كشفت اللجنة المنظِّمة لمهرجان ولي العهد للهجن الذي انطلق (الثلاثاء) في الطائف، عن 10 شروط لمنافسة المُلّاك على «جائزة سيف ولي العهد».
رفعت اللجنة قيمة الجائزة من مليون ريال، إلى مليون وسبعمائة وخمسين ألف ريال؛ كونها الهدف الأغلى والأول لمُلّاك الهجن، فالحاصل عليها يحمل لقباً تاريخياً لمسيرة المُلّاك، والفوز سيكون للأكثر نقاطاً، وسيتوّج صاحب المركز الأول بسيف ذهبي، وبمبلغ مليون ريال، والثاني بسيف فضّي ومبلغ 500 ألف، والثالث بسيف برونزي ومبلغ 250 ألفاً.
اشترطت اللجنة أداء القَسَم على الهجن المشارك بها المالك سواءً كانت مِلكية تامة أو بنسبة شراكة، مع تقديم جميع البيانات المتعلقة بذلك.
وكشفت اللجنة عن أن النقاط ستُحتسب في الأشواط العامة للسباقين التمهيدي والنهائي، على أن تكون مِلكية المطيّة المشارِكة مِلكية تامّة (100 في المائة)، أو بنسبة شراكة (من 50 في المائة إلى أقل من 100 في المائة)، مبينةً السماح بأن يشمل للمالك داخل العزبة الواحدة الأخ والأب والأبناء إذا كانوا تحت نفس الشعار، كما يحقّ له إضافة أي مطية يرغب المشاركة بها في المسابقة في أثناء مدة المهرجان.
وشددت اللجنة على أنه في حال تساوي النقاط بين مالكَين أو أكثر يتم الرجوع إلى أكثر المتنافسين حصولاً على رموز خلال المهرجان (أو أكثرهم تسجيلاً لأفضل توقيت زمني)، وأنه عند انتقال ملكية أي مطية فائزة بالمركز الأول (أو المركز الثاني والثالث في أشواط الرموز) في السباق التمهيدي أو النهائي، إلى أحد المُلّاك المشاركين في مسابقة النقاط تتم إضافة نقاطها للمالك الجديد، إضافةً إلى استبعاد المشارك من المسابقة في حال ثبت استخدامه أي وسيلة تؤدي إلى صعق كهربائي في جسم المطية أو استخدام أي مواد محظورة.