issue16675

يوميات الشرق «نحن على يقين بأن باربي ليست مجرد دمية، إنها تمثل التعبير عن الذات ويمكنها خلق شعور بالانتماء» ASHARQ DAILY 22 Issue 16675 - العدد Wednesday - 2024/7/24 الأربعاء ألهمتهم الأحداث والمناسبات الفنية التي احتضنتها المملكة فنانون عالميون يبدأون من السعوديةرحلتهم الإبداعية مكّنت الأحــــداث الفنية والمناسبات الإبــداعــيــة الـتـي احتضنتها الـسـعـوديـة، واتـــــصـــــفـــــت بـــصـــيـــغـــة عــــالمــــيــــة مــــــن جــهــة المـوضـوعـات الـتـي تناولتها والمشاركين فـيـهـا مـــن مــبــدعــي الــعــالــم وفــنــانــيــه، من تسليط الــضــوء عـلـى الـتـجـربـة الثقافية والفنية الواعدة في السعودية، من خلال احــتــضــان كـثـيـر مـــن الأعـــمـــال والمــشــاريــع الـتـي اشتغل عليها فـنـانـون اتــخــذوا من الرياض وجدة والعلا مساحات للعكوف عـلـى إنـــتـــاج أعـــمـــال فـنـيـة رصــيــنــة، وبـــدء رحلتهم الإبداعية، وسـط تجربة ثقافية وبيئية جديدة. وسـاهـمـت مـشـاركـة فـنـانـ عالميين في فنون التصوير والنحت والجداريات والــــفــــنــــون الـــتـــعـــبـــيـــريـــة المـــخـــتـــلـــفـــة الـــتـــي استضافتها الأحـــداث الفنية السعودية على امتداد نسخ متتالية، في التعريف بــقــدرات الـفـنـانـ الـسـعـوديـ ، وعملهم إلـــــــى جــــانــــب رواد الــــفــــنــــون الـــعـــالمـــيـــ ، بــــالإضــــافــــة إلــــــى الـــتـــعـــريـــف بـــالـــتـــجـــربـــة السعودية التي تتطلع لتوسيع إطارها الــتــأثــيــري وانــتــشــار نـطـاقـهـا إلـــى خـــارج الحدود. وتجاورت أسماء لمبدعين سعوديين مـع نظرائهم مـن فنانين ومـصـوريـن من دول مختلفة حول العالم، خلال المعارض التي استضافتها السعودية طوال العام، 3 كـان آخـرهـا إقـامـة مسك التي استمرت أشهر مـن البحث والتجريب والتواصل لإنــجــاز أعــمــال جــســدوا مــن خـ لـهـا دور الإنـتـرنـت فــي تشكيل الـهـويـة، ومـعـرض السفارة الافتراضية الذي يواصل أعماله، بـــمـــشـــاركـــة فـــنـــانـــ مـــحـــلـــيـــ وعـــالمـــيـــ للتأمل فــي دور الـخـيـال فــي بـنـاء النظم التي تربط المجتمعات. المفارقات بين البيئة الطبيعية والصناعية بـــيـــتـــر بـــوغـــاتـــشـــيـــفـــيـــتـــش، المــــصــــور الفوتوغرافي القادم من كندا، والمقيم في مدينة الـريـاض منذ مـــدة، يتفاوت قضاء وقته بين عمله مهندساً معمارياً، ومزاولة موهبته الفنية في التصوير، التي كانت بالنسبة إليه أكثر من مجرد اهتمام. يحكي بيتر، خلال عرض قدمه مركز فــنــاء الأول حـيـث يــقــام مــعــرض الـسـفـارة الافـــــتـــــراضـــــيـــــة، عـــــن رحــــلــــتــــه لـــلـــمـــشـــاركـــة فـــــي المـــــعـــــرض الــــــــذي احـــتـــضـــنـــتـــه مــديــنــة الـريـاض منذ مايو (أيـــار) المـاضـي، وقـدّم خـــــــ ل مــــشــــاركــــتــــه ســـلـــســـلـــة مـــــن الــــصــــور الــــفــــوتــــوغــــرافــــيــــة، الــــتــــي تـــحـــمـــل عــــنــــوان «تـــــوتـــــرات ســطـــحـــيــة» وتــــتــــنــــاول الــتــوتــر القائم بين البيئة الطبيعية والبيئة التي صـنـعـهـا الإنـــســـان، وهـــو المـــوضـــوع الـــذي لامسه من خلال ارتباطه بالعمل مهندساً معمارياً. وكـــشـــف بـوغــاتــشــيــفــيــتــش مــــن خـــ ل عـمـلـه المـــصـــوّر عـمـا وصــفــه بـالـتـنـاقـضـات الــواضــحــة فــي مــجــال عـمـلـه الـهـنـدسـي، لا ســيــمــا فــــي بــيــئــة مـنــطـقـة الــخــلــيــج، حـيـث المناظر القاحلة التي تزخر بالنقاء بطريقة مـــــا، والـــعـــنـــاصـــر الـــتـــي صــنــعــهــا الإنـــســـان داخــــلــــهــــا، والــــتــــي تـــتـــبـــايـــن مـــعـــهـــا بـشـكـل صـــــــارخ، يـــضـــيـــف: «هــــنــــاك عـــ قـــة مـعـقـدة أحــيــانــ بـــ الــبــيـئـة الــحــضــريــة والمــنــاظــر الطبيعية في المنطقة العربية، وهذا المجال يــثــيــر اهـــتـــمـــامـــي، وأســتــكــشــفــه مــــن خـــ ل عملي مصوراً». التجربة الثقافية السعودية برؤية عالمية تساهم الأحــداث الفنية التي ينخرط فيها فــانــون مــن دول الـعـالـم، فــي تسليط الضوء على الفنانين السعوديين وتأمين منصة لحوار ثقافي وتعاون فني رصين، وإبــــراز تـــراث الـسـعـوديـة الغني وهويتها المـــعـــاصـــرة، وتــعــزيــز الـتـقـبّـل بـــ مختلف الثقافات. وانــــــخــــــرط فــــنــــانــــون مـــــن الـــســـعـــوديـــة وآسيا وأوروبـــا في الأعـمـال التي شاركت فـــي مـــعـــرض الـــســـفـــارة الافـــتـــراضـــيـــة الـــذي انطلق منذ مايو الماضي، وهو أول معرض للقيّمة الـفـنّـيـة ســـارة المـطـلـق، الـتـي تعمل شـريـكـة ومـــديـــرة إبــداعــيــة لمـكـتـب «بــيــورو بين» للاستشارات الإبداعية، الذي تسعى مـــن خــ لــه إلـــى تـعـزيـز الــخــبــرة الإقليمية فــي الـقـطـاع الـثـقـافـي بـالـسـعـوديـة، وكـذلـك الــحــال فــي عـــدد مــن الأحـــــداث الـفـنـيـة التي تستضيفها المــــدن الــســعــوديــة عـلـى مـــدار العام، وتستقطب من خلالها فنانين لمدد متفاوتة لإنجاز أعمالهم وإنتاجاتهم التي تتناول في كل حدث أو نسخة موضوعات ومفاهيم مختلفة. فـــنـــان الـــوســـائـــط المـــتـــعـــددة الإيــطــالــي فـــيـــديـــريـــكـــو أكـــــــــــاردي، المـــقـــيـــم فــــي مــديــنــة الـــــــريـــــــاض، شـــــــــارك مـــــؤخـــــراً فـــــي مـــعـــرض السفارة الافتراضية، وقد قدِم أكـاردي من مدينته الجبلية شمال إيطاليا «بيرغامو» للعمل على تجربة مختلفة في العاصمة السعودية، من خلال الأبحاث التي قام بها مـن «نــور الـريـاض»، 2023 فـي نسخة عـام وهـــو أكـبـر احـتـفـال للفنون الـضـوئـيـة في العالم. يـقـول أكــــادري عــن عمله الـــذي يحمل عــنــوان «رؤى لـيـلـيـة»، والــــذي يـعـكـس من خلاله الرؤى التي نتجت عن تلك الأبحاث: 3 «أحـــــــــاول أن أمــــثــــل هـــنـــا مـــجـــمـــوعـــة مــــن ثعالب تعيش في حي جاكس، حيث يقع الاستوديو، حسب رؤيـة القيّمين الفنّيين على المعرض، أردنا أن نعبر عن أثرنا نحن البشر في البيئة الحضرية، عندما نشيّد مبانينا ومجتمعاتنا على أراض تمتلكها الحيوانات في الأساس، وهنا يمكن رؤية نـتـيـجـة تـفـاعـلـنـا مـعـهـا، وطــريــقــة عيشها ونظرها إلينا، والعلاقة فيما بيننا، بيني أنـــا الــفــنــان، وبـيـنـنـا نـحـن المـجـتـمـع، وبـ هذه الحيوانات وطريقة توسيعنا لمدننا حولها». واســـتـــلـــهـــم الــــفــــنــــان الإيــــطــــالــــي فــكــرة عمله من تجربة الصيادين في الطبيعة، والطريقة التي يـصـطـادون بها الكائنات الطبيعية، والتي تجعل الإنسان مرتبطاً بــغــريــزتــه الــبــدائــيــة، ويــنــظــر أكــــــاردي إلــى الصيد بوصفه عملية بحث ترتكز على الجلوس في الطبيعة، والانتظار لساعات للتفاعل مـع هــذه الـحـيـوانـات، مشيراً إلى أن البيئة الطبيعية في السعودية تقدم له منظورات جديدة وفرصة لرؤية الطبيعة على سليقتها الأولى. الرياض: عمر البدوي هو أول معرضللقيّمة الفنية سارة المطلق (فناء الأول) ‬ معرضالسفارة الافتراضية تسلط التجربة الضوء على الفنانين السعوديين وتؤمن منصة لحوار ثقافي وتعاون فنيرصين (فناء الأول) في خطوة لجعل الأطفال المكفوفين جزءاً من المجتمع «ماتيل» الأميركية تطلق أول «باربي كفيفة» أطــلــقــت شــركــة «مـــاتـــيـــل» الأمـيـركـيـة لــتــصــنــيــع الألـــــعـــــاب أول دمــــيــــة «بــــاربــــي كـفـيـفـة»، مـوجِـهـة بـذلـك رســالــة إيجابية للأطفال الذين يعانون من ضعف النظر والعمى. جاءت هذه الخطوة بعد ستة عقود من إطلاق أول «باربي» في العالم تماشت مع تغير الزمن ولبست هندام العصرية وركـبـت موجة تمتين دور المـــرأة العاملة والفعالة في المجتمع، بالإضافة إلى طرح «بـــاربـــي» ســمــراء الــلــون، وأخــــرى تعاني من الشلل وتجلس على كرسي متحرك، و«باربي» تعاني من متلازمة داون. هــذه المـــرة أرادت «مـاتـيـل» أن تجعل الأطـــفـــال المـكـفـوفـ والـــذيـــن يــعــانــون من مشاكل فـي النظر يـشـعـرون بأنهم جزء من المجتمع. «بـــــاربـــــي» الــكــفــيــفــة تــــم تـصـمـيـمـهـا بعناية، فهي تحمل عصاً بيضاء وحمراء تماماً مثل تلك التي يحملها المكفوفون، وتبدو نظرة عينيها جامدة وإلـى أعلى بعض الــشــيء، وتــرتــدي «بــاربــي» لباساً جـمـيـً وأنـيـقـ ولـكـن تــم اخـتـيـار الألـــوان الــقــويــة لأن نـسـبـة كــبــيــرة مـــن المـكـفـوفـ يتمكنون مــن تحسس الألــــوان الفاقعة، وإن كانوا لا يبصرون. وفــــي اتـــصـــال مـــع المـــؤثـــرة وصـانـعـة المحتوى الكفيفة كلير سيسك، وتعليقاً على ســـؤال «الــشــرق الأوســــط» عـن رأيها بـدمـيـة «بــاربــي الـكـفـيـفـة»، قــالــت: «أشـعـر Blind( بــــســــعــــادة غـــــامـــــرة بــــشــــأن لـــعـــبـــة ) الجديدة! إنها خطوة رائعة نحو Barbie الشمولية. بالنسبة للأطفال المكفوفين، فإن امتلاك دمية تشبههم يعد أمراً مميزاً وتمكينياً للغاية. أمـا بالنسبة للأطفال المبصرين فهي طريقة رائعة للتعرف على الطرق المتنوعة التي يختبر بها الناس وتـقـديـرهـا. الأمـــر كله يتعلق بالاحتفال بكل شخص بحسب هويته، وأعتقد أن هذا الأمر جميل جداً». سـيـسـك تـمـلـك حــســابــ عــلــى منصة )canseecantsee( «إنستغرام» تحت اسم تقدم عبره محتوى خاصاً بـذوي الهمم والمكفوفين، فهي فقدت بصرها منذ عدة أعــوام وتحديداً عندما كانت ابنتها في سن التاسعة، فتقول إن خـــطـــوة «مـــاتـــيـــل» فـي طرح «باربي كفيفة» ســــتــــســــاعــــد ابـــنـــتـــهـــا لأنـــهـــا سـتـشـعـر بــأن والـدتـهـا مثلها مثل أي أم أخــــــــرى، وإن كــــانــــت قـد فقدت بصرها. وعـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــن تــــصــــمــــيــــم ثــــيــــاب «بــــــــــــــــــــــــاربــــــــــــــــــــــــي الــــــكــــــفــــــيــــــفــــــة»، تـــــــقـــــــول كـــلـــيـــر إنـــهـــا سـعـيـدة باختيار هذا الــــهــــنــــدام الجميل والأنيق والــــــبــــــعــــــيــــــد عـــن الأســــــــلــــــــوب الـــنـــمـــطـــي ) الــذي Stereotype( أو يـــــــحـــــــصـــــــر الــــــشــــــخــــــص الــكــفــيــف بــشــكــل مــوحــد؛ كارتداء النظارة السوداء أو عدم الاكتراث للأزياء، وتـتـابـع: «مـسـألـة العمى تـخـتـلـف مـــن شـخـص إلـى آخـــــر، فــهــنــاك نـسـبــة قليلة فـــي المــائــة 10 لا تــتــعــدى الـــــــ مــــن المـــكـــفـــوفـــ الـــذيـــن لا يــــــــــرون أي شــــــيء، إنـــمـــا الــغــالــبــيــة منهم يتفاعلون مـع الضوء والألــــــــــــــــــوان الـــــقـــــويـــــة، وهـنـاك نسبة قليلة، مـــن بـيـنـهـا والــدتــهــا وهي كفيفة أيضاً، تعاني من حساسية عـلـى الـــضـــوء، مـمـا يـجـبـرهـا عـلـى ارتـــداء نظارة سوداء». وتـــــقـــــول كـــلـــيـــر إن المـــجـــتـــمـــع يــظــلــم المــــكــــفــــوفــــ فـــــي بــــعــــض الأحـــــــيـــــــان، فــفــي حالتها يظن بعضهم أنها تتظاهر بأنها كفيفة لأن شكلها يوحي بأنها لا تعاني مــــن أي إعـــــاقـــــة، خـــصـــوصـــ أن عـيـنـيـهـا تــتــحــركــان بــشــكــل طـبـيـعـي وتـــومـــضـــان، والدمية الجديدة قد تساعد الناس على فهم هذه الإعاقة ومعرفة كيفية التعامل مع أصحابها. ولـــــم تـــشـــأ «مــــاتــــيــــل» وضـــــع نـــظـــارة ســــوداء عـلـى «بـــاربـــي» الـجـديـدة تــــــفــــــاديــــــ لــــــلــــــصــــــورة الـــنـــمـــطـــيـــة للشخص الكفيف؛ لأن النظارة الـــــــســـــــوداء يـــلـــبـــســـهـــا الـــشـــخـــص الـــكـــفـــيـــف فـــقـــط إذا كـــــان مــــن بــــ الـــذيـــن يــعــانــون حـسـاسـيـة مـــن الـــضـــوء، ولـيـس جميع الــذيــن فــقــدوا بـصـرهـم أو عميان منذ ولادتهم. وفـــي تـصـريـح تــابــع لـلـشـركـة، قـالـت كريستا بيرغر، النائب الأول لـ«باربي» والرئيسة العالمية لدمى الشركة: «نحن عــلــى يــقــ بــــأن (بــــاربــــي) لــيــســت مـجـرد دمــــيــــة، إنـــمـــا تــمــثــل الــتــعــبــيــر عــــن الـــــذات ويمكنها خلق شعور بالانتماء». يــــــشــــــار إلـــــــــى أن «مــــــاتــــــيــــــل» قــــامــــت بتصميم «بـــاربـــي» الـجـديـدة إلـــى جانب المـؤسـسـة الأميركية للمكفوفين؛ للتأكد مــن أن كــل شـــيء، بـــدءاً مــن عـيـون الدمية وحتى ملابسها، يصور بدقة الأشخاص المصابين بالعمى. وقـــامـــت «مـــاتـــيـــل» بـــعـــدة اخـــتـــبـــارات على الأطــفــال المكفوفين والــذيــن يعانون مـــن ضــعــف الـــنـــظـــر، وتُــــقــــرّر بــعــدهــا بــأن ترتدي الدمية ملابس بأقمشة ذات خامة خــشــنــة ومـــلـــمـــس يـــســـاعـــد الــكــفــيــف عـلـى تحسسه، ومن بين ثياب «باربي الكفيفة» تـي شيرت مـن الـسـاتـان الـــوردي وتنورة من التول الأرجواني. وتـمـت مـــراعـــاة تـفـاصـيـل عــديــدة في تصميم ثياب «بـاربـي» الكفيفة، كوضع سحّابات على الجزء الخلفي العلوي من الدمية، وحــزام خصر مـرن على التنورة لتسهل عميلة وضع الأطفال الثياب على دميتهم المفضلة. وتم اعتماد طريقة «برايل» للقراءة الـــخــاصــة بــالمــكــفــوفــ ، وهــــي عـــبـــارة عن أحـــرف نــافــرة وُضــعــت عـلـى الـعُـلـبـة التي توضع بها الدمية ليتمكن الأطفال الذين يعانون من العمى من قراءتها من خلال اللمس. وقـــــــــام المــــعــــهــــد الــــوطــــنــــي المـــلـــكـــي للمكفوفين فـي المملكة المتحدة بدعم الـــدمـــيـــة الـــجـــديـــدة؛ لأن الـــهـــدف منها هـــــو إدخـــــــــال الـــبـــهـــجـــة عـــلـــى الأطــــفــــال لأنهم يفهمون ويتعرفون إلى العالم مــن خـــ ل الـلـعـب. وتــقــول ديـبـي مير، مـديـرة اسـتـشـارات ودعـــم العملاء في المعهد الوطني المــذكــور: «إن الأطـفـال الــــذيــــن يـــعـــانـــون مــــن ضـــعـــف الــبــصــر يمكنهم الآن اللعب مع دمية (باربي) تشبههم». يشار إلى أن شركة «ماتيل» عرضت لأول مرة مجموعة من الدمى بمواصفات جسم ممتلئ وبألوان بشرة غير بيضاء، دمـيـة 176 وتــــم تــوســيــع المــجــمــوعــة إلــــى 35 بتسعة أنــواع مختلفة من الأجـسـام و تسريحة شعر. 94 لون بشرة و كما ظـهـرت ولأول مــرة دمـيـة بساق 2022 . وفــي عــام 2019 صناعية فـي عــام تم إطلاق أول «باربي صماء» إلى جانب دمـيـة كـ المـصـابـة بالبهاق وهــو مرض مـنـاعـي يـتـسـبـب فـــي فـــقـــدان الـجـلـد لـونـه الطبيعي ويتسبب في تصبّغات فيه. «ماتيل» تطرح «باربي كفيفة» بهدف تمكين الأطفال المكفوفين بالمجتمع (ماتيل) لندن: جوسلين إيليا «باربي الكفيفة» مع عصاً باللونين الأبيض والأحمر (ماتيل)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky