رئيس «أكوا باور»: استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل مشرق ويدعم تقدم السعودية

أبونيان قال إن اليوم الوطني الرابع والتسعين دليل ملموس على مسيرة التقدم والريادة العالمية

محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
TT

رئيس «أكوا باور»: استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل مشرق ويدعم تقدم السعودية

محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»
محمد عبد الله أبونيان مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»

قال محمد عبد الله أبونيان، مؤسس ورئيس مجلس إدارة «أكوا باور»، إن «اليوم الوطني الرابع والتسعين يمثل دليلاً ملموساً على مسيرة التقدم والريادة العالمية التي خاضتها السعودية. واليوم نشارك المواطنين والمقيمين فرحة الاحتفال بروح الوحدة والطموح التي تميز بلادنا. تفخر (أكوا باور) بالمساهمة في هذه القصة الملهمة من خلال دعم الأهداف الطموحة للمملكة في مجال إزالة الكربون».

وأضاف أبونيان: «بصفتنا شركة وطنية، نفخر بدعم (رؤية السعودية 2030)، ونؤمن بأن استثمارنا في القدرات والمواهب المحلية سيُسهم في بناء مستقبل أكثر إشراقاً لشركتنا، ويدعم تقدم المملكة وازدهارها».

وتسعى السعودية بحلول عام 2030 إلى توليد 50 في المائة من حاجتها للكهرباء من مصادر الطاقة المتجددة، وهو الهدف الذي أصبح ممكناً بفضل البرنامج الوطني للطاقة المتجددة، الذي يسعى إلى مضاعفة قدرات إنتاج الطاقة المتجددة في المملكة، حيث تعمل شركة أكوا باور جنباً إلى جنب مع صندوق الاستثمارات العامة لتحقيق 70 في المائة من أهداف هذا البرنامج.

ورفع أبونيان أسمى آيات التهنئة والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، والأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، وشعب المملكة العربية السعودية، بمناسبة اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة.

وتحت شعار «نحلم ونحقق»، يحتفي اليوم الوطني الرابع والتسعين للمملكة بعد ما يقارب القرن الكامل من الإنجازات في مجالات التنمية الاجتماعية والاقتصادية والتقدم التكنولوجي. ويُجسد هذا اليوم معاني الروح الجماعية التي قادت توحيد هذه البلاد، والرؤية التي صاغت هويتها وقادتها نحو آفاق جديدة من الابتكار والازدهار. ويمثل هذ اليوم لشركة أكوا باور، لحظة فخر تلهمها في رحلة الطموح التي تشهدها المملكة في مجالي الطاقة والمياه.

ويعود الفضل في تحقيق تلك الإنجازات إلى توجيهات حكومة المملكة، وتفاني مسؤوليها بمن فيهم الأمير عبد العزيز بن سلمان بن عبد العزيز، وزير الطاقة، والمهندس عبد الرحمن بن عبد المحسن الفضلي، وزير البيئة والمياه والزراعة.



«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»
TT

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

«ناثيغ» ترتقي إلى المستوى التالي من التطور التقني مع هاتف «فون (2 إيه) بلس»

كشفت شركة «ناثيغ»، خلال مؤتمرها الصحافي في برلين، عن هاتفها الذكي الجديد المرتقب «فون (2 إيه) بلس»، بالإضافة إلى صورة مقرّبة لمنتج مقبل ستطلقه الشركة قريباً عبر قنوات التواصل الاجتماعي، ويُعدّ الهاتف الذكي الجديد من الفئة المتوسطة ترقيةً لهاتف «فون (2 إيه)» الناجح من حيث الأداء والكاميرا والتصميم، ليوفر تجربة هاتف ذكي محسنة بشكل عام. ويعمل بمعالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري عالمياً، لتجربة مستخدم أكثر سلاسةً وسرعة. إضافةً إلى ذلك، تم تزويده بمستشعر كاميرا أمامية جديد بدقة 50 ميغابكسل لالتقاط صور سيلفي رائعة، وطوّرت ألوانه المعدنية الجديدة لتعكس مواصفاته المتفوقة. وبات في استطاعة عملاء دول مجلس التعاون الخليجي الحصول على الهاتف الجديد منذ 12 سبتمبر (أيلول).

وقال كارل باي، الرئيس التنفيذي لشركة «ناثيغ»: «بعد النجاح الذي حققه هاتف (فون 2 إيه)، الذي كان بمثابة نفحة منعشة في فئته بالسوق وأصبح هاتفنا الذكي الأكثر مبيعاً، يسرنا اليوم أن نقدم هاتف (فون 2 إيه بلس). ويتميز هذا الإصدار المحدّث بمعالج حصري عالمياً، وكاميرا أمامية محسّنة وتصميم معدني جديد. ويعدّ (فون 2 إيه بلس) هاتفاً مخصصاً لمَن يرغبون بالحصول على هاتف (فون 2 إيه) لكنهم يبحثون عن أداء أعلى من أدائه». والجدير بالذكر أنه سيتم إطلاق هاتف (فون 3) في عام 2025.

ويقدم هاتف «فون (2 إيه) بلس» لونين جديدين للهواتف الذكية من «ناثيغ»، وهما الرمادي المعدني والأسود المُحدّث. ويذكرنا اللون المعدني بالآلات، حيث يقدم تعبيراً جديداً ومتميزاً للغة تصميم «ناثيغ»، ويسلّط الضوء على الترقيات المتطورة لهاتف «فون (2 إيه) بلس».

كما صُمم هاتف «فون (2 إيه) بلس» ليجمع بين الهندسة والفن، وذلك بفضل دمج المكونات في الجزء الخارجي من الهاتف. حيث قمنا بإنشاء مظهر مجسم من خلال دمج مكوناته في الجزء الخارجي منه، فتتموضع الكاميرات داخل سلك الاتصال قريب المدى «إن إف سي» لتبدو عينين متموضعتين أمام مركزه الذي يشبه الدماغ لتعزيز الذكاء والاتصال. ويعمل تصميم نظام الشبكة الدائرية على تركيز موضع الكاميرا، مما يضمن مظهراً متناسقاً وجذاباً يجعل من هاتف «فون (2 إيه) بلس» أيقونة تقنية جديدة.

ويعمل معالج «ميديا تيك 7350 برو 5 جي» الحصري من شركة «ناثيغ» على تشغيل هاتف «فون (2 إيه) بلس». وتُسهم مجموعة الشرائح هذه المصممة لتعزيز الترفيه في جعل الهاتف مثالياً لعشاق الألعاب الإلكترونية. ويستخدم الهاتف تقنية «تي إس إم سي 4 إن إم جين 2» المتطورة مع 8 نوى تعمل حتى 3.0 غيغاهرتز، ووحدة معالجة مركزية أسرع بنحو 10 في المائة من هاتف «فون (2 إيه)»، وتدعمها وحدة معالجة رسوميات ارمم ميل - جي 610- إم سي 4 عمل، بسرعة 1.3 غيغاهرتز، أسرع بنسبة 30 في المائة عند ممارسة الألعاب على هاتف «فون (2 إيه)»، ويتم الحفاظ على الأداء العالي من خلال تقنية «سمارت كلير» من «ناثيغ» التي تمسح ملفات النظام غير المستخدمة، إضافةً إلى تحسينات «إن تي إف إس» لنقل الملفات بسرعة، وخاصية «رام بوتسر» التي توفر ما يصل إلى 20 غيغابايت من ذاكرة الوصول العشوائي الفعالة.

ويمتلك هاتف «فون (2 إيه) بلس» شاشة أموند مرنة مقاس 6.7 بوصة بدقة «إف إتش دي بلس» قادرة على إعادة إنتاج ألوان مذهلة بدقة تصل إلى 1.07 مليار لون. ويتميز الهاتف بسطوع يصل إلى 1300 شمعة، مما يضمن رؤية فائقة حتى تحت أشعة الشمس المشرقة في أشد حالاتها سطوعاً، ويحتفظ هاتف «فون (2 إيه) بلس» بأرفع الحواف في مجموعة هواتف «ناثيغ» الذكية، حيث يبلغ سمكها 2.1 مليمتر فقط بشكل متماثل على جميع الجوانب الأربعة للشاشة. ويؤدي هذا الإنجاز إلى نسبة شاشة إلى هيكل مذهلة، تبلغ 91.65 في المائة، وهو ما أصبح ممكناً من خلال الجمع بين اللوحة المرنة والهندسة الهيكلية. كما تتميز الشاشة بمعدل تحديث متكيّف يبلغ 120 هرتز، ومعدل أخذ عينات باللمس يبلغ 240 هرتز.