issue16680

10 أخبار NEWS Issue 16680 - العدد Monday - 2024/7/29 الاثنين خطط أميركية ــ يابانية لتشكيل «مقر قوة مشتركة» ألفعسكري 54 جديد لـ في المنطقة ASHARQ AL-AWSAT تحذير روسيلأميركا من تكرار أزمة «صواريخ الحرب الباردة» حـــذر الــرئــيــس الـــروســـي فـاديـمـيـر بـــوتـــن، أمـس الأحــــــد، الــــولايــــات المـــتـــحـــدة مـــن أنــــه فـــي حــــال نـشـرهـا صواريخ طويلة المدى في ألمانيا، فإن روسيا ستضع صواريخ مماثلة في مواقع يسهل منها قصف الغرب. يوليو (تموز) إنها ستبدأ 10 وقالت واشنطن في فـي نشر صـواريـخ طويلة المـــدى فـي ألمانيا بـدايـة من تجهيزاً لنشر أسـلـحـة عـلـى المـــدى الأطـــول 2026 عـــام » وصواريخ «كروز» من 6- ستتضمن صواريخ «إس إم طراز «توماهوك» وأسلحة فرط صوتية متطورة. وفـــــي كـــلـــمـــة أمـــــــام بــــحــــارة مــــن روســــيــــا والـــصـــن والـجـزائـر والـهـنـد للحتفاء بـيـوم البحرية الروسية في سان بطرسبرغ، العاصمة السابقة للإمبراطورية الـــروســـيـــة، حــــذر بـــوتـــن الــــولايــــات المـــتـــحـــدة مـــن أنـهـا تــخــاطــر بــإشــعــال أزمـــــة صـــواريـــخ عــلــى غـــــرار الــحــرب الباردة بذلك التحرك. وقال بوتي: «سيبلغ زمن رحلة 10 هـــذه الـــصـــواريـــخ نـحـو أهـــــداف عـلـى أرضـــنـــا نـحـو دقائق، وربما يجري تزويدها في المستقبل برؤوس نووية». وأضـاف: «سنتخذ إجـراءات مطابقة للنشر، مــــع الأخــــــذ فــــي الـــحـــســـبـــان أفــــعــــال الـــــولايـــــات المــتــحــدة وأقمارها الاصطناعية في أوروبا وفي مناطق أخرى من العالم». ويصف بوتي، الذي أرسل الجيش إلى أوكرانيا ، الحرب بأنها جـزء من كفاح تاريخي أمام 2022 في الغرب الذي يقول الرئيس الروسي إنه أهان بلده بعد بتعديه على ما 1991 انهيار الاتحاد السوفياتي في يعده مجال النفوذ الروسي. وتــقــول أوكــرانــيــا والــغــرب إن بـوتـن مـنـخـرط في انـتـزاع أراضٍ على غـرار أسلوب استعماري. وتعهدا بهزيمة روسيا التي تسيطر في الوقت الحالي على بـالمـائـة مــن مـسـاحـة أوكـــرانـــيـــا، بـمـا فــي ذلـك 18 نـحـو شبه جزيرة القرم، وأجــزاء من أربـع مناطق في شرق أوكرانيا. وتـقـول روسـيـا إن الأراضـــي التي كانت جــزءاً من الإمبراطورية الروسية عادت الآن إلى روسيا، وإنها لن تعود إلى أوكرانيا مجدداً. ويــــقــــول دبـــلـــومـــاســـيـــون روس وأمــــيــــركــــيــــون إن الــعــاقــات الـدبـلـومـاسـيـة بـــن الـبـلـديـن بـلـغـت مرحلة أســوأ مما كانت عليه خـال أزمــة الصواريخ الكوبية ، مــا يـحـث مـوسـكـو وواشـنـطـن عـلـى تهدئة 1962 فــي الـــتـــصـــعـــيـــد رغــــــم اتـــــخـــــاذ كــلــتــيــهــمــا خـــــطـــــوات صـــوب التصعيد. وذكـــر بـوتـن أن واشـنـطـن تـؤجـج الـتـوتـر، وأنـهـا نــقــلــت أنـــظـــمـــة صــــواريــــخ «تــــايــــفــــون» إلـــــى الـــدنـــمـــارك والفلبي، وشبّه الخطط الأميركية بقرار حلف شمال » فـي غرب 2 الأطلسي نشر أنظمة إطــاق «بيرشينغ . وأضاف بوتي: «هذا الوضع يذكرنا 1979 أوروبا في بــــأحــــداث الـــحـــرب الــــبــــاردة المـتـعـلـقـة بـنـشـر صـــواريـــخ (بيرشينغ) الأمـيـركـيـة متوسطة المـــدى فـي أوروبــــا». » لحمل رؤوس حربية 2 وصُـمـم صـــاروخ «بيرشينغ .1983 نووية وتم نشره في ألمانيا الغربية عام وجـــدّد بـوتـن تهديداً سابقاً باستئناف روسيا إنتاج صواريخ متوسطة وقصيرة المـدى ذات قـدرات نــوويــة، ودراســــة مـكـان نشرها بعد إرســـال واشنطن صواريخ مشابهة إلى أوروبا وآسيا. موسكو: «الشرق الأوسط» اتهمتا بكين بالسعي لتشكيل نظام عالمي «لمصلحتها الخاصة» واشنطن وطوكيو تنددان بالتعاون الصيني ــ الروسي نـــــــدّدت الـــــولايـــــات المـــتـــحـــدة والــــيــــابــــان، أمـــس (الأحـــد)، بالصي وروسـيـا، بعد محادثات عالية المستوى تهدف لتعزيز التعاون الدفاعي الوثيق أساساً بي طوكيو وواشنطن، في منطقة تعاني من عدم الاستقرار. »2 + 2« وأفـــاد بـيـان مشترك بعد مـحـادثـات بــن وزيـــر الـخـارجـيـة الأمـيـركـي أنـتـونـي بلينكن، ووزير الدفاع لويد أوستن، ونظيريهما اليابانيي يــوكــو كـامـيـكـاوا ومــيــنــورو كــيــهــارا؛ بـــأن سياسة الصي الخارجية «تسعى لإعـــادة تشكيل النظام العالمي من أجل مصلحتها الخاصة على حساب الآخرين». وشــــدّد الـــــوزراء الأربـــعـــة عـلـى «اعـتـراضـاتـهـم الـقـويـة عـلـى مـطـالـب جـمـهـوريـة الـصــن الشعبية الـبـحـريـة غـيـر الـقـانـونـيـة وعــســكــرة المـــواقـــع الـتـي سيطرت عليها والتهديدات والأنشطة الاستفزازية في بحر الصي الجنوبي». وأضاف البيان أن تحرّكات الصي «المزعزِعة للستقرار في هذه المنطقة تشمل مواجهات غير آمنة في البحر والجو، وجهوداً لعرقلة استغلل مــــــوارد الـــبـــلـــدان الأخــــــرى فـــي الــبــحــر، إضـــافـــة إلــى الاســـــتـــــخـــــدام الـــخـــطـــيـــر لـــخـــفـــر الــــســــواحــــل وســفـــن الميليشيات البحرية». وعبّر الوزراء أيضاً عن قلقهم حيال «توسيع (الـــصـــن) المـسـتـمـر والــســريــع لـتـرسـانـة أسلحتها النووية الذي يتواصل في غياب أي شفافية فيما يتعلّق بنياتها، والــذي ترفض جمهورية الصي الشعبية الاعتراف به، رغم الأدلّة المتاحة علناً». مــــن جـــهـــة أخــــــــرى، لـــفـــت الـــبـــيـــان «بـــقـــلـــق إلـــى التعاون العسكري الاستراتيجي الروسي المتزايد والمستفز مع جمهورية الصي الشعبية، بما في ذلك من خلل العمليات المشتركة والمناورات قرب اليابان، ودعم جمهورية الصي الشعبية لقاعدة الصناعات الدفاعية الروسية». كــمــا دان الـــــــوزراء الأربـــعـــة «بــــشــــدّة، تعميق التعاون الروسي - الكوري الشمالي، المتمثّل في شـراء روسيا صواريخ باليستية ومعدات أخرى مـن كـوريـا الشمالية، فـي انتهاك مباشر لـقـرارات مجلس الأمن الدولي، لاستخدامها ضد أوكرانيا». وأكّـــــــد الـــبـــيـــان الــــصــــادر بـــعـــد مـــحـــادثـــات بـلـيـنـكـن وأوســ مع نظيريهما كاميكاوا وكيهارا وجود خـطـط لـتـأسـيـس «مــقــر قـــوة مـشـتـركـة» جــديــد في اليابان يرأسه قائد عسكري أميركي، للعسكريي ألفاً. 54 المتمركزين هناك، البالغ عددهم وسيكون المقر نظيراً لقيادة القوات المشتركة التي تخطط لها اليابان لجميع قواتها المسلّحة، ما يجعل الجيشي أكثر يقظة، في حال اندلاع أزمة مرتبطة بتايوان أو شبه الجزيرة الكورية. يُذكر أن قيادة المحيطي الهندي والهادي في هـاواي على كيلومتر وحيث يبلغ فرق التوقيت 6500 بُعد نحو ساعة، مسؤولة حالياً عن القوات الأميركية في 19 اليابان. حقبة جديدة ووصــــــــف الــــبــــيــــان الـــتـــحـــالـــف الأمــــيــــركــــي - الـــيـــابـــانـــي بــــ«حـــجـــر الأســــــــاس لـــلـــســـام والأمـــــن والازدهار في منطقة المحيطي الهادي والهندي وخارجها». بـــــدأت الـــيـــابـــان الــتــخــلــي مــنــذ ســـنـــوات عن موقفها المتمسّك بشدّة بالسلمية، فزادت إنفاقها الدفاعي، وسعت للحصول على إمكانات تنفيذ «ضربات مضادة». وأعلن الرئيس الأميركي جو بايدن ورئيس الـوزراء الياباني فوميو كيشيدا عن «حقبة جـديـدة» من التعاون، خـال قمة في البيت الأبيض عُقِدت في أبريل (نيسان). ووقّــــعــــت الـــيـــابـــان والــفــلــبــن الـــتـــي سـتـكـون محطة بلينكن وأوستن التالية لإجراء محادثات »، اتفاقاً دفاعياً، هذا الشهر، يسمح لكل 2 + 2« من البلدين بنشر جنود في أراضي البلد الآخر. وأعــقــب ذلـــك أول قـمـة ثـاثـيـة بــن قــــادة الـيـابـان والفلبي والولايات المتحدة في واشنطن، أبريل (نيسان). وعلى غــرار الفلبي، تحرّكت اليابان وكوريا الجنوبية لطي صفحة الخلف المرتبط بالحرب العالمية الثانية. واســـتـــضـــاف بــــايــــدن زعــيـــمــي الـــبـــلــديـــن فـي كامب ديفيد، أغسطس (آب) الماضي. وقبيل اجتماع الوزراء الأربعة، عقد أوستن وكيهارا محادثات ثلثية مع شي وون - سيك، أول وزير دفاع كوري جنوبي يزور اليابان منذ عاماً. ووقّعوا مذكرة تعاون لتعزيز العلقات، 15 لا ســيــمــا بـــشـــأن تــــشــــارك المـــعـــلـــومـــات وتـنـظـيـم مناورات ثلثية. وقال كيهارا للصحافيي بعد الاجـــتـــمـــاع إن «الـــتـــعـــاون الـــثـــاثـــي بـــن الــيــابــان والولايات المتحدة وكوريا الجنوبية بات أقوى وأكـثـر صلبة حتى فـي ظـل التغييرات الكثيرة في الوضع الدولي». الردع الموسّع وتطرّقت المحادثات بي اليابان والولايات المتحدة أيضاً إلى تعزيز التزام واشنطن بـ«الردع المــوسّــع»، عبر اسـتـخـدام إمكاناتها العسكرية، بما في ذلك الأسلحة النووية، لحماية اليابان. وأوضحت الخبيرة السياسية من مؤسسة «رانــــــــد» لـــأبـــحـــاث، نــــاوكــــو أوكـــــــي، أن الــتــطــور العسكري الصيني وتـحـرّكـات كـوريـا الشمالية فـــــي مــــجــــال الـــــصـــــواريـــــخ والأســــلــــحــــة الـــنـــوويـــة والتهديد باستخدام السلح النووي في الحرب الأوكـرانـيـة، جميعها عوامل تثير قلق اليابان. وقــالــت: «يـتـعـنّ عـلـى الـــولايـــات المـتـحـدة طمأنة الــيــابــان بــشــأن الــتــزامــهــا، وتــوجــيــه رســـالـــة إلـى أعدائها المحتملي؛ بـأن التحالف مـا زال قوياً، وبــــــأن الـــــولايـــــات المـــتـــحـــدة مــلــتــزمــة بــاســتــخــدام الأســلــحــة الـــنـــوويـــة، إذا لــــزم الأمـــــر، لــلــدفــاع عن اليابان»، حسبما نقلت عنها «وكالة الصحافة الفرنسية». ويجتمع بلينكن وكـامـيـكـاوا، الاثــنــن، مع نظيريهما الـهـنـدي سـوبـرامـانـيـام جيشانكار، والأســـتـــرالـــيـــة بــيــنــي وونــــــغ، فـــي إطـــــار تـحـالـف «كـــواد» الرباعي الـذي يُعتبر بمثابة حاجز في وجه الصي. وزيرا الخارجية والدفاع الأميركيان ونظيراهما اليابانيان خلال مؤتمر صحافي بعد محادثاتهما فيطوكيو أمس(أ.ف.ب) طوكيو: «الشرق الأوسط» قلق من ازدياد ظاهرة «التدافع» في القوارب بين فرنسا وبريطانيا مهاجرون يرفضون جهود إنقاذهم في بحر المانش لـــقـــي مـــهـــاجـــر مــــصــــرعــــه، أمــــــس الأحــــــــد، أثـــنـــاء محاولته، مع عشرات غيره، عبور المانش من فرنسا إلـى بريطانيا بواسطة قـارب صغير، بينما أفـادت الـسـلـطـات الـفـرنـسـيـة بــرفــض المــهــاجــريــن عـلـى متن الـــقـــارب المــكــتــظّ جـــهـــودَ إنـــقـــاذهـــم، وإصــــرارهــــم على مواصلة رحلتهم المحفوفة بالمخاطر. وهــــــذه ســـابـــع وفــــــاة لمـــهــاجـــر فــــي بـــحـــر المـــانـــش يوليو (تــمــوز)، وكشفت الإدارة الفرنسية 12 منذ المــســؤولــة عـــن المــانـــش وبــحــر الــشــمــال (بـــريـــمـــار) أن هناك «ظاهرة جديدة»، تتمثّل في مصرع المهاجرين بسبب الاكتظاظ والتدافع على متن القوارب، وليس الغرق. شخصاً كانوا 75 وقالت «بريمار» في بيان إن على متن القارب الصغير الذي رُصِد لأول مرة قبالة ميناء كاليه في الساعات الأولى من الأحد. وأضافت أنه تم إرسال سفن من خفر السواحل والــــــــدرك الـــبـــحـــري لــلــتــفــتــيــش، بــيــنــمــا طـــلـــب بـعـض الأشـــخـــاص عـلـى مـــ الـــقـــارب المــســاعــدة مـــع حـلـول الفجر. وتابعت أن رجال الإنقاذ تمكّنوا من انتشال مهاجراً، بينهم شخص بدا أنه «فـارق الحياة»، 35 وجـــرى نقله بمروحية إلــى مستشفى فـي بولوني سور مير. وأُعـلـنـت وفـــاة المـهـاجـر فــي المستشفى، لكن الـسـلـطـات لــم تــحــدّد مــا إذا كـــان رجــــاً أو امــــرأة. ورفــض آخـــرون كـانـوا على مـ الـقـارب إنقاذهم والعودة إلى فرنسا، وآثَروا متابعة رحلتهم. وقــالــت الإدارة الـفـرنـسـيـة إنـــه «بـالـنـظـر إلـى مـخـاطـر الــســقــوط فـــي الــبــحــر، أو الإصـــابـــة الـتـي قـــد يــتــعــرض لــهــا الأشـــخـــاص فـــي حــالــة الـتـدخـل الـــقـــســـري، اتّـــخِـــذ قــــرار بــالــســمــاح لــهــم بـمـواصـلـة رحلتهم». «ظاهرة» التدافع ولفت البيان إلى «ظاهرة جديدة»، تتمثّل في وفاة أشخاص في عرض البحر بسبب التدافع. رجــــال عـلـى مــ قــــارب مـكـتـظّ أثـنـاء 4 وقــضــى يوليو، 12 محاولتهم الــوصــول إلــى بريطانيا فـي من الشهر نفسه، ورجل آخر 17 وامـرأة إريترية في بعد يومي. شخصاً كانوا 86 وقال مسؤولون فرنسيون إن يوليو، 19 على متن القارب الذيشهد حادث وفاة في أشخاص في البحر، بينهم الرجل الذي 5 مع سقوط حالة وفاة لمهاجرين 12 خسر حياته. وتم تسجيل 23 ، لكن الحصيلة وصلت إلى 2023 في المانش عام ، وفقاً للسلطات البحرية. 2024 حالة عام «لا ممر آمِن» وحـــمّـــلـــت فــــلــــور جـــــوديـــــت، مــــن جــمــعــيــة «نــــزل المهاجرين» الخيرية، الحكومات المعنية المسؤولية، قائلة إنه لا يوجد «ممر آمِن» ممكن لطالبي اللجوء المحتمَلي، ولافتة إلى استخدام «القمع» على طول الساحل الفرنسي. وقــــالــــت كـــلـــيـــر مـــيـــلـــوت، مــــن مــنــظــمــة «ســــــام» غـيـر الـحـكـومـيـة، إن هــنــاك عــــدداً «مـخـيـفـ » الآن من الأشخاص الذين تضيق بهم القوارب. وأضـــــافـــــت: «الــــحــــل لـــيـــس بــتــدمــيــر الـــــقـــــوارب»، وذكـــــــرت أن هـــنـــاك مــــزيــــداً ومــــزيــــداً مــــن الأشـــخـــاص الذين لا يزالون يَفِدون. وشـدّدت على أن «الحل في منحهم الفرصة للبقاء والـعـمـل»؛ لأن هناك حاجة للمهاجرين. وبـــعـــد فــــوز «حـــــزب الـــعـــمـــال» فـــي الانــتــخــابــات الـعـامـة الـبـريـطـانـيـة الـشـهـر الــحــالــي، تـعـهّـد رئيس الـوزراء كير ستارمر، والرئيس الفرنسي إيمانويل مـــاكـــرون، تـعـزيـز «الــتــعــاون» للتعامل مــع الارتــفــاع الكبير في عدد المهاجرين غير الشرعيي. وألـــــغـــــى ســــتــــارمــــر خـــطـــة حـــكـــومـــة المـــحــافــظــن المنتهية ولايتها لإرسـال المهاجرين غير الشرعيي إلـــى روانــــــدا. وتـعـهّـد تكثيف حـمـلـة إنــفــاذ الـقـانـون ضد عصابات تهريب البشر، وتسريع التعامل مع المهاجرين الذين يَصِلون إلى بريطانيا. لندن: «الشرق الأوسط» يوليو (أ.ف.ب) 17 أشخاصيقفون حوللافتات تحمل أسماء مهاجرين قضوا في البحر خلالحفل تكريم في كاليه شمال فرنسا في

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky