issue16680

الـزمـان الـقـرن الثالث قبل المـيـاد، المكان على حافة الربع الخالي، منطقة نـاهـضـة بــأســواقــهــا الــتــي يـعـلـو منها دويّ المـــتـــســـوقـــن وضـــجـــيـــج الــحــركــة مــخــتــرقــا ســـكـــون الـــصـــحـــراء المـحـيـطـة بالمكان، مدينة حيوية تضجّ بالحياة وعـــامـــرة بـالمـسـاكـن والــحــوانــيــت الـتـي تــعــرض بـضـائـع الــتــجــار والمـسـافـريـن بـــيـــنـــهـــا وبــــــن المــــمــــالــــك المـــخـــتـــلـــفـــة فـي الجزيرة العربية. «فـــجـــوة فـــي جـــبـــل»، هـــو الــوصــف التضاريسي لمـا تُسمى «الــفــاو» وهي المنطقة التاريخية الـتـي تربعت على طــريــق الــتــجــارة الـقـديـمـة، الــتــي كانت تُعرف بطريق نجران-الجرفاء، وتربط جنوب شبه الجزيرة العربية بشمالها الشرقي، وفيها تلتقي قوافل التجار، لــــاســــتــــراحــــة والاتــــــجــــــار بـــالـــبـــضـــائـــع القادمة عبر القوافل مـن ممالك سبأ، ومعي، وقتبان، وحضرموت، وحمير إلى نجران، ومنها إلى قرية الفاو، ثم إلى الأفـاج، فاليمامة، ثم تتجه شرقا إلى الخليج وشمالاً إلى وادي الرافدين وبلد الشام. كانت هذه المكانة الأثيرة للمنطقة، بطابعها التجاري وكونها نقطة التقاء مهمة وحيوية بي الممالك والحواضر المنتشرة في الجزيرة العربية، مؤهلً لـتـطـور الــفــاو مــن محطة مـــرور قـوافـل صـــغـــيـــرة إلـــــى مـــركـــز تــــجــــاري وديـــنـــي وحــــضــــري مـــهـــم فــــي وســــــط الـــجـــزيـــرة الـــعـــربـــيـــة، وقـــــد اتـــخـــذهـــا مـــلـــوك كــنــدة قـرون، منذ 8 العربية عاصمة لملكهم لـ الــقــرن الـــرابـــع قـبـل المــيــاد حـتـى الـقـرن الــــرابــــع لـــلـــمـــيـــاد، قـــبـــل أن يـــغـــادروهـــا ويتخذوا من شمال الجزيرة العربية مركزاً لحكمهم. وقــــــد تـــتـــبّـــع الــــــقــــــدْرُ المــــيــــســــورُ مـن الـــحـــفـــريـــات الأثـــــريـــــة الـــتـــي اكـــتُـــشـــفـــت، مـــســـيـــرةَ تــــطــــور المــــديــــنــــة، وطــــرفــــا مـن ســــيــــرتــــهــــا، حــــيــــث صـــــمـــــدت فـــــي وجــــه الـهـجـمـات والاعــــتــــداءات المـخـتـلـفـة من محيطها الـــذي يـتـذبـذب بــن الضعف والـــــقـــــوة، لا ســيــمــا فــــي أواخـــــــر الـــقـــرن الثاني الميلدي. أقدم اكتشاف أثري عربي في السعودية وهــبــت قــريــة الـــفـــاو، ســـرّهـــا لعالم الآثــار والمــؤرخ السعودي عبد الرحمن الأنصاري، الذي توفي في مارس (آذار) بـعـد أن قـضـى أكــثــر مـــن عقدين 2023 فـــي الـبـحـث والـتـنـقـيـب بــهــذه المـنـطـقـة، حيث قاد أستاذ الآثار في جامعة الملك سعود بـالـريـاض، فريقا مـن الباحثي لإجراء أعمال التنقيب في منطقة الفاو جــنــوب الــجــزيــرة الــعــربــيــة، بـــن عـامَـي .1995 و 1972 وتـــمـــكّـــن الأنـــــصـــــاري وفـــريـــقـــه مـن إعــــادة اكـتـشـاف منطقة الــفــاو الأثــريــة، وأشـــــــرف عـــلـــى أعــــمــــال الــتــنــقــيــب فـيـهـا طـــــوال المـــــدة الـــتـــي تـــزيـــد عــلــى عـقـديـن، بــعــد أن ارتــفــعــت الــتــوقــعــات بــشــأن ما يختزنه المكان من ثروة آثارية، تنبأت بـهـا الـــزيـــارات الاسـتـكـشـافـيـة الـتـي قـام بـهـا عــديــد مــن عـلـمـاء الآثــــار الأجــانــب، وبــعــض الـعـامـلـن فـــي شــركــة «أرامـــكـــو الـسـعـوديـة»، منذ الأربـعـيـنـات، قبل أن يـنـبـري لـهـا الأنـــصـــاري وفـريـقـه، للبدء فــــي عـــمـــل تـــاريـــخـــي رصـــــن أســــفــــر عـن اســـتـــكـــشـــاف مــــا يـــعـــدّ مــــن أهـــــم المـــواقـــع الأثــــريــــة فــــي شـــبـــه الـــجـــزيـــرة الــعــربــيــة، ويمثّل تجسيداً متكاملً للمدن العربية قبل الإسلم. ثلاثحضارات متعاقبة واصـــــــــلـــــــــت الـــــــســـــــعـــــــوديـــــــة جـــــهـــــود اســـتـــكـــشـــاف المــــوقــــع الأثــــــــري، وأســـفـــرت تـــلـــك الــــجــــهــــود عـــــن مـــكـــتـــشـــفـــات أثـــريـــة حـضـارات تعاقبت في 3 تــروي قصص منطقة الـفـاو، وكانت المنطقة السكنية الــتــي تــضــمّ مــنــازل وســـاحـــات وشــــوارع وســـوقـــا، وبـقـايـا المـــواضـــع الــتــي تُــخــزّن فيها الحبوب وأفـــران الخبز، والمنطقة المقدسة المكونة من معابد ومقابر، من أوائـــل مـا اكتُشف فـي المـكـان، بالإضافة إلـــــى الـــنـــقـــوش الــــتــــي تــنــتــشــر فــــي عـــدد مــــن الــــواجــــهــــات ضـــمـــن نـــطـــاق الـــقـــريـــة، مثل تلك التي تظهر فـي شـرق المدينة، حيث يستقر جبل كبير يزخر بكهوف ونقوشصخرية، وبقايا معبد بُني من الحجارة، ومـا تبقى من مائدة لتقديم الـــقـــرابـــن، بــجــانــب عـــديـــد مـــن الـنـقـوش التعبدية المنتشرة في المكان. كـمـا عُـثـر فــي المــوقــع عـلـى عـــدد من التماثيل البرونزية والنماذج، وشواهد قبور منحوتة بخط المسند الجنوبي، وضريح الملك معاوية المبني على شكل هـــرم مــــدرج صـغـيـر، وأضـــرحـــة الـنـبـاء يـولـيـو (تــمــوز) 27 وعـلـيـة الـــقـــوم. وفـــي أعـلـنـت هـيـئـة الـــتـــراث الـسـعـوديـة 2022 نـــجـــاح فـــريـــق عـلـمـي ســـعـــودي وخـــبـــراء دوليي في التوصل إلى كشفجديد عن منطقة لمـزاولـة شعائر الـعـبـادة لسكان مـنـطـقـة الـــفـــاو فـــي الــواجــهــة الـصـخـريـة لأطـــــراف جــبــال طــويــق المـــعــروفــة بـاسـم «خشم قرية» إلى الشرق من موقع الفاو الأثري. إلى واجهة العالم الثقافية فــــــي أقـــــــل مــــــن عـــــــام مــــــن انـــضـــمـــام مــحــمــيــة «عـــــــروق بـــنـــي مــــعــــارض» إلـــى «قـائـمـة اليونيسكو لـلـتـراث الـعـالمـي»، نجحت السعودية في تسجيل الواجهة الـــثـــقـــافـــيـــة لمــنــطــقــة الــــفــــاو الأثـــــريـــــة فـي القائمة الـدولـيـة، لتصبح ثامن موقع ســعــودي يـنـضـم إلـــى الـقـائـمـة اعـتـرافـا بقيمته الاستثنائية بوصفه جوهرةً حضاريةً وآثاريةً ثمينةً. وتـعـكـس هـــذه الــوتــيــرة المـتـسـارعـة لـتـسـجـيـل المــــواقــــع الأثـــــريـــــة، مــــا تـتـمـتـع بـــه الــســعــوديــة مـــن حـيـويـة فـــي تحقيق خطوات مهمة في القطاع الثقافي، منذ » عوامل العمل على 2030 أطلقت «رؤية أسس جديدة. وفتحت هذه الاكتشافات في إطار الــــرؤيــــة، أبــــــواب المــمــلــكــة عــلــى الــعــالــم، ورحّبت بالزوار من شتى بقاع الأرض، بـــوصـــفـــهـــا وجــــهــــةً ســـيـــاحـــيـــةً عـــالمـــيـــةً؛ لــــلــــوقــــوف مــــن كـــثـــب عـــلـــى مــــا أنـــجـــزتـــه البلد من مبادرات في مجالات الآثـار، والثقافة، والتعليم والفنون؛ للحفاظ عـــلـــى تــــــراث المــمــلــكــة الـــغـــنـــي وجــمــالــهــا الــــطــــبــــيــــعــــي، انـــــطـــــاقـــــا مــــــن مـــوقـــعـــهـــا الـــجـــغـــرافـــي المــتــمــيــز فـــي قــلــب الــعــالمَــن العربي والإسلمي. مــجــمــوعــة «إل فــــي إم إتــــــش» وكـــذلـــك المـــســـؤولـــون، أرادوا أن تــكــون المـــوضـــة في 2024 حـفـل افـتـتـاح أولمــبــيــاد بــاريــس لـعـام ندًّا للرياضة. كان هذا جزءاً من السيناريو الـــذي كُـتـب للحفل: أن يُـحـتـفَـل بـكـل مــا هو فرنسي. وبما أن الموضة هي وجـه فرنسا الجميل، فقد غطّت في هـذه المناسبة على بشاعة بعضالمآسي التاريخية، مثل ظهور الملكة مـاري أنطوانيت بـرأس مقطوع، كما عـلـى الازدواجـــيـــة فــي بـعـض المـــواقـــف، مثل مـــحـــاولات الـتـركـيـز عـلـى فـرنـسـا كحاضنة لـلـتـنـوع الــعــرقــي والـجـنـسـي والـثـقـافـي في الـــوقـــت الـــــذي مـنـعـت فــيــه مـــشـــاركـــة كـــل من تلبس الحجاب من الرياضيات بفرنسا في المنافسات. الجانب التجاري الجانب هـذا لـم يغب تماما. فمن بي المــشــاهــد الـتـاريـخـيـة والمــعــالــم الـسـيـاحـيـة، اقتطعت مجموعة «إل في إم إتش» لنفسها نصيب الأسد، حيث استعرضت عضلتها من خلل استحواذ شبه تام على الموضة، لــم يـنـجـح فــي اخــتــراقــه ســـوى قـلـة تُـحَـسـب عـلـى أصــابــع الــيــد الـــواحـــدة مـنـهـم المصمم الــلــبــنــانــي روبـــيـــر أبــــي نــــــادر، الـــــذي اخــتــار المـــغـــنـــي الـــفـــرنـــســـي ســـلـــيـــمـــان زيّـــــــا بـــالـــلـــون الأبيض من تصميمه. في العام الماضي، تعهد مالك «إل في إم إتــــش» بـــرنـــار أرنـــــو، عـلـنـا بـتـمـويـل هـذه الفعالية ونـصّـب المجموعة راعـيـا رئيسيا لـــهـــا، لـــيـــس هـــــذا فـــحـــســـب، بــــل جـــنّـــد أيــضــا مجموعة مـن بـيـوت الأزيـــاء الـتـي تنضوي تــحـــتـــهـــا لــتــصــمــيــم أزيـــــــــاء وإكـــــســـــســـــوارات