issue16679

يوميات الشرق ASHARQ DAILY 22 Issue 16679 - العدد Sunday - 2024/7/28 الأحد لوحة «العشاء الأخير» لليوناردو دافنشي مثار للانتقادات «مخالف للأعراف»... آراء متضاربة حولحفل افتتاح أولمبياد باريس «هـــــــــذه هــــــي فـــــرنـــــســـــا»، غـــــــرد الـــرئـــيـــس الـــفـــرنـــســـي إيـــمـــانـــويـــل مـــــاكـــــرون مـــعـــربـــا عـن فخره وسعادته بنجاح حفل افتتاح الـدورة الأولمبية فـي بـاريـس أمــس. وجـــاءت تغريدة مــــاكــــرون لـــتـــوافـــق المـــشـــاعـــر الـــتـــي أحــــس بها المـــشـــاهـــدون الـــذيـــن تـــابـــعـــوا الــحــفــل الـضـخـم عبر البث التلفزيوني. جمع الحفل مشاهير الـريـاضـة مـثـل زيـــن الــديــن زيــــدان الـــذي حمل الـشـعـلـة الأولمـــبـــيـــة، وسـلـمـهـا لــاعــب التنس الإســــبــــانــــي رافــــايــــيــــل نـــــــــادال والـــريـــاضـــيـــن الأمــيــركــيــن كــــارل لــويــس وسـيـريـنـا ولـيـامـز والــرومــانــيــة نـــاديـــا كـومـانـتـشـي، وتـــألـــق في الـحـفـل أيــضــا مـشـاهـيـر الــغــنــاء أمـــثـــال لـيـدي غـــاغـــا وســـلـــن ديـــــون الـــتـــي اخــتــتــمــت الـحـفـل بــأداء أسطوري لأغنية إديـث بياف «ترنيمة لــــلــــحــــب». وبـــالـــطـــبـــع تـــمـــيـــز الـــــعـــــرض بــــــأداء المــجــمــوعــات الـــراقـــصـــة وبــالــلــقــطــات الــفــريــدة للدخان الملون الــذي تشكل على هيئة العلم الــفــرنــســي أو لـــراكـــب حــصــان مـجـنـح يـطـوي صفحة نهر السي، وشخصية الرجل المقنع الــغــامــض وهـــو يـشـق شـــــوارع بـــاريـــس تـــارة، ويــنــزلــق عــبــر الــحــبــال تـــــارة حـــامـــاً الـشـعـلـة الأولمبية ليسلمها للعب العالمي زين الدين زيدان قبل أن يختفي. الحفل وصفته وسائل الإعلم بكثير من الإعجاب والانبهار بكيفية تحول العاصمة باريس لساحة مفتوحة للعروض المختلفة. «مخالف للأعراف» كان وصفا متداولاً أمـس لحفل خـرج مـن أســـوار الملعب الأولمبي لـــلـــمـــرة الأولـــــــى لــتــصــبــح الـــجـــســـور وصـفـحـة الــنــهــر وأســـطـــح الــبــنــايــات وواجـــهـــاتـــهـــا هي المسرح الذي تجري عليه الفعاليات، وهو ما قالته صحيفة «لـومـونـد» الفرنسية مشيدة بمخرج الحفل توماسجولي الذي «نجح في التحدي المتمثل فـي تقديم عـرض خـاب في عاصمة تحولت إلى مسرح عملق». انتقادات غــيــر أن هــنــاك بــعــض الانـــتـــقـــادات على الـــحـــفـــل أثــــارتــــهــــا حــــســــابــــات مــخــتــلــفــة عـلـى وســــائــــل الــــتــــواصــــل، وعـــلـــقـــت عــلــيــهــا بـعـض الــصــحــف أيـــضـــا، فـعـلـى سـبـيـل المـــثـــال قـالـت صـحـيـفـة «لــوفــيــغــارو» الـفـرنـسـيـة إن الحفل كــــــان «عـــظـــيـــمـــا، ولــــكــــن بـــعـــض أجـــــزائـــــه كـــان مبالغا فـيـهـا»، مشيرة إلــى مشاهد متعلقة بلوحة «العشاء الأخير» لليوناردو دافنشي. واللوحة التمثيلية حظيت بأغلب الانتقادات عـلـى وســائــل الــتــواصــل مــا بــن مـغـرديـن من مختلف الـجـنـسـيـات. إذ قـدمـت الـلـوحـة عبر أداء لممثلي مـتـحـولـن، واتـسـمـت بالمبالغة الــتــي وصـفـهـا الــكــثــيــرون بـــ«الــفــجــة»، وأنـهـا مهينة للمعتقدات. وعلق آخـرون على لوحة تمثل الملكة مـــاري أنـطـوانـيـت تحمل رأسها المقطوعة، وتغني بأنشودة الثورة الفرنسية في فقرة انتهت بإطلق الأشرطة الحمراء في إشارة إلى دم الملكة التي أعدمت على المقصلة بـــعـــد الـــــثـــــورة الـــفـــرنـــســـيـــة، وكــــانــــت الـــوصـــف الشائع للفقرة بأنها «عنيفة ودموية». كـمـا لام الـبـعـض عـلـى الـحـفـل انـسـيـاقـه وراء الاســــــتــــــعــــــراض وتـــهـــمـــيـــشـــه الـــــوفـــــود الـــريـــاضـــيـــة المـــشـــاركـــة الـــتـــي وصـــلـــت لـلـحـفـل على متن قــوارب على نهر السي. وتساءلت صـحـيـفـة «الــــغــــارديــــان» عـــن اخــتــيــار المغنية الأمـيـركـيـة لــيــدي غــاغــا لــبــدايــة الـحـفـل بـــأداء أغـنـيـة الـكـبـاريـه الـفـرنـسـيـة، الـتـي تـعـود إلـى الـــســـتـــيـــنـــات «مـــــــون تــــرونــــج أن بـــلـــومـــز» مـع راقـــصـــن يــحــمــلــون مــــــراوح مــزيــنــة بــالــريــش الوردي اللون. في إيطاليا، قالت صحيفة «لا جازيتا ديــلــو ســـبـــورت»، حـسـب تـقـريـر لــــ«رويـــتـــرز»، إن الـحـفـل كـــان «حـــدثـــا غـيـر مــســبــوق، وغـيـر عــــــادي أيــــضــــا. عـــــرض رائــــــع أو عـــمـــل طــويــل ومـضـجـر، يعتمد حكمك على وجـهـة نظرك وتفاعلك». وشبهت صحيفة «كورييري ديل سـيـرا» واسـعـة الانـتـشـار الـعـرض بـــأداء فني معاصر، مشيرة إلى أن «بعض (المشاهدين) كـانـوا يشعرون بالملل، والبعض الآخـــر كان مستمتعا، ووجــد الكثيرون الـعـرض مخيبا لـــآمـــال». وذكــــرت صحيفة «لا ريبوبليكا»، ذات التوجه الـيـسـاري، أن الحفل طغى على الرياضيي وقـالـت: «قــدم الكثير عن فرنسا، والكثير عن باريس، والقليل جداً عن الألعاب الأولمـــبـــيـــة»، مـــن جــانــب آخــــر أشـــــادت صحف فرنسية بالحفل مثل صحيفة «ليكيب» التي وصـفـتـه بــ«الـحـفـل الـــرائـــع»، وأنـــه «أقــــوى من المـــطـــر»، واخـــتـــارت صـحـيـفـة «لـــو بــاريــزيــان» عنوان «مبهر». سيلين ديون والتحدي على الجانب الإيجابي أجمعت وسائل الإعــــــام وحـــســـابـــات مـــواقـــع الـــتـــواصـــل على الإعــــجــــاب بــالمــغــنــيــة الــكــنــديــة ســيــلــن ديـــون وأدائها لأغنية إديث بياف من الطبقة الأولى لـــبـــرج إيـــفـــل، مـطـلـقـة ذلــــك الـــصـــوت الـعـمـاق ليصل كل أنحاء باريس وعبرها للعالم. في أدائـــهـــا المـبـهـر تــحــدت ديــــون مـرضـهـا الــنــادر المعروف باسم «متلزمة الشخص المتيبّس»، وهــــو أحــــد أمـــــراض المــنــاعــة الـــذاتـــيـــة لا عــاج شــافٍ لـه. وقـد دفعها ذلـك إلـى إلغاء عشرات الحفلت حول العالم خلل السنوات الأخيرة. وعلّق رئيس الــوزراء الكندي جاستن ترودو على إطللة سيلي ديون في افتتاح الأولمبياد، معتبراً عبر منصة «إكس» أنها «تـخـطـت الكثير مــن الـصـعـاب لـتـكـون هنا هــــذه الــلــيــلــة. ســيــلــن، مـــن الـــرائـــع أن نــــراكِ تغنّي مجدداً». لندن: عبير مشخص برج إيفل يطل على أضواء واحتفالات باريسبانطلاق الدورة الأولمبية (رويترز) سيلين ديون وأداء عملاق (أ.ف.ب) اللاعب العالميزين الدين زيدان حاملاً الشعلة الأولمبية (رويترز) مشهد الملكة ماري أنطوانيت وشرائط الدم الحمراء أثار التعليقات (رويترز) وسائل الإعلام عبّرت عن انبهارها بكيفية تحول باريسلساحة مفتوحة للعروض المختلفة من تحديثات الوقت الفعلي إلى خرائط تفاعلية وخدمات البث «غوغل» تعزز تجربة متابعي أولمبياد باريسعبر تقنيات وتحديثاتخاصة تـمـثـل فـعـالـيـات أولمــبــيــاد بـاريـس حـدثـا مليئا بالتميز الرياضي 2024 والاحتفال الثقافي والوحدة العالمية. مع تنافس آلاف الرياضيي على مدار الأيــام التسعة عشر المقبلة، من المقرر أن تكون مدينة باريس مركزاً صاخبا لـــــإثـــــارة والــــنــــشــــاط. وبـــيـــنـــمـــا يــتــابــع المـــتـــفـــرجـــون والمـــشـــجـــعـــون مــــن جـمـيـع أنـحـاء الـعـالـم هــذه الــعــروض الـرائـعـة، تلعب تقنيات «غـوغـل» دوراً محوريا فـي تعزيز تجربتهم، مـن التحديثات فـــــي الـــــوقـــــت الـــفـــعـــلـــي إلـــــــى الــــخــــرائــــط التفاعلية وخدمات البث. تحديثات البحث في الوقت الفعلي قد يكون مواكبة الحجم الهائل من الأحداث والمسابقات أمراً شاقا. لتسهيل الأمــــر، يــقــدم «بــحــث غــوغــل» تحديثات في الوقت الفعلي توفر تغطية شاملة للألعاب الأولمبية. من خلل البحث عن بلدان أو رياضات أو رياضيي محددين أو مــــحــــتــــوى أولــــيــــمــــبــــي عـــــــــام، يــمــكــن لــلــمــســتــخــدمــن الــــوصــــول إلـــــى جـــــداول الأحــــداث والنتائج وأعــــداد الميداليات، وأبـــــــــرز مـــقـــاطـــع الـــفـــيـــديـــو والـــتـــقـــاريـــر اليومية وأحــدث القصص والآراء على وسائل التواصل الاجتماعي. تـضـمـن هــــذه الــتــجــربــة المـحـلـيـة أن يـــرى المــشــاهــدون الـــجـــداول الـزمـنـيـة في مناطقهم الزمنية الخاصة، إلى جانب تــحــديـــثــات الأداء والأحـــــــــداث الــرائـــجــة ذات الصلة ببلدهم. وستظهر الميزات الخاصة نتائج الانـتـصـارات القياسية والميداليات، مما يضيف طبقة إضافية من المشاركة. استخدام «خرائطغوغل» قـــــد يــــكــــون الـــتـــنـــقـــل فـــــي شـــــــوارع بـــاريـــس فـــي أثـــنـــاء الألـــعـــاب الأولمــبــيــة أمــراً صعبا، خاصة مع إغــاق الطرق المــــؤقــــت ومـــنـــاطـــق الــــقــــيــــادة المـــقـــيـــدة. لمــســاعــدة الـــــزوار والــســكــان المـحـلـيـن، تم تحديث تطبيقي «خـرائـط غوغل» و«ويــــيــــز»؛ لـتـوفـيـر أحــــدث مـعـلـومـات الـــتـــوجـــيـــه. ســـتُـــعـــلـــم مــــيــــزة الأحـــــــداث المـــــــــروريـــــــــة الــــــجــــــديــــــدة فـــــــي «ويــــــيــــــز» الـــســـائـــقـــن بـــالانـــقـــطـــاعـــات المــــروريــــة المقبلة والنشطة، مما يساعدهم على الـتـخـطـيـط لمــســاراتــهــم بــكــفــاءة أكـبـر. بالنسبة لأولــئــك الــذيــن يستخدمون وســـائـــل الــنــقــل الــــعــــام، تـتـيـح المـــيـــزات الـــــجـــــديـــــدة عــــلــــى «خـــــــرائـــــــط غــــوغــــل» لـــلـــمـــســـتـــخـــدمـــن مـــعـــايـــنـــة رحـــاتـــهـــم بــالــحــافــلــة أو الـــقـــطـــار أو المــــتــــرو، مع مـــــراعـــــاة عــــــدد الـــتـــحـــويـــات والــــطــــرق المكيفة، وتكاليف التذاكر ومعلومات الانقطاع في الوقت الفعلي وحافلت الألعاب الأولمبية الرسمية. تجارب افتراضية تسعى «غوغل» لجعل التخطيط لمـــــســـــار الـــــرحـــــلـــــة أســـــهـــــل مــــــع مـــيـــزة 50 » المتوفرة الآن لـ Immersive View« مدينة جديدة في أوروبا. تتيح هذه المــيــزة للمستخدمي تـجـربـة المعالم الـــســـيـــاحـــيـــة والأمـــــــاكـــــــن الـــريـــاضـــيـــة الـــشـــهـــيـــرة افــــتــــراضــــيــــا، مـــمـــا يـسـهـل تحديد الأماكن التي يجب زيارتها. بـــالإضـــافـــة إلــــى ذلـــــك، يــمــكــن لــقــوائــم المــــطــــاعــــم الــــجــــديــــدة عـــلـــى الـــخـــرائـــط أن تــســاعــد فـــي تـنـظـيـم جـــولـــة طهي باريسية، مع تقديم توصيات من أدلة .»Sortiraparis« السفر المحلية مثل وبالنسبة لأولئك الذين يستكشفون المدينة، توفر تقنية الواقع المعزز في «خرائط غوغل» طريقة فريدة لرؤية المعالم الأيقونية، مثل التصميمات المعمارية المبكرة لبرج إيفل من القرن العشرين، وذلـك بفضل المحتوى من .»Google Arts & Culture« مشاهدة محتوى المبدعين وأبرز الأحداث يــتــعــاون «يــوتــيــوب» مــع شـركـات الــــبــــث الـــرســـمـــيـــة لأولمــــبــــيــــاد بـــاريـــس والـــلـــجـــنـــة الأولمــــبــــيــــة الـــدولـــيـــة، 2024 لـتـقـديـم آلاف الــســاعــات مـــن المـحـتـوى الأولمبي للمشجعي في جميع أنحاء الــعــالــم. فـــي أســـــواق مــخــتــارة، ستبث هـذه الشركات البث المباشر للأحداث وحــــفــــلــــي الافـــــتـــــتـــــاح والـــــخـــــتـــــام عــلــى قنواتها على «يــوتــيــوب». وبالنسبة لأولـــئـــك الـــذيـــن لا يـــريـــدون تـفـويـت أي حدث، تتيح ميزة العرض المتعدد على «يــوتــيــوب» للمشاهدين مـشـاهـدة ما يصل إلى أربعة بثوث في وقت واحد. ماذا عن «جيمناي»؟ تــــقــــول «غـــــوغـــــل» إن مــســاعــدهــا الـــشـــخـــصـــي لــــلــــذكــــاء الاصـــطـــنـــاعـــي، «جـــــيـــــمـــــيـــــنـــــاي»، يـــــوفـــــر مـــعـــلـــومـــات مفصلة عن الألعاب الأولمبية. يمكن للمستخدمي سـؤال «جيمناي» عن الـــريـــاضـــات الـــجـــديـــدة والــريــاضــيــن والاخـــــتـــــافـــــات فـــــي الأحـــــــــــداث. عـلـى سبيل المـثـال، يمكن سـؤالـه: «مـا هي بعضالوجبات الخفيفة والمشروبات الـسـهـلـة ذات الــطــابــع الأولمـــبـــي الـتـي يمكنني تقديمها لحفلة مشاهدة؟»، أو «مــــا هـــي الاخـــتـــافـــات الـرئـيـسـيـة بـــن المــنــافــســة فـــي ســبــاق الـــدراجـــات على الطرق الأولمـبـي وسباق فرنسا للدراجات؟». يــــقــــدم «جــــيــــمــــنــــاي» مــلــخــصــات مــــوجــــزة واقـــــتـــــراحـــــات مـــفـــيـــدة، مـمـا يجعله أداة قيمة لكل من المشاهدين الــــــعــــــاديــــــن ومــــشــــجــــعــــي الــــريــــاضــــة المتحمسي. محتوى «غوغل بلاي» خـال الألـعـاب، يعرض «غوغل بـــــــــــاي» مــــجــــمــــوعــــة مــــتــــنــــوعــــة مــن الـــتـــطـــبـــيـــقـــات والألـــــــعـــــــاب والـــكـــتـــب لمساعدة المستخدمي على الدخول فـــي أجـــــواء الألـــعـــاب الأولمـــبـــيـــة. كما يــــقــــدم تــطــبــيــق الألـــــعـــــاب الأولمـــبـــيـــة الـرسـمـي تغطية شـامـلـة لــ حـداث، بينما تـسـمـح الـتـطـبـيـقـات الأخـــرى للمستخدمي بـمـشـاهـدة أحـداثـهـم المفضلة وممارسة اللغة الفرنسية والمزيد. تــضــمــن الـــتـــحـــديـــثـــات الــيــومــيــة على «بـــاي» أن يظل المستخدمون عـــلـــى اطــــــاع دائــــــم ومــتــفــاعــلــن مـع أحـــدث مـحـتـوى الألـــعـــاب الأولمـبـيـة. من المتوقع أن تكون أولمبياد باريس حــدثــا مـــذهـــاً، عــارضــة أروع 2024 الإنــجــازات الرياضية والاحتفالات الثقافية. وبمساعدة التكنولوجيا المتقدمة والمنصات الرقمية، يمكن للمشجعي في جميع أنحاء العالم الــبــقــاء عـلـى اتــصــال واطــــاع طــوال الألعاب. لندن: نسيمرمضان تقدم «غوغل» التحديثات في الوقت الفعلي والخرائط التفاعلية وخدمات البث ومساعدي الذكاء الاصطناعي لمتابعي الأولمبياد (غوغل)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky