issue16650

عالم الرياضة SPORTS 19 Issue 16650 - العدد Saturday - 2024/6/29 السبت »2024 في «يورو 16 سويسرا وإيطاليا تقصان شريط افتتاح مباريات دور الـ ألمانيا لنسيان ذكريات الماضي المؤلمة أمام الدنمارك 16 تـــــخـــــوض ألمــــانــــيــــا المـــضـــيـــفـــة دور الــــــــ فـــي كــــرة الـــقـــدم الـسـبـت، 2024 بـــكـــأس أوروبــــــا ضد الدنمارك في دورتـمـونـد، آملة في التعلّم مـن دروس تعادلها الأخـيـر مـع سويسرا التي تخوضمباراة صعبة مع حاملة اللقب إيطاليا فــــي بــــرلــــن. فــبــعــد نــحـــو عــقــد مــــن الـــتـــرنّـــح فـي الـبـطـولات الـكـبـرى، قـدّمـت ألمـانـيـا بـدايـة جيّدة فـي دور المجموعات بفوزين على أسكوتلندا )، لكن فـي الثالثة كـادت 0 - 2( ) والمـجـر 1 - 5( تفقد صدارة مجموعتها الأولى، قبل أن ينقذها هـــــدف المـــهـــاجـــم المـــغـــمـــور قـــبـــل ســــنــــوات قـلـيـلـة نيكلاس فولكروغ في الوقت القاتل، ويمنحها نقطة التعادل أمام سويسرا. كـــــان هـــــذا بـــمـــثـــابـــة جـــــرس إنــــــــذار لـــألمـــان ،1996 الــحــالمــن بـلـقـب قــــاري رابــــع، وأوّل مـنـذ يــفــضّ الـــشـــراكـــة مـــع إســبــانــيــا. ويـمـتـلـك فـريـق المدرب الشاب يوليان ناغلسمان تاريخاً أعرق مـن جيرانهم الشماليي، لكن ذكـريـات نهائي لا تــزال عالقة بـالأذهـان بالنسبة 1992 نسخة لكثيرين. بعد حصوله على بطاقة دعـــوة في اللحظة الأخــيــرة إثــر اسـتـبـعـاد يوغوسلافيا، حقق «الديناميت» الدنماركي مفاجأة مدوية، في 0 - 2 مـــحـــرزاً الــلــقــب عــلــى حـــســـاب ألمـــانـــيـــا السويد. وأقــرّ مــدرب ألمانيا آنــذاك بيرتي فوغتس فــــي عـــــامـــــوده بــصــحــيــفــة «آر بـــــي» الــخــمــيــس، بــــأن فــريــقــه «قـــلّـــل مـــن تـــقـــديـــر» الــدنــمــاركــيــن. ، خسرنا النهائي أمـام فريق 1992 وكتب: «في دنماركي كبير رغم ترشيحنا آنذاك، على غرار الفريق الألماني حالياً». وتابع: «الجميع اعتقد أن اللقب في جيبنا. وللسف بعض اللاعبي شارك هذا الرأي». مــــرات فقط 3 وصـحـيـح أن ألمــانــيــا فــــازت ، إلا أنــهــا لـــم تخسر 2023 مـــبـــاراة عـــام 11 فـــي مرات ومتعادلة 5 ، محققة الفوز 2024 بعد في مـــرتـــن، فـــي وقــــت يــعــمــد فــيــه نــاغــلــســمــان إلــى الـتـمـسّـك بتشكيلته الأســـاســـيـــة. ربــمــا منحت هـذه السياسة الاستقرار لألمانيا، لكن كلفتها خسارة المدافع جوناثان تاه الذي سيغيب عن المـواجـهـة بسبب الإيــقــاف، وقــد يـحـلّ بـــدلاً منه مدافع بوروسيا دورتموند نيكو شلوتربيك. ويـــحـــوم الـــشـــكّ حــــول مـــشـــاركـــة أنـتـونـيـو روديــــــغــــــر لإصــــــابــــــة عـــضـــلـــيـــة بــــفــــخــــذه. وقــــــال شلوتربيك إن الألمــــان الــذيــن يـعـوّلـون فــي خط الـــــوســـــط عـــلـــى جــــمــــال مــــوســــيــــالا، وفــــلــــوريــــان فــــيــــرتــــس، وتــــــونــــــي كـــــــــروس الـــــــــذي ســـيـــعـــتـــزل نهائياً بعد البطولة، يعرفون «كـل شــيء» عن الدنماركيي؛ «خطة المـبـاراة بأكملها، الدفاع، الــهــجــوم». شـلـوتـربـيـك الـــذي سيلعب فــي عقر داره دورتــــمــــونــــد، قــــال إن «الــــجــــدار الأصـــفـــر» الـشـهـيـر فـــي المــــدرجــــات سـيـتـحـول إلــــى «جــــدار أبـيـض». فـي المـقـابـل، تأهلت الـدنـمـارك بقيادة تعادلات وحلت وصيفة 3 كريستيان إريكسن بـ فــــي مــجــمــوعـتــهـا بــــفــــارق الـــلـــعــب الــنــظــيــف عـن سلوفينيا. ويلتقي الفائز من هذه المباراة مع المتأهل بي إسبانيا وجورجيا. ويــــقــــص مــنــتــخــبــا ســــويــــســــرا وإيـــطـــالـــيـــا شــريــط افــتــتــاح مـــبـــاريـــات الأدوار الإقـصـائـيـة بالبطولة القارية المقامة عندما يلتقيان السبت أيــضــ ، عـلـى المـلـعـب الأولمـــبـــي بـبـرلـن، فــي دور . ورغم أن المنتخب الإيطالي هو حامل لقب 16 الـ النسخة الأخــيــرة مــن الـبـطـولـة، يـعـدّ المنتخب الـــســـويـــســـري المـــرشـــح الأبــــــرز لــلــفــوز بـــالمـــبـــاراة والـعـبـور لــدور الثمانية، لا سيما أن المنتخب الإيـطـالـي لـم يـقـدم الــعــروض المنتظرة منه في دور المـــجـــمـــوعـــات. وكـــــان آخــــر لـــقـــاء جــمــع بي الفريقي فـي منافسات بطولة أمـم أوروبـــا في ، وحينها فــاز المنتخب الإيطالي 2020 نسخة بثلاثية نظيفة. وصـعـد المنتخب السويسري بصفته وصـيـف المـجـمـوعـة الأولـــى 16 لـــدور الـــــ بالبطولة، حيث افتتح مبارياته فـي البطولة ، ثــــم الــــتــــعــــادل مـع 1 - 3 بـــالـــفـــوز عـــلـــى المــــجــــر .1 - 1 ، ثم التعادل مع ألمانيا 2 - 2 أسكوتلندا وحــتــى الآن، قـــدم المـنـتـخـب الـسـويـسـري، بـــقـــيـــادة مــــدربــــه مــــــراد يــــاكــــن، عــــروضــــ قــويــة فـــــــي الــــبــــطــــولــــة، وكـــــــــــــــــان قـــــريـــــبـــــ مـــــــن إنـــــــهـــــــاء دور المــــجــــمــــوعــــات فــي صـــــدارة المـجـمـوعـة الأولــــــــــــــــى، لـــــولا تمكن المنتخب الألمــــــــــــــــــــانــــــــــــــــــــي مــــــــــن تـــــعـــــديـــــل الــنـــتـــيــجــة فـي الــــــلــــــحــــــظــــــات الأخــــــيــــــرة مـن المــــبــــاراة الـتـي جـــــمـــــعـــــتـــــهـــــمـــــا بــــــــــالــــــــــجــــــــــولــــــــــة الأخيرة. ويـــــــــــــرغـــــــــــــب المنتخب السويسري فــــــــــي عـــــــــبـــــــــور عــــقــــبــــة إيـــــطـــــالـــــيـــــا بـــــالـــــوقـــــت الأصـلـي وعـــدم خوض ركـــــــــ ت الــــتــــرجــــيــــح، لا ســـــيـــــمـــــا أن المــــنــــتــــخــــب الــــســــويــــســــري ودع آخــــر نسختي من البطولة بركلات الترجيح. ويــفــتــقــد المــنــتــخــب الـــســـويـــســـري فـــي هــذا اللقاء جهود سيلفان فيدمر، الظهير الأيمن، بـسـبـب الإيــــقــــاف. ويـــفـــاضـــل يـــاكـــن بـــن الــدفــع بــنــيــكــو إلـــفـــيـــدي بــــــدلاً مــــن فـــيـــدمـــر ومـــواصـــلـــة ، أو تغيير 1 - 2 - 4 - 3 الاعـتـمـاد على طريقة 3 - 4 - 3 طريقة اللعب والاعتماد على طريقة والدفع بدان ندوي بدلاً من فيدمر. في المقابل، ستعيد هـذه المـبـاراة ذكريات مــحــزنــة لـلـمـنـتـخـب الإيـــطـــالـــي، الــــذي فــشــل في الــتــأهــل لـنـسـخـة كـــأس الــعــالــم الأخـــيـــرة بعدما تـعـادل مـع المنتخب السويسري فـي المباراتي الـــلـــتـــن جــمــعــتــهــمــا بـــالـــتـــصـــفـــيـــات. ورغـــــــم أن المنتخب الإيطالي لم يقدم الـعـروض المنتظرة منه في بطولة النسخة الحالية من البطولة، رفع لوتشيانو سباليتي المدير الفني للمنتخب الإيطالي، شعار التحدي من أجل تحقيق الفوز ومواصلة حملة الدفاع عن اللقب. بشق 16 وصعد المنتخب الإيطالي لدور الـ الأنفس بعدما احتل المركز الثاني في المجموعة الــثــانــيــة، حـيـث افـتـتـح مــبــاريــاتــه بــالــفــوز على ثم الخسارة أمام إسبانيا بهدف 1 - 2 ألبانيا نظيف، قبل أن يتعادل فـي اللحظات الأخيرة في الجولة الأخيرة. 1 - 1 مع المنتخب الكرواتي ويعتمد سباليتي على الطريقة الدفاعية، التي يـشـتـهـر بـهـا المـنـتـخـب الإيـــطـــالـــي، حـيـث يـعـول على لاعبي مميزين في مقدمتهم جيانلويجي دونــــــــارومــــــــا، حــــــــارس المـــــرمـــــى، وألــــيــــســــانــــدرو بـــاســـتـــونـــي ومـــاتـــيـــو درامـــــيـــــان فــيــديــريــكــو ديـمـاركـو، بالإضافة للاعبي خـط الوسط جورجينيو ولورينزو بيليغريني. ومن الممكن أن يعتمد سباليتي 5 عــلــى خــطــة دفـــاعـــيـــة بــالــلــعــب بـــ مـــــدافـــــعـــــن لـــــضـــــمـــــان الــــتــــأمــــن الـــدفـــاعـــي مـــع الاعـــتـــمـــاد على الـــهـــجـــمـــات المـــــرتـــــدة، حـيـث يسعى سباليتي لإيـجـاد حـــلـــول لـلـعـقـم الـتـهـديـفـي الـــذي يعاني منه الفريق. ويغيب عن المنتخب الإيطالي فــي هـــذه المـــبـــاراة ريــكــارد كـالافـيـوري بـسـبـب الإيـــقـــاف، ويـنـتـظـر أن يتم الـــدفـــع بـــمـــدافـــع جـــديـــد بـــــدلاً مـنـه. وينتظر أن يدفع سباليتي بماتيا زاكــــــايــــــنــــــي، الــــــــــذي أحــــــــــرز هــــدف الـــتـــعـــادل فـــي مــــبــــاراة كــرواتــيــا الأخيرة، كما ينتظر أن يعود لتشكيلة الـفـريـق فيديريكو كييزا وجيانلوكا سكاماكا وديفيد فراتيسي. الدنمارك تواجه اختباراً صعباً أمام ألمانيا المرشحة لحصد اللقب (أ.ف.ب) ألمانيا تسعى لتجنب المفاجآت أمام الدنمارك(أ.ف.ب) تشاكا ورقة سويسرا الرابحة (أ.ف.ب) سويسرا المرشحة الأبرز للفوز خصوصاً أن إيطاليا لم تقدم العروضالمنتظرة منها في دور المجموعات برلين: «الشرق الأوسط» جانلويجي دوناروما... السد المنيع لإيطاليا عـــاد حـــارس مـرمـى منتخب إيطاليا جانلويجي دونــارومــا ليلعب دور البطل ســـنـــوات عـنـدمـا 3 مـــجـــدداً كــمــا فــعــل قــبــل أسـهـم بشكل كبير فـي إحـــراز بـــ ده كأس أوروبــــا لـلـمـرة الـثـانـيـة فــي تـاريـخـهـا وهـو يـتـهـيـأ لــيــكــون الـــســـد المــنــيــع مــــرة جــديــدة عندما تلتقي إيطاليا مع سويسرا في دور بالبطولة القارية في برلي (السبت). 16 الـ اختير دوناروما أفضل لاعب في النسخة الأخــــيــــرة مـــن كــــأس أوروبـــــــا الـــتـــي أقـيـمـت ، وكان أحد نجوم البطولة 2021 صيف عام فـي دور المجموعات فـي النسخة الحالية بــعــد أن تـــصـــدى لــلــمــحــاولــة تــلــو الأخــــرى ليسهم بشكل كبير في بلوغ فريقه الأدوار الإقصائية من البطولة. تدخّل دوناروما في اللحظة الأخيرة خــــــ ل مـــــبـــــاراة فـــريـــقـــه الافـــتـــتـــاحـــيـــة ضـد ألبانيا لتسديدة ري ماناي مانعاً الأخير مـــن إدراك الــتــعــادل لمنتخبه ومــانــحــ في ، وأسهم 1 – 2 الوقت ذاتـه الفوز لإيطاليا دونـــارومـــا الـــذي يــدافــع عــن ألــــوان بـاريـس ســــــان جـــيـــرمـــان الـــفـــرنـــســـي، بــــعــــدم تــلــقّــي منتخب بلاده خسارة قاسية أمام إسبانيا القوية واكتفى بدخول مرماه هدفاً واحداً فـي المـبـاراة التي خسرها فريقه، ثـم تألق مــجــدداً فــي المـــبـــاراة الـحـاسـمـة للتأهل في مـــواجـــهـــة كـــرواتـــيـــا، حــيــث تـــصـــدى لـركـلـة جـــزاء انـبــرى لـهـا قـائـد المنتخب البلقاني المــخــضــرم لــوكــا مــودريــتــش وتـــدخـــل أكـثـر مـن مــرة لإنـقـاذ مـرمـاه مـن هــدف أكيد قبل أن يـدرك فريقه التعادل في الرمق الأخير .16 ويبلغ دور الـ وســـتـــكـــون قــــــدرة الــــحــــارس الــعــمــ ق على إيـقـاف ركــ ت الـجـزاء بمثابة إضافة كــبــيــرة فـــي الأدوار الإقــصــائــيــة، لا سيما بالنسبة لفريق يـواجـه صعوبة فـي خلق الــــفــــرص، نــاهــيــك عـــن إضـــاعـــتـــهـــا. ويــأتــي أداء دونـــــارومـــــا المــتــمــيــز فـــي ألمـــانـــيـــا بعد انــتــقــادات خـــ ل المــوســم المــاضــي مــع سـان جـــيـــرمـــان، لــكــنــه يـــتـــألـــق كـــعـــادتـــه بــقــيــادة إيطاليا في البطولات الكبرى، مؤكداً ثقة مدربه لوتشانو سباليتي به رغم الدعوات لاسـتـبـدال بـه غولييلمو فيكاريو حـارس تـــوتـــنـــهـــام الإنـــجـــلـــيـــزي. وقــــــال دونــــارومــــا قـبـل مــبــاراة كــرواتــيــا: «مـــن الـصـعـب شـرح مـــا يـعـنـيـه ارتــــــداء هـــذا الـقـمـيـص، المـجــيء مـلـيـون إيـطـالـي 60 إلــــى هــنــا ومــعــرفــة أن يـــشـــاهـــدون المــــبــــاراة فـــي المــــنــــزل»، وأردف: «يـعـنـي الأمــــر أهـمـيـة أكــبــر عـنـدمـا تـرتـدي شارة القائد». وستكون أهمية دونـارومـا مضاعفة فـــــي مــــواجــــهــــة ســــويــــســــرا بـــســـبـــب غـــيـــاب قــلــب الـــدفـــاع ريــــكــــاردو كـــالافـــيـــوري، الـــذي كانت قدرته على إخــراج الكرة من الدفاع أساسية في هدف التعادل الحاسم لماتيا زاكــــانــــيــــي ضـــــد كـــــرواتـــــيـــــا، وذلـــــــك بـسـبـب حـصـولـه عـلـى الـبـطـاقـة الــصــفــراء الثانية فــي دور المـجـمـوعـات فــي تـلـك المـــبـــاراة، ما يعني أن جانلوكا مانشيني أو أليساندرو بونجورنو سيأخذ مكانه فـي مركز قلب الدفاع. عاماً 28( يبدو مانشيني مدافع روما مباراة دولية) أكثر خبرة لكن أسلوب 12 و بونجورنو أكثر قرباً من كالافيوري. وقال بونجورنو: «لا أعرف إذا كنت سألعب، كل ما يمكنني فعله هو بـذل قصارى جهدي في التدريب وجعل قرار المدرب صعباً قدر الإمكان». واستفادت إيطاليا أيضاً من كونها عـــلـــى الــــجــــانــــب الآخــــــــر مـــــن قــــرعــــة خـــــروج المــــغــــلــــوب وبــــالــــتــــالــــي تـــحـــاشـــي مـــواجـــهـــة المنتخبات القوية أمثال ألمانيا وإسبانيا وفرنسا والبرتغال حتى المباراة النهائية، وإذا واصلت المشوار ستصطدم بإنجلترا وهولندا وكلتاهما لم تقدم مستوى جيداً أقله حتى الآن. لـكـن إيـطـالـيـا لـــم تُـــقـــدّم بـــدورهـــا أداءً قوياً حتى لـو كــان لــدى «الأتــــزوري» قـدرة رائعة على تخطي الحواجز بغض النظر عـــــن مــــــدى صـــعـــوبـــة الــــــظــــــروف. وأضــــــاف بـــــونـــــجـــــورنـــــو: «أدركــــــــنــــــــا أنــــــــه لا تـــوجـــد مــبــاريــات سـهـلـة. يمكنك أن تـــرى أن هـذه الــفــرق الـكـبـيـرة تـعـانـي مــن أســلــوب لعبها وتــحــقــيــق الـــنـــتـــائـــج». وتــــابــــع: «مــــن خــ ل مـتـابـعـة مـــبـــاريـــات المـنـتـخـبـات الأخـــــرى لا يمكننا التقليل من شأن أي فريق، لأن كل فـريـق جـيـد ويـمـكـن أن يــؤذيــك إذا لــم تكن فـــي أفــضــل حـــالاتـــك». وسـتـلـتـقـي إيـطـالـيـا مع الفائز من مباراة سلوفاكيا وإنجلترا وصيفة النسخة الأخيرة في دوسلدورف يوليو (تموز) في حـال تغلبت على 6 في سويسرا. برلين: «الشرق الأوسط» دوناروما يتصدى لركلة جزاء انبرى لها قائد كرواتيا المخضرم مودريتش(إ.ب.أ) اختير أفضللاعب في النسخة الأخيرة من كأسأوروبا 2021 صيفعام

RkJQdWJsaXNoZXIy MTI5OTky