ومـــــيـــــدالـــــيـــــات. وهـــــكـــــذا اســـتـــنـــفـــر ورشــــــات بـــاريـــســـيـــة عـــريـــقـــة لإبــــــــداع تـــصـــامـــيـــم عـلـى المقاس، لكبار الفناني والفنانات المشاركي في إحياء الحفل، مثل لايدي غاغا وسيلي ديـــون وجـولـيـيـت أرمـانـيـه وآيـــة نـاكـامـورا، 5 وأكسيل سانت سيريل وغيرهم. ظهور من أهم الفنانات بأزياء من «ديور»، وكذلك عدد لا يستهان به من الرجال من تصاميم قسمها الرجالي، كان جـزءاً من الاتفاق مع اللجنة الأوليمبية. لقاء المصلحة الخاصة والعامة ما أكدته المجموعة في حفل الافتتاح أن الــوطــنــيــة والانـــتـــمـــاء لـفـرنـسـا والــرغــبــة فــــي إنــــجــــاح الـــفـــعـــالـــيـــة لا يـــتـــعـــارضـــان مـع المصلحة والمفهوم التجاري، وهو ما ظهر لـيـس فـــي احــتــكــار «ديـــــور» لأزيـــــاء الـنـجـوم والـنـجـمـات فـحـسـب، بــل أيـضـا فــي لـوحـات ترفيهية لدار «لويس فويتون» كانت أقرب إلــى الـحـمـات الترويجية ظـهـرت فـي وقت مبكر، حي دار الراقصون حول جسر «بون نوف» على ضفاف نهر السي، بالقرب من مـقـرهـا الــرئــيــســي، وهـــم يــدفــعــون بـأحـذيـة تلمع الـبـاخـرةَ الـتـي تحمل شـعـار العلمة التجارية وصناديق ضخمة بلوغو الدار. كانت هذه الصناديق جزءاً من تاريخ «لويس فويتون» وأيضا من تطور صناعة السفر العالمية، حي كان التنقل عبر البحر، وقبل الطيران، ترفا يقتصر على النخبة. وانـتـهـى الــعــرض بــــأداء لـغـيـوم ديــــوب، أول راقــص أســود على الإطـــاق فـي فرقة باليه أوبرا باريس، وهو يرتدي أزياء من توقيع مـصـمـمـهـا الــنــجــم فـــاريـــل ويـــلـــيـــامـــز، الـــذي شارك أيضا بحمل مشعل الأولمبياد. فــي هـــذا الـــعُـــرس، كـــان لمــاريــا غـراتـزيـا تــشــيــوري، المـــديـــرة الـفـنـيـة لــــ«ديـــور» الـــدور 5 الأكـــــبـــــر. كـــــان عــلــيــهــا تــصــمــيــم إطـــــــالات نجمات من العيار الثقيل. لم تُخيب الآمال، حـيـث قــدمــت أزيـــــاء أنـيـقـة تـلـيـق بـــأي حفل مـهـم، أكـــان حفل افتتاح أولمـبـيـاد عالميا أو حــفــل زفــــــاف. اعـــتـــمـــدت عــلــى حــرفــيــة الــــدار وأناملها الناعمة لانـتـزاع الإعـجـاب، الـذي لم يصل إلى درجة خطف الأنفاس أو سرقة الأضواء من أيّ من هؤلاء النجمات. ســيــلــن ديــــــون مـــثـــاً ارتـــــــدت فـسـتـانـا أنيقا بكل تفاصيله. كــان باللون الأبيض هُدْبة مطرّزة 500 ومـن الحرير، تدلّت منه بالآلاف من أحجار اللؤلؤ، تتراقص يمينا وشـمـالاً مـع كـل حـركـة تـقـوم بـهـا. استغرق ساعة من 1000 تنفيذ هذه القطعة أكثر من العمل اليدوي. لكن رغم أناقته، لم ينافس صـــــوت ســيــلــن ديــــــون وهـــــي تــغــنــي أغـنـيـة أيقونة الغناء الفرنسية إديث بياف «نشيد »، كــــان مـجـرد Hymne à L’Amour الــحــب سنوات 4 حضورها وغنائها بعد تـوقـف بسبب مرضها، سبقا. المـــغـــنـــيـــة جـــولـــيـــيـــت أرمـــــانـــــيـــــه أيـــضـــا ظهرت بقطعة من تصميم ماريا غراتزيا. كانت من الجِلد تحمل كل معاني الحداثة والمـــــعـــــاصـــــرة. لـــكـــن الـــفـــضـــل فـــــي الارتـــــقـــــاء بهذه القطعة ومنحها قوتها هـي الفنانة كــــارا داغـــــان الــتــي تـجـمـع فـــي أعـمـالـهـا فن وحرفية الــ«هـوت كوتور» بالتكنولوجيا. وظّفت الإضـاءة لكي تعكس قوة التصميم وسـحـره. وصاحبت عرضها شعلت لهب تـتـراقـص عـلـى إيــقــاع المـوسـيـقـى فتنعكس على مياه نهر السي. المغنية الفرنسية آيــة نـاكـامـورا غنّت أيضا مجموعة من الأغنيات الشهيرة منها أغنية شارل أزنافور «فور مي فورميدابل» وهــي تـرقـص وتنتقل بـن الموسيقيي في قطعة تلتصق بجسمها كما لو كانت درعا حربية. تقترب أكثر فتجد أن تفاصيله على شكل ريش مقصوص بدقة بلون الذهب. مــن جـهـتـهـا، ظــهــرت المــيــزو سـوبـرانـو أكسيل سـان سيريل، فـوق سطح «لـوغـران بـــالـــيـــه» وهــــي تــغــنــي تــحــت المـــطـــر الـنـشـيـد الفرنسي «لا مارسييز» بفستان استوحته المصممة من شخصية ماريان، رمز الحرية، امتزجت ألوانه مع ألوان العمل الفرنسي. ربـــــمـــــا تـــــكـــــون إطــــــالــــــة لايـــــــــدي غـــاغـــا الــــتــــي وقّـــعـــتـــهـــا مـــــاريـــــا غـــــراتـــــزيـــــا، الأكـــثـــر تماشيا مــع ضـخـامـة هـــذا الــحــدث والأكـثـر تـحـلـيـاً وانــتــقــاداً عـلـى مـنـصـات الـتـواصـل الاجتماعي، بعد أن نشر أنطوني فاكاريللو صفحته أنــه «مــأخــوذ» مـن قطعة مشابهة صممها الــراحــل إيــف ســان لــــوران لملهمته وصديقته المغنية زيـــزي جانمير فـي عام بـعـد دقــائــق مـــعـــدودات حــذفــهــا، لـكـن ليس قبل أن يقرأها المليي ويتداولونها لتبدأ المقارنات والمقارعات. كان زيّها مستوحى مـن أجــواء المـاهـي الفرنسية، أو مـا يُعرف بـ«فن الكباريه». صدحت بصوتها القوي » التي سبق Mon Truc en Plumes« أغنية أن غنّتها زيـــزي جانمير أول مــرة فـي عام في لندن، مرتديةً زيا مشابها صمّمه 1961 لها إيف سان لوران. يوميات الشرق «فجوة فيجبل» هو الوصف التضاريسي لـ«الفاو»، المنطقة التاريخية التي تربعتعلى طريق التجارة القديمة ASHARQ DAILY 22 Issue 16680 - العدد Monday - 2024/7/29 الاثنين المغنية آية ناكامورا وفريقها بتصاميم من «ديور» (ديور) مجموعة «إل في إم إتش» المموّل والراعي... احتكار تجاري ودراما فنية »... أكدت الموضة أنها الوجه الجميل لفرنسا 2024 «أولمبياد باريس لندن: جميلة حلفيشي لايدي غاغا وفريقها بالأسود والكثير من الريشالوردي (رويترز) عُثر في المكان على تماثيل برونزية (واس) ثامن المواقع السعودية في قائمة التراث العالمي «منطقة الفاو الأثرية» كنز الحضارات إلى واجهة العالم الثقافية كانت المنطقة نقطة التقاء بين الممالكوالحواضر المنتشرة في الجزيرة العربية (واس) الرياض: عمر البدوي

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky