issue16675

OPINION الرأي 13 Issue 16675 - العدد Wednesday - 2024/7/24 الأربعاء ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١ ٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghas an Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidro s Abdulaziz Zaid Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Ghassan Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ ƒ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief Assistants Editor-in-Chief Aidroos Abdulaziz Zai Bin Kami Saud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ ا ن أ ا م و Gha san Charbel ‚ ا ƒ „ ر † ‡ ن ˆ‰ „ و ر ˆ ‚ ا ا روس ‹ †Œ ز ƒ د ا ’ Editor-in-Chief A sistants Editor-in-Chief Aidr os Abdula iz Zaid Bin Kami S ud Al Rayes ١٩٨٧ ª« ¬ˆ أ ١٩78 ª« ¬ˆ أ الرئيس التنفيذي جماناراشد الراشد CEO Jomana Rashid Alrashid نائبا رئيس التحرير زيد بن كمي ssistant Editor-in-Chief Deputy Editor-in-Chief Zaid Bin Kami مساعدا ئي التحرير محمد هاني Mohamed Hani الاغتيال... وشرخ البناء الديمقراطي الحياة مع الاستدانة وبعدها... كرّة رابعة أظـــن أن الــقــارئ قــد تـشـبّـع بتفاصيل محاولة الاغتيال للرئيس الأميركي السابق دونـالـد ترمب ومـــــرشـــــح الـــــحـــــزب الــــجــــمــــهــــوري فـــــي الانـــتـــخـــابـــات الرئاسية المقبلة في الخامس من نوفمبر (تشرين الثاني) المقبل. المـؤكـد أن معلومات كثيرة أُتيحت عـــن تـــاريـــخ الاغـــتـــيـــالات فـــي الــــولايــــات المــتــحــدة من أول إبــــراهــــام لـيـنـكـولـن بـعــد انــتــصــاره فـــي الــحــرب الأهلية، وحتى الرئيس جون كيندي وأخيه المرشح الرئاسي روبرت كيندي بعد ذلك بقرابة مائة عام. مــحــاولات الاغــتــيــال كـذلـك وردت بتفاصيلها السياسية مثل تلك التي تعرّض لها جيرالد فورد، وتلك التي كـان محتواها عاطفياً عندما قـام جون رصـــاصـــات بـاتـجـاه 6 هـيـنـكـلـي جــونــيــور بـــإطـــاق الرئيس رونالد ريغان؛ لأنـه اعتقد بـأن ذلـك سوف يـثـيـر اهـتـمـام المـمـثـلـة جــــودي فـوسـتـر الــتــي أحبها حباً جمّاً. في كل ذلك كان الحدث هو البطل بحيث يصلح بامتياز لـأفـام التلفزيونية ولكن مـا كان يصلح في السياسة، كما جاء في تعليقات عشرات من الساسة الأميركيي والأوروبـيـن الذين أصروا على أن العنف لا يليق بالبلدان الديمقراطية. هنا كـان النظام فيه مـن الكمال مـا يكفي لكي يستبعد القتل، أو محاولته، وذلـك حتى ولـو كـان الدستور الأمــــيــــركــــي يــقــضــي صـــــراحـــــةً بـــحـــق حـــمـــل الـــســـاح للمواطني بـوصـف ذلـــك الـضـمـانـةَ ضــد الطغيان، والـــحـــق فـــي الـــثـــورة المـسـلـحـة إذا مـــا طـغـى الـحـاكـم وتجبّر. إشكالية السلح والديمقراطية لم تناقش أبـــــداً بـشـكـل جـــــدي، ومــــا بــقــي مـنـهـا هـــو مـــحـــاولات تقييدها بالعلج النفسي لأنه - كما قيل - السلح نفسه لا يقتل وإنـمـا إنـسـان مـريـض. الأدب حـاول حـلّ المعضلة من خـال البطولة التي جعلت روايـة » - هذا هو اسم الرواية 63 نوفمبر 22« ستيفن كينغ - تقضي بـأن يعود مسافر عبر الزمن يحاول منع حادث اغتيال كيندي. مــــا ظـــلّـــت غـــائـــبـــةً تـــمـــامـــ هــــي عـــاقـــة الـــســـاح بـالـنـظـام الـديـمـقـراطـي، حـيـث إن الــدولــة تعني في جـــوهـــرهـــا الاحـــتـــكـــار الـــشـــرعـــي لــحــمــل الـــســـاح من نــاحــيــة، وســـيـــادة الــقــانــون مـــن نـاحـيـة أخـــــرى، وأن الانتخابات سـوف تكفل دائماً الاختيار للمجتمع وليس شخصاً بعينه مـن ناحية ثالثة. مـا حاوله توماس ماثيو كروكس من قتل المرشح الجمهوري دونــالــد تـرمـب كـــان نـوعـ مــن «المُـــربِـــكـــات» للعملية الديمقراطية في أساسها. المدهش هنا أن ذلك هو الـــذي قــام بـه الـرئـيـس تـرمـب ليس فقط خــال فترة رئاسته وإنما فيما بعدها أيضاً، بل مع نية ليست مبيتة لإرباكها أكثر ممّا هي كذلك. جوهر الإرباك هو أن الأصل في الديمقراطية هو التوازن والمنافسة بي المؤسسات والسلطات لخلق الاتزان الذي يكفل مصالح المواطني. ترمب جعل الحزب الجمهوري حزباً شخصياً أكـــثـــر مـــنـــه حـــزبـــ ســـيـــاســـيـــ ، وأحـــــــدث خـــلـــاً دائـــمـــ فـــي الـــتـــوازن بـــن الـسـلـطـات عـنـدمـا جـعـل المحكمة )3 إلى 6( الدستورية العليا احتكاراً على المحافظي بصفة شبه دائمة، وعندما وضع النظام الانتخابي كله موضع الشك، عندما ضغط على العاملي في ولاية جورجيا للتزوير بإضافة أصـوات لصالحه، بينما يشكك فــي نــزاهــة الانـتـخـابـات كلها بتأثير الديمقراطيي. وأكثر من ذلك فإن ترمب كان جاهزاً للتمرد المسلح عندما شجّع وحـرّض للهجوم على .2021 ) يناير (كانون الثاني 6 الكونغرس في لا يغني عن كل ذلـك أن كثيراً من أوجـه الخلل هذه تقف الآن أمام المحاكم الأميركية، تختلط فيها السياسة مع الأفلم الإباحية وأمور أخلقية أخرى جرت، بينما ترتفع نسبة التأييد للمرشح المتهم في استطلعات الرأي العام. هنا نصل إلى نقطة أخرى جـوهـريـة فــي أزمـــة الـديـمـقـراطـيـة، وتـلـك الأميركية بشكل خاص، حيث إن النظام الديمقراطي يفترض حـــالـــةً مـــن الــحــكــمــة الــجــمــاعــيــة لــــدى الـــشـــعـــوب في اخــتــيــار مَـــن يــقــودهــا ويـمـثـلـهـا أمــــام الــعــالــم، وهـي حالة قابلة للتصحيح في الانتخابات التالية إذا ما ضلّت الأولــى عن الـصـواب. هـذا المــأزق يجري الآن، فقد اختار الشعب الأميركي الحكيم ترمب، وعندما ضـــلّ وعــجــز عــن حـمـايـة الــبــاد مــن جـائـحـة الــوبــاء جــرت الإطـاحـة بـه وانـتُـخـب بـايـدن بــدلاً منه، والآن فإن الاستطلعات، ورغم أحكام المحاكم، تشير إلى أن الشعب يتهيأ لانتخاب ترمب مرة أخرى. لم تعد السياسة اختياراً ما بي أحـزاب وبرامج ومصالح واضـــحـــة ونــاصــعــة، ورعـــايـــة مـــن مــؤســســات تنقي وتفرز وتبحث وتناقش وتحاور. أصبحت العملية الديمقراطية فريسة لحالة من «الشعبوية» يكون فيها الاختيار بي أفراد شيوخ في الحقيقة نجحوا في إقناع أحزابهم بأنه لا بديل لهم، وليس لديهم إلا أمــراض الشيخوخة التي لا تـرى في بديلها إلا الفاشية، أو أمــراض النرجسية التي تعد وتتوعد بالانتقام من كل الخصوم فور توليهم الحكم دون اعتراض ولا مخاصمة داخل الحزب أو خارجه. ما دفـــع تــومــاس مـاثـيـو كــروكــس إلـــى مـحـاولـة اغتيال ترمب لم يكن معلوماً وقت كتابة هذا المقال؛ ولكن المؤكد أنه سوف يصلح لفيلم مثير آخر! عـــلـــى الـــنـــقـــيـــض مـــمـــا كــــــان مــــع أزمــــــــات مــالــيــة واقتصادية سابقة التي أتت بغتة، أزمة الاستدانة الدولية الراهنة؛ إذ تؤكد الظواهر والمؤشرات التي عـرضـتـهـا فـــي المـــقـــالات الـــثـــاث الـسـابــقــة أن الأزمـــة الراهنة قـد تعدت مجرد التوقع إلـى مـا يصرخ به الــواقــع. ورغـــم فـداحـة خسائرها بالنسبة للبلدان الـنـامـيـة فـإنـهـا أزمــــة صــامــتــة، بــخــاف مـــا كـــان مع أزمات مديونية سابقة عانت منها بلدان نامية. ويــرجــع الـصـمـت الـــدولـــي غـيـر الــائــق بــالآثــار الـــجـــســـيـــمـــة لــــاســــتــــدانــــة لـــســـبـــبـــن: الأول، يـــرجـــع لاختلف هيكل الدائني؛ فبعدما كانت المديونيات السابقة تشكل القروض الرسمية من الدول المتقدمة في المائة من إجمالي 40 الأعضاء في نادي باريس المديونية، فقد تراجعت لأقل من ربع هذه النسبة، بما يعقد من إجراءات إعادة الجدولة المعتادة عما حـدث من قبل. كما أن الدائني من البنوك الكبرى الــتــي تـتـخـذ مــن الــبــلــدان المـتـقـدمـة مــقــرات رئيسية لها، ويسهم فيها جهات نـافـذة فيها، قـد خفضوا مديونياتهم للبلدان النامية إلـى أقصى حـد، وما أقـــرضـــوه بـالـفـعـل فـقـد جـعـلـوا لــه مــن المخصصات ما يحمي أوضاعهم المالية على عكس ما كـان في الأزمات السابقة. أمّـــا السبب الـثـانـي فيتعلق بـالـبـلـدان النامية المـــديـــنـــة نــفــســهــا، والـــتـــي أمـــســـت تـــقـــوم بــــأي إجــــراء مهما كـانـت تكلفته، حـتـى لا تــواجــه مــســاراً وعـــراً، إذا مـا تعثرت فـي الـسـداد، وطلبت إعـــادة الجدولة مــن الــدائــنــن الــجــدد مــن حـمـلـة الــســنــدات الـدولـيـة، والـــــدول الــتــي لا يـضـمـهـا نــــادي بـــاريـــس. وتـجـدهـا لا تــأتــي بـعـمـل قــد يستحث مـؤســســات التصنيف الـدولـيـة على تخفيض مرتبتها الائتمانية. وهي في سبيل ذلك تعطي الأولوية لخدمة الديون على ما قد تتطلبه خدمة عموم الناس من تعليم وصحة ومنافع أخرى أساسية. وهي في ذلك بل مأرب إلا استمرار ولوجها إلى أسواق الديون، فهي تظن أن حجبها عن الديون الجديدة بلوغ نهاية الأجل. ولعلج أزمة الاستدانة الراهنة ظهرت مبادرات عدة على المستوى الدولي سأشير إليها بوصفها مفاتيح تستدعي التفاصيل: أولاً، مـــبـــادرات تستند إلـــى مـعـايـيـر أخـاقـيـة وأسس العدالة الإنسانية: ومـنـهـا مـــا تـبـنـتـه الاقــتــصــاديــة إســتــر دوفــلــو، الـحـائـزة جــائــزة نــوبــل، بـــأن الـبـلـدان الغنية عالية الانـــبـــعـــاثـــات الــــضــــارة لا يــقــتــصــر أثــــرهــــا الـسـلـبـي على المـنـاخ، ولكن بما تتكبده البلدان النامية من خسائر وأضـــرار وتكاليف فـي التكيف معها. وقد 14 قـدرت فائض الانبعاثات الضارة سنوياً بنحو مليار طـن، واستخدمت تقدير الاقـتـصـادي مايكل دولاراً لـلـطـن، لـتـقـدر حجم 37 غـريـنـسـتـون بمبلغ المديونية البلدان المتقدمة المستحقة للبلدان النامية مليار دولار سنوياً. وحـــددت مسارات 500 بنحو تعبئتها من ضرائب على الكربون والدخل والثروة في البلدان المتقدمة؛ بما يخفف من أزمة الاستدانة الراهنة، ويتصدى لآثار تغيرات المناخ في آنٍ واحد. ولـــهــذا الـــنـــوع الأخـــاقـــي مـــن المــــبــــادرات، يمكن إضافة مناشدات البابا فرانسيس، وكان آخرها في اجتماع شاركت فيه في الفاتيكان في الخامس من يونيو (حزيران) الماضي، لتفعيل نهج إعفاء الأفقر من مديونياتهم، كما جرى العرف مع الاحتفال بما يُعرف بـ«اليوبيل» في السابق، والذي يحل مجدداً . بما يعد مناسبة لتخفيض الديون 2025 في عـام التي لا يعدها الفاتيكان «أمراً سياسياً واقتصادياً فحسب، بل أمراً أخلقياً بتداعيات بالغة على حياة المليي ومعايشهم». ثــانــيــ ، مــــبــــادرات إصــاحــيــة تـسـتـحـث تفعيل التعاون الدولي: مـــــبـــــادرة الأمــــــن الــــعــــام لـــأمـــم المـــتـــحـــدة لــدفــع التنمية المستدامة. مبادرات بريدج تاون في نسخها الثلث التي تتبناها رئيسة وزراء بربادوس ميا موتلي. ميثاق باريس للبشر والأرض، الذي خرج عن القمة التي دعـا إليها الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون. دولــة أكثر عرضة 68 »، وتضم 20 أجندة «فـي لمخاطر تغيرات المناخ. إعلن نيروبي. والقاسم المشترك لهذه المبادرات هو تضمينها قـضـيـة عــــاج أزمــــة الــــديــــون: وهــــي تــتــنــوع بـــن تــنّ لتفعيل إطــــار مـجـمـوعـة الـعـشـريـن لــعــاج الــديــون؛ إلــــى تـطـبـيـق إعــــفــــاءات وإرجــــــــاءات لــخــدمــة الــديــون فـــي الـــظـــروف الــقــهــريــة؛ وتــعــديــل الإطـــــار التحليلي لاسـتـدامـة المديونيات لمؤسستي «بـريـتـون وودز»؛ وضــــم كـــافـــة الـــدائـــنـــن، ولـــيـــس فــقــط أعـــضـــاء نـــادي باريس والأسواق الناشئة بل القطاع الخاص أيضاً فــي اتــفــاقــات إعــــادة الـهـيـكـلـة، وتـخـفـيـض أو إرجـــاء التكاليف الإضـافـيـة لـاقـتـراض مـن صـنـدوق النقد الــدولــي، وتفعيل أدوات الابـتـكـار المـالـي وتخفيض مخاطر الائتمان والتأمي عليها، ومراجعة منهجية وأساليب عمل مؤسسات التصنيف الائتماني. وبــــــافــــــتــــــراضســـــخـــــي، فــــــي ظــــــل الـــــصـــــراعـــــات الجيوسياسية الـراهـنـة، أن هـذه المــبــادرات جميعاً ستلقى حظها من التطبيق، فهي ستخفف عندئذ فقط مـن آثـــار الاسـتـدانـة المضنية للبلدان النامية وفقرائهم وطبقاتهم الوسطى المنحسرة، ولكنها لن تعالج جـذور أزمـة الاستدانة، ولـن تمنع تكرارها؛ فـالـعـاج يكمن، على مستوى الــدولــة تـحـديـداً، في إصلح النهج المعوج لتمويل النمو والتنمية الذي أفرط في الاعتماد على الديون بأنواعها. ما دفع توماسماثيو كروكس ً إلى محاولة اغتيال ترمب لم يكن معلوما هذه المبادراتجميعاً إذا لقيت حظها من التطبيق فستخفف من آثار الاستدانة المضنية للبلدان النامية عبد المنعمسعيد محمود محيي الدين

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky