـــيـــومـــي عــلــى كـثـيـر مـــن أكـثـر العناصر شعبية بعد الشكاوى التي وردت عشية األلعاب. على النار أما شركة «سوديكسو» املسؤولة عن تــأمــ الــطــعــام، فعلقت أنــهــا عــدّلــت قـوائـم الـطـعـام الـتـي تـقـدمّــهـا، وأضــافــت املتحدّثة بـــــاســـــم املــــجــــمــــوعــــة لــــــ«وكـــــالـــــة الـــصـــحـــافـــة الـــفـــرنـــســـيـــة»: «كــــــان الـــطـــلـــب عـــلـــى الــبــيــض واللحوم املشوية مرتفعًا، لذا زادت الكميات بــشــكــل كـــبـــيـــر. ومـــنـــذ عــــــدّة أيــــــام أصــبــحـت الكميات املعروضة متماشية مع الطلب». ال يـــشـــكّـــل الـــطـــعـــام الـــنـــبـــاتـــي الــــفــــارق الـــوحـــيـــد فــــي الـــقـــريـــة الـــبـــاريـــســـيـــة مــقــارنــة بالنسخ السابقة، ما دفع بعض املنتقدين إلى الصراخ بصوت عال «استيقظوا». بُنيت القرية األوملبية التي ستتحوّل بــعــد نــهــايــة األلــــعــــاب إلــــى شـــقـــق، مـــن دون أجــــهــــزة لـتـكـيـيـف الـــــهـــــواء، وبـــــــدال مــــن ذلـــك تحتوي على نـظـام تبريد وتدفئة حــراري متجدّد تحت األرضية. وقد اختارت بعض الــفــرق مـثـل الـــواليـــات املـتـحـدة وبريطانيا وهولندا وفرنسا تركيب مبرّدات محمولة لـاعـبـيـهـا، لــكــن فــرقــ أخــــرى لــم تـقـم بـذلـك، حـيـث تـــجـــاوزت درجـــــات الـــحـــرارة الـثـاثـاء درجة مئوية مع ارتفاع نسبة 30 واألربعاء الرطوبة. أسرّة من الورق المقوّى وإلـــــى جـــانـــب نــقــص أجـــهـــزة الـتـكـيـيـف وجد آخرون صعوبة في التكيّف مع األسرّة املبتكرة املصنوعة في اليابان واملستخدمة في القرية، والتي صُنعت قواعدها من الورق املــــقــــوّى، وصــنــعــت املــــراتــــب مـــن الـبـاسـتـيـك املـــعـــاد تـــدويـــره بــمــا فـــي ذلــــك شــبــكــات صيد السمك، ما دفع البعض إلى املزاح في املاضي بأنها مصممة ملنع الرياضيني من القفز بني األغطية. يوميات الشرق أبدى كثير من الرياضيين عدم رضاهم عن جودة الطعام ASHARQ DAILY 22 Issue 16684 - العدد Friday - 2024/8/2 اجلمعة الملك تشارلز ال يرد على مكالمات ابنه األمير هاري قــــال األمـــيـــر الــبــريــطــانــي هــــــاري، دوق ساسكس، إن والده امللك تشارلز ال يرد على مكاملاته، وإنـه تجاهل مطالباته املستمرة بـتـوفـيـر األمــــن لـــه وألســـرتـــه أثـــنـــاء وجـــوده باململكة املتحدة، وفقًا ملـا كشفته مصادر مطلعة ملجلة «بيبول». وفـــــــي شــــهــــر مــــايــــو (أيـــــــــــار) املــــاضــــي، وصـــل األمــيــر هــــاري إلـــى املـمـلـكـة املـتـحـدة، للحتفال بالذكرى العاشرة النطلق ألعاب إنفكتوس؛ وهـي بطولة دولـيـة للمصابني واملرضى من أفراد الجيش، أسسها هاري. لــكــن والـــــده املـــلـــك تــشــارلــز لـــم يـحـضـر هــذه البطولة. ونــــــقــــــلــــــت شـــــبـــــكـــــة «بــــــــــــي بـــــــــي ســــــي» البريطانية حينها عن املتحدث باسم دوق ساسكس، قوله إن امللك تشارلز ليس لديه وقت لرؤية هاري؛ إذ إن «برنامجه مزدحم للغاية». وأضاف املتحدث أن «هاري يتفهم بالطبع التزامات والـــده، ويأمل في رؤيته قريب ًا». ومــــع ذلــــك، تـشـيـر مـــصـــادر مــقـربــة من هـــــاري إلــــى أن املـــلـــك لـــم يـتـقـابـل مـــع هـــاري فــــي ذلـــــك الــــوقــــت؛ ألن األمــــيــــر الــبــريــطــانــي أراد مـنـاقـشـة مـعـركـتـه املــسـتــمـرة مـــن أجـل الحصول على الحماية واألمــن في اململكة املــــتــــحــــدة، والــــتــــي كـــــان يـــقـــاتـــل مــــن أجــلــهــا فـــي املـحـكـمـة ألكــثــر مـــن أربــــع ســـنـــوات، مع والــده خـال هـذه الــزيــارة؛ إذ إنـه يعتقد أن تشارلز لديه السلطة إلصلح األمر برمته. لكن مـصـدرًا فـي القصر أخـبـر «بـيـبـول» أن فكرة أن أمـن هـاري في أيـدي تشارلز «غير صحيحة تمامًا». وكــــان هــــاري وزوجـــتـــه مـيـغـان مـاركـل فــــقــــدا حــقــهــمــا فــــي الــــحــــصــــول عـــلـــى األمــــن والــحــمــايــة عـلـى حــســاب دافـــعـــي الـضـرائـب الـبـريـطـانـيـ ، بـعـدمـا قـــررا االنــســحــاب من واالســتــقــرار في 2020 العائلة امللكية عــام الواليات املتحدة. وازدادت الخلفات بني هاري وعائلته منذ تنحيه عـن واجـبـاتـه امللكية؛ إذ أطلق هو وزوجته تصريحات انتقدا فيها العائلة بــعــنــف. ولــكــن بـالـنـسـبـة لـــهـــاري، ال تـوجـد قضية واحدة تشكل نقطة خلف مع والده أكبر من قضية األمن، كما يقول العديد من املطلعني في دائرته ملجلة «بيبول». وعلى الرغم من اللقاء اإليجابي الذي تم بني تشارلز وهـاري في فبراير (شباط) بــعــد تـشـخـيـص إصـــابـــة املــلــك بــالــســرطــان، فقد تدهورت اتصاالتهما منذ ذلك الحني. ويقول املقربون من األمير هاري إن امللك لم يعد يرد على مكاملات أو رسائل ابنه. ويقول أحد أصدقاء هاري: «لقد حاول الــتــواصــل مــع املـلـك عـــدة مـــرات للطمئنان عـــلـــى صـــحـــتـــه، لـــكـــن مـــكـــاملـــاتـــه ال يـــتـــم الــــرد عليها». وقـــبـــل أيـــــــام، كـــشـــف هـــــــاري، فــــي فـيـلـم وثــــائــــقــــي جــــديــــد بـــثـــتـــه قــــنــــاة «آي تــــي فـي »، أنه Tabloids on Trial« )»، بعنوان ITV( يـخـشـى إعـــــادة زوجـــتـــه مـيـغـان مـــاركـــل إلـى اململكة املـتـحـدة؛ «ألنـهـا يمكن أن تتعرض لـــهــجـــوم بــــ(حـــمـــض) أو (ســـــكـــــ )»، حـسـب قوله. وأوضــــح األمــيــر أنـــه لــن يـعـيـد زوجـتـه إلى اململكة املتحدة «بسبب مخاوف تتعلق بالسلمة ناجمة جزئيًا عن الصحافة». وأضاف: «كل ما يتطلبه األمر شخص واحـــــد يـــقـــرأ هــــذه األشــــيــــاء الـــتـــي تـنـشـرهـا الـصـحـافـة عـنـهـا، لـيـتـصـرف بــنــاء عـلـى ما قرأه، ويهاجمها، سواء بسكني أو بحمض، أيًا كان». وتـــــــابـــــــع: «هــــــــــذه مــــــخــــــاوف حــقــيــقــيــة بــالــنــســبــة لـــــي، وهـــــي أحـــــد األســــبــــاب الــتــي تجعلني ال أريــــد إعـــــادة زوجـــتـــي إلـــى هـذا البلد». الملك تشارلز ونجله هاري (أ.ف.ب) لندن: «الشرق األوسط» وزير الدفاع المجري أثناء زيارته لمطعم بالقرية األولمبية في باريس (أ.ف.ب) المستشار األلماني أوالف شولتس تناول الطعام مع فريق بالده في القرية األولمبية بباريس (أ.ف.ب) في مطعم القرية األولمبية بباريس (د.ب.أ) شكاوى من األثاث غير المريح وعدم استخدام أجهزة تكييف الهواء مطالبات باللحوم والبيض في القرية األولمبية بباريس باريس: «الشرق األوسط»

RkJQdWJsaXNoZXIy MjA1OTI0OQ==