issue16674

لمسات LAMASAT 21 Issue 16674 - العدد Tuesday - 2024/7/23 الثلاثاء بيضة «فابيرجيه» الجديدة بمليون دولار... فمن يشتري؟ شـهـر يـولـيـو (تـــمـــوز) هـــو شـهـر الـــيـــاقـــوت. حـجـر أنــــدر مـــن الألمـــاس الشفّاف، ويسجّل في المزادات العلنية أعلى سعر للقيراط الواحد من بين جميع الأحجار الكريمة (باستثناء الألماس الملوّن). لهذا تحرص العديد من دور المجوهرات على أن تطرح كل ما هو مرصع بهذا الحجر الكريم أو Fabergé » على الأقل تعيد تسليط الضوء عليه هذا الشهر. دار «فابيرجيه واحــــدة مـنـهـا. فـهـي تـنـضـوي تـحـت رايــــة شركة »، التي تملك مناجم خاصة Gemfields« بـــالــيـــاقـــوت والــــزمــــرد فـــي مــوزمــبــيــق، وبالتالي تُوفِر لحرفيي الــدار أكثر الأنـــــــــواع جــــــودة مــــن حـــيـــث الـــلـــون والـــصـــفـــاء لـتـمـكـيـنـهـم مــــن إبـــــداع تـــصـــامـــيـــم تـــــتـــــراوح بــــ الأقـــــــراط المرصّعة بحجر الياقوت والألماس الوردي، والخواتم وغيرها. لـــكـــن كــــل هـــــذه الــتــصــامــيــم فـي Malaika » نـاحـيـة، وبيضة «مـايـكـا الـتـي طرحتها حديثاً بمناسبة شهر الـــيـــاقـــوت فـــي نـــاحـــيـــة. فــفــي هــــذه الـتـحـفـة دولار، 1.200.000 الـــتـــي يـــقـــدر ســـعـــرهـــا بــــــــــــــــ تتلقى أحـجـار يـاقـوت نـــادرة مـع الألمــاس الأبيض والبني، والسافير الوردي، والـجـمـشـت والــلــؤلــؤ عـلـى قـاعـدة 18 مــــــن الــــــذهــــــب الـــــــــــــوردي عـــــيـــــار قـــيـــراطـــ . صُـــمّـــمـــت عــلــى يـــد فـريـق مـــن الــحــرفــيّــ فـــي إنــجــلــتــرا، لهم بــــاع فـــي أصــــول الـــحِـــرف الــيــدويــة المتوارثة عن الأجـــداد وفـي الوقت ذاته يحترمون أسلوب مؤسس الدار بيتر كارل فابيرجيه. 252 ألمــاســة بـيـضـاء و 4312 سـعـرهـا لــه مــا يُـــبـــرره، فـهـي مـرصـعـة بـــــ حجر 421 أحـجـار يــاقــوت، فيما يكتمل التصميم بــــ 308 ألمـاسـة بُـنِـيـة و حـجـراً مــن الـجـمـشـت. كـلّـهـا تستند عـلـى قــاعــدة من 61 سـافـيـر ورديــــ و قيراطاً، الـذي كـان المـؤسّـس بيتر كـارل أوّل مَن 18 الذهب الـــوردي عيار استخدمه في تصاميمه، ولا تزال الدار حتّى اليوم تستعين به في الكثير من إبداعاتها. طلء المينا تقنية جمالية أخرى برع فيها بيتر كارل، بل لوناً، لتصبح التقنيات 145 وكان ريادياً فيها، حيث استخدم أكثر من التي ابتكرها لصيقة بأسلوب الدار وتقتدي بها دور مجوهرات أخرى. تـشـرح الـــدار أن الـطـاء بالمينا عمليّة بالغة الـدقـة يـتـمّ فيها لصق درجة 800 الزجاج الملوّن بقوام البودرة على سطح القطعة، على حرارة مـئـويـة تـقـريـبـ . أي خـطـأ مهما كـــان صـغـيـراً يمكن أن يكلف الحرفيين المـسـؤولـ الكثير مـن الجهد والــوقــت. مـثـاً إذا تــجــاوزت القطعة المـدة المـطـلـوبـة، وبـقـيـت فــي الــفــرن ولـــو لـــثـــوانٍ إضــافــيــة، يــضـطــرون إلـــى بـدء العملية من الصفر. في هذه التحفة نجح حرفيو الدار في تلوينها يدوياً مستعملين مـا لا يقل عـن ثـاث طبقات مـن الـطـاء كـان عليهم إدخالها للفرن خمس مرّات، حتى يتمكّنوا من إبراز جمال الضوء عندما ينعكس على الطلء. ما خفي أعظم المـــظـــهـــر الـــخـــارجـــي لـــيـــس وحــــده مــــا يـــمـــيـــز هــــــذه الـــتـــحـــفـــة. فـــعـــنـــد بـــرم حـلـقـة الـــلـــؤلـــؤ عــلــى الــقــاعــدة بــــعــــكــــس اتّـــــــجـــــــاه عــــقــــارب الـــســـاعـــة، تـتـفـتّـح شــفــرات الـــــبـــــيـــــضـــــة بـــــــــبـــــــــطء، فـــي مـــحـــاكـــاة رائــــعــــة لأجــنــحــة الملئكة التي تأخذ منها اسمها «مليكا». تتفتّح الأجـــــــنـــــــحـــــــة الـــــخـــــمـــــســـــة، لتكشف عن جوهرة ثمينة داخل كرة مصمّمة من الذهب الــوردي المـخـرّم، عبارة عن حجرة قراريط. 5 ياقوت مستدام وزنه عــــــنــــــد فــــــتــــــح الــــــــكــــــــرة الــــذهــــبــــيــــة وإخــــراج هـــذه الـيـاقـوتـة مــن البيضة، يتمكن الــنــاظــر مــن تـأمّـلـهـا عــن كثب والاســـتـــمـــتـــاع بــتــوهــجــهــا وعـــمـــق لــونــهــا. كما يُمكن عند فصلها استخدامها لترصيع قطعة مـجـوهـرات مصمّمة خصيصاً لصاحب البيضة. تاريخ قديم حديث اللفت في الياقوت تحديداً أنه رغم تكونه في باطن الأرض قبل أكثر ، في منجم 2009 مليون سنة، لم يكتشف في موزمبيق حتى عام 500 من مونتيبويز الواقع في مقاطعة «كابو ديلغادو» شمال البلد، على حدود المحيط الهندي وتنزانيا. كـــانـــت شـــركـــة «جــيــمــفــيــلــدز» هـــي الـــتـــي اكــتــشــفــتــه، ومـــنـــذ ذلــــك الــحــ ، وهي تحرص على أن تُخصِص نسبة من الإيـــرادات إلى موزمبيق. تُسدّد الضرائب بالكامل على مبيعاتها في المــزادات العلنية، لإيمانها بـأنّ هذه الثروة المتمثلة في الأحجار الكريمة يجب أن تعود بالنفع على بلد المنشأ، والمجتمعات المحلية المحيطة بالمنجم. من هذا المنظور سيذهب مبلغ قدره Gemfields » ألف دولار من مبيعات هذه البيضة لجمعيّة «جيمفيلدز 100 الخيرية الداعمة للمشاريع المحلية الهادفة إلى التخفيف من وطـأة الفقر في موزمبيق. لندن: جميلة حلفيشي بيضة ملايكا تجسد كل معاني الترف والإبداع الفني والتقني (فابيرجيه) 2024 ضمن المجموعة الجديدة للمصمّم اللبناني لصيف «عرسان» نمر سعادة يرتدون البدلة الملوّنة إذا كـــــانـــــت مــــــن عــــــبــــــارة تــخــتــصــر مجموعة المصمّم نمر سـعـادة لعريس ، فهي حتماً «الــخــروج من 2024 صيف العلبة»، ذهـب مصمّم الأزيــاء اللبناني المـتـخـصّـص فــي المــوضــة الـرجـالـيّـة إلـى أقــصــى الـــجـــرأة، عـنـدمـا قــــرّر أن يُـلـبِـس عريس الموسم بدلة ملوّنة. الـــــزهـــــريّ، والأخـــــضـــــر، والـــنـــبـــيـــذيّ الـــفـــاتـــح؛ نـــجـــومٌ فـــي المـــجـــمـــوعـــة، وهــي ألــــوانٌ تتناسب وحـفـات الــزفــاف التي تُــقــام صـيـفـ فــي الـــهـــواء الــطــلــق، وعـلـى شـاطـئ الـبـحـر، على مـا يـشـرح سعادة لــــ «الـــشـــرق الأوســــــط». هـــذه الـــجـــرأة في الألـــوان لا تُغيّب الكلسيكيّة والأنـاقـة فــــي الــــقَــــصّــــات، «لـــكـــنـــي حــــرصــــتُ عـلـى إضفاء لمسة فرح وسط الأجواء الداكنة التي تمرّ بها منطقة الشرق الأوسط»، يقول سعادة. لكن مَن هو العريس الذي سيتجرّأ على ارتداء ألوان كهذه في حفل زفافه؟ يـصـرّ المـصـمّـم على أن «هـــذا النمط من البدلات مطلوب جداً، وهي لها إطارها الخاص، لا سيّما أن الأعراس في الهواء الطلق موضة رائجة»، أضِف إلى ذلك أنّ الـرجـل العربيّ بـات يغامر أكثر عندما يتعلّق الأمـــر بـهـنـدامـه. فـوفـق مـا يؤكّد ســـعـــادة: «الـــرجـــل فـــي مــصــر، والـخـلـيـج الــعــربــي تـــحـــديـــداً، لا يـــتـــردّد فـــي اتّـــبـــاع المـــوضـــة، حـتـى وإن كــانــت جـريـئـة على مستوى الألوان والتصاميم». لا يُخفي سـعـادة أنــه، وكما فـي كل مرة يُطلق مجموعة جديدة، «يضع يدَه على قلبه»؛ ترقّباً لـــردود فعل الزبائن والمـتـابـعـ ، «وهــــذه المــــرّة الــتــرقّــب أكبر مـــن أي مــــرة؛ لأنــهــا مـجـمـوعـتـي الأولـــى بـــــالألـــــوان لـــلـــرجـــال، والــــعــــرســــان مـنـهـم تحديداً». أما لمَن ليس مستعداً لارتداء سترة زهــــريّــــة، أو ســـــــروالاً أخـــضـــر، فـالـبـديـل جــــاهــــز؛ إذ تــــضــــمّ مـــجـــمـــوعـــة «عـــريـــس » بـــــدلاتٍ أقــــرب إلــــى الـكـاسـيـكـيّـة 2024 باللونَين الأسـود والأبيض، تأخذ هذه » في الاعتبار Tuxedo« المجموعة من الــــ التناسق بين الجسم وحركته، ويتعمّد سعادة إظهار الجسم مرسوماً من خلل خطوطه الدقيقة. ويــوضــح أنـــه «غـالــبــ مــا يــكــون من الصعب استخدام الكثير من التفاصيل فـــي بـــــدلات الأعـــــــراس الـــرجـــالـــيّـــة، لـذلـك يـصـبـح الـــحـــذر ســيّــد المـــوقـــف مـــن حيث الأقمشة والمـوديـات». أهـمّ ما في الأمر بـالـنـسـبـة إلــــى ســـعـــادة ومـــعـــاونـــيـــه، أن يـقـدّمـوا جـديـداً يتقبّله الـرجـل الشرقيّ ولا ينفر منه. لـــــلـــــعـــــريـــــس الــــــــــــذي قــــــــــــرّر اعــــتــــمــــاد كلسيكيّة الأسوَد، يمنحسعادة «البدلة شخصيّة، من خلل استعمال الأقمشة )Tuxedo( المــنــاســبــة، عـلـى أن تــكــون الـــــــــ على أقصى حدّ من البساطة». فــــــي هــــــــذه المــــجــــمــــوعــــة اســــتــــخــــدم المـصـمّـم الأقـمـشـة الأوروبـــيـــة الـفـخـمـة، ،»Dormeo« » و Europiana« مــــثــــل » الـذي يمتزج 150 Wool« إضافةً إلـى في بعض التصاميم مع الحرير. يقول إنـــــه اســـتـــوحـــى مــــن عـــشـــريـــنـــات الـــقـــرن المــــاضــــي، وهـــــي الـــفـــتـــرة الـــتـــي شــهــدت صعود فخامة المـابـس الرجاليّة، من تلك الحقبة استرجع سعادة تصميم » للجاكيت، مضيفاً إليها Dubetti« الـــــ لمـسـة خـاصـة مـن خــال الـيـاقـة بقماش «الــــســــاتــــان»، أمــــا الــبــنــطــلــون فـيـتـمـيّـز بـالـخـطّ الـعـريـض عـلـى جـانـبَـيـه، الـذي يــــتــــاقــــى وقـــــمـــــاش الـــــيـــــاقـــــة؛ تـــكـــريـــســـ لـلـتـنـاغـم بـــ الـقـطـعـتـ الأسـاسـيـتـ في تصاميم البدلات. فـــــي عــــصــــر المـــــــســـــــاواة بـــــ الــــرجــــل والمرأة، والشعارات التي تنادي بتمكين الأخــــيــــرة، يـــحـــوّل نــمــر ســـعـــادة الـشـعـار فعلً على طريقته، وبما تتيح له أقلمه ومقصّاته. فمنذ سنتَين قرّر المصمّم أن يُطلق خَطّه الخاص بالأزياء النسائية؛ «إذا أردنـــا أن نضع علمتنا التجارية على خريطة الأزياء العالمية، فل بدّ من خــوض المـجـالَـ ، أي المـوضـة النسائية والرجالية، هكذا تفعل كل دُور الأزيــاء المعروفة»، يوضح سعادة. لـم يـدخـل سـاحـة الأزيــــاء النسائية مــن الــبــاب المــتــعــارَف عـلـيـه، أي فساتين الأعــــراس والـســهــرة، فـقـد ابـتـكـر سـعـادة خطاً خاصاً به، ناقلً البصمة الرجالية إلــــــــى ثـــــيـــــاب المـــــــــــــرأة، «اخــــــــتــــــــرتُ هـــويـــة تُـشـبـهـنـي، وتــتــاقــى ونــظــرتــي لـلـمـرأة، انـــطـــلـــقـــتُ مــــن نــقــطــة قــــوّتــــي فـألـبـسـتُـهـا البدلة ذات القَصّة الرجاليّة»، يقول. جـــــولـــــةٌ ســــريــــعــــة بـــــ مـــجـــمـــوعـــات ســـــــعـــــــادة الـــــنـــــســـــائـــــيّـــــة تـــــــؤكّـــــــد الأمـــــــــر، فـــعـــارِضـــاتُـــه يــرتــديــن الــجــاكــيــتــات ذات الأكتاف العريضة، والبناطيل المصمّمة عـــلـــى الـــطـــريـــقـــة الــــرجــــالــــيّــــة، ويـــوضـــح المــصــمّــم رؤيـــتـــه: «أنـــــا أرى المـــــرأة قـويـة وفاعلة في المجتمع، وغالباً ما تتفوّق على الرجل بشخصيّتها وقدرتها على التحمّل، وكـمـا ألبستُ رجـــالاً ناجحين في مجالاتهم كالسياسيين والفنانين، أريد أن أُلبس تلك المرأة التي أقدّر». خبرة أجيال يمثّل نمر سعادة الجيل الثالث من عـائـلـةٍ احـتـرفـت لعبة الـخـيـطـان والإبـــر والأقـــمـــشـــة؛ مـــن جــــدّه ووالـــــده وأعـمـامـه أخـذ الاسـم والخبرة، لكنه أراد صناعة فـــرق، والانــتــقــال مــن لـقـب «خـــيّـــاط» إلـى مرحلة «دار أزيــاء»، كان له ما أراد بعد ســنــواتٍ أمـضـاهـا وهــو «ينمو يــداً بيَد مع المهنة»، ويدرسُها نظرياً وتطبيقياً وأكاديمياً. خـــــال الــــحــــرب الــلــبــنــانــيــة، اســتــقــرّ مـــصـــنـــع الـــعـــائـــلـــة فــــي الــــقــــاهــــرة، «بــعــد انتهاء دوام المدرسة كنتُ أنتقل مباشرةً من 14 إلـى معمل الخياطة، كنتُ فـي الــــ عمري»، يخبر سعادة. لا يجمّل الماضي بالادّعاء أن تصميم الأزياء كان شغفه، بـــل يـــقـــول بــواقــعــيّــة إن ظـــــروف الـحـيـاة عجنَته بــه. مـع مـــرور الـوقـت كــان لا بدّ من أن ينصهرا، ويتحوّل عالم الموضة الـــرجـــالـــيـــة إلـــــى خـــبـــزه الــــيــــومــــيّ، أحــــبّ سعادة المهنة بالخبرة، لا بالفطرة. تسلّق سعادة سُلّم تصميم الأزياء خطوةً خطوة، وعلى كل مفترق طريق فــــاجــــأتــــه مـــــكـــــافـــــأة، فُــــتــــحــــت لـــــه أبـــــــواب شـخـصـيـاتٍ مـــؤثّـــرة فــي الـعـالـم العربي والعالم، فألبسَ الرئيس الليبيّ الراحل .1999 معمّر القذّافي عام «تــــــولّــــــيــــــتُ تــــلــــك المـــــهـــــمّـــــة فــــــي ســــنّ دقائق من أجل 10 صغيرة، استقبلني لـ أخـذ المـقـاسـات»، صمّم له مجموعة من البدلات المستوحاة من لباس العسكر، » البيضاء Dubetti« إضافةً إلى سترة الــ ذات الأوسمة والنياشين، التي عُرف بها القذّافي. لـيـس الــقــذّافــي الشخصية المــؤثّــرة الوحيدة التي ألبسَها المصمّم اللبناني؛ إذ طــــالــــت الـــقـــائـــمـــة لــتــشــمــل عـــــــدداً مـن الـــحـــكّـــام والــفــنــانــ الـــعـــرب. أمــــا خـــارج الحدود العربية، فقد خلع كريستيانو رونالدو ملبس كرة القدم ليرتدي بدلة من تصميم نمر سعادة. » بدلات كلاسيكيّة بألوانها وتصاميمها (نمر سعادة) 2024 تضمّ مجموعة «عريس بيروت: كريستين حبيب مصمّم الأزياء اللبناني نمر سعادة (الشرق الأوسط) هذه المرة الأولى التي يصمّم فيها سعادة بدلات ملوّنة للعرسان (نمر سعادة) الرئيسالليبي الراحل معمّر القذّافي مرتدياً من (نمر سعادة) 1999 تصاميمسعادة عام زيادة الإقبال على الألوان لم تُلغ أهمية التوكسيدو في الأعراس والمناسبات الكبيرة (نمر سعادة) ذهب مصمّم الأزياء اللبناني المتخصّصفي الموضة الرجاليّة إلى أقصى الجرأة عندما قرّر أن يُلبِس عريسالموسم بدلة ملوّنة تتفتح البيضة بميكانيكية عالية تحاكي الأجنحة فتظهر في الوسط ياقوتة من الدرجة الأولى (فابيرجيه)

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky