issue16675

اقتصاد 17 Issue 16675 - العدد Wednesday - 2024/7/24 الأربعاء ECONOMY الإدارة الديمقراطية الثانية ستضع اللمسات الأخيرة على قواعد بازل بالنسبة للمصارف ترجيح مواصلة هاريسسياسة القواعد المالية الصارمة فيحال فوزها من المرجح أن تؤدي الإدارة الديمقراطية المــحــتــمــلــة، بـــقـــيـــادة نـــائـــبـــة الـــرئـــيـــس كـــامـــالا هــــاريــــس، إلـــــى تــعــزيــز أجــــنــــدة الـــرئـــيـــس جـو بايدن المتمثلة في القواعد المالية الصارمة، وهو احتمال غير مرحّب به بالنسبة لبنوك «وول ستريت» وشـركـات العملات المشفرة، وغيرها من اللاعبين الذين شعروا بالغضب في ظل الإدارة الحالية. وهــــاريــــس هــــي المـــرشـــحـــة الأوفـــــــر حـظـا لـلـفـوز بـتـرشـيـح الـــحـــزب الــديــمــقــراطــي، بعد خروج بايدن من السباق الرئاسي يوم الأحد، ودعمه لها. وقـــال محللون إنــه فـي حـ أن هاريس كانت بعيدة عن الأضواء عندما يتعلق الأمر بــالــســيــاســات المـــالــيـــة لـــــــإدارة، فــــإن سجلها الحافل في التعامل مع بنوك «وول ستريت» والـتـصـويـت ضــد إلــغــاء الـقـيـود التنظيمية، يشير إلــى أنـهـا ستستمر فـي أجـنـدة بايدن الطموحة، وفق «رويترز». تـضـمـنـت أجـــنـــدة إدارة بـــايـــدن كــــً من الـــقـــواعـــد المــعــتــمــدة والمـــقـــتـــرحـــة الـــتـــي تتخذ إجـــــــراءات صـــارمـــة ضـــد الـــرســـوم المـصـرفـيـة، والمقرضين غير المصرفيين، ومقدمي الديون الــطــبــيــة، مــمــا يـتـطـلـب مـــزيـــداً مـــن الـشـفـافـيـة مــن صـنـاديـق الـتـحـوط، فـضـً عــن الــزيــادات في حجم رأس المــال الــذي يجب على البنوك الاحتفاظ به، وعدد كبير من إجراءات التنفيذ ضد شركات العملات المشفرة الكبرى. وقال إسحاق بولتانسكي، مدير أبحاث الـــســـيـــاســـات فــــي شــــركــــة الــــوســــاطــــة المـــالـــيـــة: «هــاريــس أبـعـد إلـــى الـيـسـار مــن بــايــدن؛ لكن إدارة بـــايـــدن أثـبـتـت أنــهــا تـقـدمـيـة بـشـكـل لا يصدق، لذلك لا ينبغي أن يكون هناك كثير مـن الـضـوء بـ إدارة بـايـدن الثانية وإدارة هاريس الأولى». ومـــــن بــــ الـــديـــمـــقـــراطـــيـــ الــتــقــدمــيــ الـبـارزيـن الـذيـن أيـــدوا هـاريـس، السيناتورة إلـــيـــزابـــيـــث وارن الـــتـــي ســـاعـــدت فـــي تشكيل أجــنــدة بــايــدن التنظيمية المــالــيــة، والــتــي لم تـخـجـل مـــن انــتــقــاد زمــ ئــهــا الـديـمـقـراطـيـ الذين تعدهم متساهلين في «وول ستريت». وكتب جاريت سايبيرغ، المحلل في «تي دي كـويـن»، يـوم الاثـنـ ، عـن هـاريـس: «إننا نعد هــذا بمثابة تعزيز للمخاطر بالنسبة للخدمات المالية والعملات المشفرة»، مضيفا أن الإدارة الـــديـــمـــقـــراطـــيـــة الـــثـــانـــيـــة سـتـضـع الـلـمـسـات الأخـــيـــرة عـلـى قـــواعـــد بــــازل لـــرأس المـال، والمتطلب الخاص بأن تحتفظ البنوك بمزيد من الديون طويلة الأجل، وتقدم حدود السحب على المكشوف، والرسوم الأخرى. وأشــــــار أحــــد المـــســـؤولـــ الــســابــقــ في الإدارة إلـــى أنـــه عـلـى الـــرغـــم مـــن أن هــاريــس كانت صارمة مع البنوك في المـاضـي، فإنها لم تكن تميل إلى قضايا التنظيم المالي مثل وارن. وأفـادت منصة «سيمافور» يوم الأحد، بــــأن كــثــيــراً مـــن الأســــمــــاء الـــكـــبـــرى فـــي «وول ستريت» تخطط لدعم هاريس في الترشيح الديمقراطي. وقـال مصدر مطلع على الأمـر، إن بيتر أورزاغ وراي مـاكـغـوايـر فـي لازارد، سيتبرعان لهاريس. وقال رئيس الاستراتيجية الكلية في «بـرانـديـوايـن غـلـوبـال» بــول ميلكارسكي، إن المستثمرين قاموا يـوم الاثنين بتفكيك بعض مـا يسمى بــتــداولات ســوق سندات ترمب التي راهنت على فـوز ترمب: «لكنه لا يزال هو المفضل». جشع «وولستريت» صعدت هاريس إلى الصدارة بصفتها المــدعــيــة الــعــامــة لـــولايـــة كــالــيــفــورنــيــا؛ حيث تعاملت بقوة مع البنوك الكبرى. ، تـــفـــاوضـــت بـــشـــدة مع 2011 وفــــي عــــام البنوك لتخصيص مزيد من الأموال لمساعدة المستهلكين المتضررين من الإقــراض الجشع -2007 فـي الفترة الـتـي سبقت الأزمـــة المالية ، أطلق مكتبها تحقيقا 2016 . وفي عام 2009 جنائيا في فضيحة حسابات «ويلز فارغو» المــــزيــــفــــة. وأشـــــــاد مــــســــؤول الإدارة الــســابــق بعملها مدعية عامة في كاليفورنيا، وأشار إلــــى أن هـــاريـــس عــيّــنــت كـــاتـــي بـــورتـــر الـتـي كانت آنـذاك أستاذة للقانون، للشراف على مليار دولار 18 التسوية المصرفية البالغة لمــســاعــدة أصـــحـــاب المــــنــــازل. وعــمــلــت بــورتــر لاحـقـا فــي الـكـونـغـرس؛ حـيـث تـولـت منصب المديرين التنفيذيين للبنوك الكبرى، ودعت إلــــى إلـــغـــاء الــقــيــود الـتـنـظـيـمـيـة الـــتـــي أقــرهــا ترمب. بصفتها عــضــواً فــي مـجـلـس الـشـيـوخ، إلـــــى جــانــب 2018 وقـــفـــت هــــاريــــس فــــي عـــــام وارن وغيرها من التقدميين، في التصويت ضـد مـشـروع قـانـون يلغي الـقـواعـد الـتـي تم تقديمها في أعقاب الأزمـة المالية. وفي وقت لاحق، ألقى بنك الاحتياطي الفيدرالي باللوم على هـذا التغيير؛ لأنـه ساهم فـي فشل بنك «سيليكون فالي» العام الماضي. وكتبت هاريس على وقع «إكـس» الذي كان «تويتر» سابقا، مع احتدام المفاوضات: «لـــقـــد أدى الــجــشــع والانـــتـــهـــاكـــات فـــي (وول .2008 ستريت) إلى تدمير اقتصادنا في عام وســأحــارب ضـد أي تشريع لتحرير البنوك الكبرى من القيود التنظيمية». وبصفتها نائبة للرئيس، قادت هاريس العام الماضي مـبـادرة مكتب الحماية المالية لإزالــــة الـــديـــون الـطـبـيـة مــن تــقــاريــر الائـتـمـان الاســـتـــهـــ كـــي. وفـــــي يـــولـــيـــو (تـــــمـــــوز)، أيــــدت اقتراح مكتب الحماية المالية الذي يتطلب من موظفي الرهن العقاري مساعدة المقترضين المـتـعـثـريـن. وانـتـقـدت الـبـنـوك الـكـبـرى بشدة مكتب الحماية المالية فـي عهد مـديـره الـذي رشحه بايدن، روهيت شوبرا، ورفعت دعوى قضائية ضده لإلغاء كثير من قواعده. كامالا هاريسفي مقر حملتها في ويلمنغتون بديلاوير (أ.ف.ب) واشنطن: «الشرق الأوسط» أسماء كبرى في «وولستريت» تخطط لدعم هاريس «نيكي» يواصل الخسائر بسبب قوة الين الانتخابات الأميركية تتلاعب بالسندات اليابانية 10 ارتفع عائد السندات الحكومية اليابانية لأجل سنوات إلـى أعلى مستوى في أسبوعين تقريبا، يوم الثلاثاء، مقتفيا أثر عوائد سندات الخزانة الأميركية المـرتـفـعـة بــ عشية وضـحـاهـا، حـيـث قـامـت الأســـواق بتقييم حالة عدم اليقين المحيطة بالسباق نحو البيت الأبيضبعد أن تخلى الرئيسجو بايدن، عن محاولته لإعادة انتخابه. وصعد عائد السندات الحكومية اليابانية لأجل في المائة، وهو أعلى مستوى له 1.065 سنوات إلى 10 يوليو (تموز) الجاري. 11 منذ وقـــــال مــيــكــي ديـــــن، كــبــيــر اســتــراتــيــجــيــي أســعــار الفائدة اليابانية لدى «إس إم بي سي نيكو» للأوراق المالية: «ارتفعت عوائد السندات الحكومية اليابانية لتقتفي أثــر عائد سـنـدات الـخـزانـة الأميركية المرتفع، لكنّ المستثمرين باعوا السندات أيضا بعد أن انخفضت العائدات الأسبوع الماضي». وانـخـفـض عــائــد الــســنــدات الـحـكـومـيـة اليابانية في 1.005 سنوات إلـى أدنـى مستوى له عند 10 لأجـل المائة الأسبوع الماضي، وسط توقعات متزايدة بخفض أسعار الفائدة الأميركية في سبتمبر (أيلول) المقبل. وقــــال تـاكـاهـيـرو أوتــســوكــا، كـبـيـر استراتيجيي الدخل الثابت في «ميتسوبيشي يو إف جيه مورغان ستانلي» للأوراق المالية، إن تعليقات مسؤول كبير من الحزب الحاكم في اليابان يوم الاثنين دفعت أيضا إلى بيع السندات. ونقلت وسـائـل الإعـــ م المحلية عـن الأمـــ العام للحزب الديمقراطي الليبرالي توشيميتسو موتيجي، قوله إن بنك اليابان يجب أن يشير بشكل أكثر وضوحا إلـى عزمه على تطبيع السياسة النقدية، بما في ذلك من خلال رفع أسعار الفائدة بشكل ثابت. وجـــــاءت تـعـلـيـقـات مـوتـيـجـي بــعــد أن قــــال وزيـــر الرقمية الياباني، تــارو كـونـو، الأسـبـوع المـاضـي، في مقابلة مع «بلومبرغ» إن بنك اليابان يحتاج إلى رفع أسعار الفائدة لدعم الين. جــــاءت هـــذه الـتـعـلـيـقـات قـبـل اجــتــمــاع الـسـيـاسـة الـنـقـديـة لـبـنـك الــيــابــان الــــذي يستمر يــومــ وينتهي يوليو. وارتفع العائد على السندات الحكومية 31 في فــي المـائـة، 0.605 الـيـابـانـيـة لأجــل خـمـس ســنـوات إلــى وهـو أعلى مستوى له منذ الثاني من يوليو. وارتفع العائد على السندات الحكومية اليابانية لأجل عامين في المائة. وانخفض 0.35 نقطة أساس إلى 1.5 بواقع عاما 40 العائد على السندات الحكومية اليابانية لأجل فـي المـائـة قبل مـزاد 2.41 نقطة أســاس إلــى 0.5 بـواقـع للسندات بنفس الأجــل يـوم الأربــعــاء. واستقر العائد عـامـا 20 عــلــى الـــســـنـــدات الـحـكـومـيـة الــيــابــانــيــة لأجــــل 30 والعائد على السندات الحكومية اليابانية لأجـل في المائة على التوالي. 2.17 و 1.855 عاما عند وفي سوق الأسهم، أغلق المؤشر «نيكي» الياباني منخفضا قليلاً يوم الثلاثاء، ليواصل سلسلة خسائر للجلسة الخامسة على التوالي، إذ طغى الحذر بسبب ارتفاع الين على مكاسب أسهم الرقائق. فــي المـــائـــة، بـعـد أن 0.01 » وهــبــط المــؤشــر «نـيـكـي في المائة في وقـت سابق من 0.8 صعد بما يصل إلـى ألف نقطة المهم 40 الجلسة دون الوصول إلى مستوى معنويا. ومــن شــأن ارتـفـاع الــ أن يُلقي بظلاله على النتائج النهائية لـشـركـات التصدير ذات الثقل على المؤشر «نيكي» في وقت يبدأ فيه موسم إعلان النتائج في التسارع هذا الأسبوع. 156.20 وتــــداول الـــ فــي أحـــدث الـتـعـامـ ت عـنـد للدولار يوم الثلاثاء، بعد أن أنهى تعاملات الأسبوع للدولار. وانخفض المؤشر «نيكي» 157.50 الماضي عند 39519.39 إلــى أدنـــى مـسـتـوى فـي ثـ ثـة أسـابـيـع عـنـد نقطة يوم الاثنين، بعد أن وصل إلى ذروة قياسية عند يوليو. 11 نقطة في 42426.77 من ناحية أخرى صعد المؤشر «توبكس» الأوسع فـي المـائـة، مدعوما بمؤشر فرعي لأسهم 0.21 نطاقا في المائة، فيما ارتفعت أسهم النمو 0.48 القيمة صعد في المائة فقط. وشكّلت أسهم شركات قطاع الرقائق 0.1 أكــبــر الـــرابـــحـــ عــلــى المـــؤشـــر «نـــيـــكـــي»، إذ اقــتــفــت أثــر مكاسب نظيراتها الأميركية في ختام جلسة الاثنين. وصـــعـــد ســـهـــم «أدفــــانــــتــــســــت» لـــصـــنـــاعـــة مـــعـــدات في المائة، 2.87 » اختبار الرقائق التي تورّد لـ«إنفيديا كما ارتـفـع سهم «طـوكـيـو إلـكـتـرون» لصناعة معدات في المائة. 1.32 تصنيع الرقائق مـؤشـراً 33 كـــان قــطــاع الـشـحـن الأفــضــل أداءً بــ في المائة 6.62 فرعيا في بورصة طوكيو، إذ قفز المؤشر متفوقا بفارق كبير على مؤشر أسهم البنوك الذي حل في المائة. 1.59 في المركز الثاني وارتفع طوكيو: «الشرق الأوسط» مايك بومبيو في طوكيو بعد الاستعانة به لتقديم المشورة في صفقة الصلب الأميركية «نيبونستيل» اليابانية تعتزم حل مشروعها المشتركمع «باوشان» الصينية كـشـفـت شــركــة «نــيــبــون سـتـيـل» الـيـابـانـيـة، يـوم الثلاثاء، عن أنها ستحل مشروعها المشترك مع شركة «بـاوشـان» للحديد والصلب الصينية، لتُنهي بذلك عقدين من التعاون عندما تنتهي اتفاقية المساهمين الحالية في نهاية أغسطس (آب) المقبل. وقـــالـــت الــشــركــة إنــهــا سـتـنـقـل حـصـتـهـا الـبـالـغـة فــي المــائــة فــي المـــشـــروع المـشـتـرك إلـــى «بـــاوشـــان». 50 وفي بيان منفصل قالت «باوشان» إنها وافقت على مليون دولار) مقابل 247( مليار يـوان 1.8 دفـع نحو الشركة القابضة. وكــــان المـــشـــروع المــشــتــرك يُـنـتـج ويـبـيـع صفائح الصلب المدرفلة على البارد وصفائح الصلب المجلفنة بالغمس الساخن للاستخدام في صناعة السيارات في الصين. ولــــم تـــقـــدم شـــركـــة «نـــيـــبـــون ســتــيــل» ســبــبــا لحل .2004 الشراكة التي تأسست في الأصل عام وقالت صحيفة «نيكي» الاقتصادية اليومية إن الشركة قررت تحويل تركيزها إلى الولايات المتحدة والهند، خصوصا بعدما ضعف الطلب على الصلب في الصين مع تحول صناعة السيارات إلى المركبات الـكـهـربـائـيـة ومـــع تـبـاطـؤ بــنــاء الــعــقــارات خـــ ل فترة الركود. فــي وقـــت ســابــق، قـالـت شـركـة «نـيـبـون ستيل»، ومـــقـــرهـــا طـــوكـــيـــو، إنـــهـــا تــقــاضــي شـــركـــة «بــــاوشــــان» لــلــحــديــد والـــصـــلـــب بــســبــب انـــتـــهـــاك مــــزعــــوم لـــبـــراءة اختراع. وذكرت «نيكي» أن الطاقة الإنتاجية للشركة في في المائة، لكنها ستظل 70 الصين ستنخفض بنسبة تحتفظ بنحو مليون طن متريسنويا بفضل أعمالها المشتركة مع «ووهان» للحديد والصلب، وهي وحدة أخرى من مجموعة «تشاينا باووو ستيل». وقـالـت «نيبون ستيل» فـي بيان لــ«رويـتـرز» إن القرار لا يرتبط بعرضها لشراء «يو إس ستيل»، مما أدى إلى بعض التدقيق الأميركي في أصـول الشركة اليابانية في الصين. وأضافت «نيبون ستيل» أنه «أُجريت مشاورات .»2022 ) بـــشـــأن هــــذه المــســألــة مــنــذ سـبـتـمـبـر (أيــــلــــول وأعلنت الشركة عن الصفقة لشراء «يو إسستيل» في .2023 ) ديسمبر (كانون الأول وقالت شركة «نيبون ستيل» الأسبوع الماضي، إنها وظّفت وزيـر الخارجية الأميركي السابق مايك بـــومـــبـــيـــو، لــلــمــســاعــدة فــــي جـــهـــودهـــا لإتــــمــــام عـمـلـيـة الاســـتـــحـــواذ عـلـى «يـــو إس ســتــيــل». ويـــــزور بومبيو الـيـابـان هــذا الأســبــوع، وفـقـا لتقارير وسـائـل الإعــ م المحلية. وفي البيان المرسَل إلى «رويترز»، قالت «نيبون ستيل» إن بومبيو ليست له أي صلة بقرارها بشأن عملياتها في الصين. ورفضت التعليق على تفاصيل رحلته إلى اليابان. طوكيو: «الشرق الأوسط» مقر شركة «نيبونستيل» في العاصمة اليابانية طوكيو (أ.ب)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky