طارق الشناوي
ناقد سينمائي، وكاتب صحافي، وأستاذ مادة النقد بكلية الإعلام في جامعة القاهرة. أصدر نحو 30 كتاباً في السينما والغناء، ورأس وشارك في لجان تحكيم العديد من المهرجانات السينمائية الدولية. حصل على العديد من التكريمات، وقدم أكثر من برنامج في الفضائيات.

محمد منير (يولد من جديد)

محمد منير (يولد من جديد)

استمع إلى المقالة

اللقطة الثابتة التي استقرت في وجداني أثناء حفل محمد منير في (جدة) التي أقامتها (هيئة الترفيه) بالمملكة العربية السعودية، وحملت عنوان (مشواري)، هي أن محمد منير.

مي فاروق لم تعد تعيش في جلباب أم كلثوم

لو سألتني قبل نحو عام: هل من الممكن أن تصبح مي فاروق نجمة في ساحة الغناء المصري؟ فكانت إجابتي ستأتي، وبلا أي لحظة تردد: «جمهورها مستحيل أن يتجاوز دار الأوبرا

الفنان العربي وجواز السفر

الفنان العربي وجواز السفر

استمع إلى المقالة

في ليلة واحدة أقامت «هيئة الترفيه» بالمملكة العربية السعودية أربع ليالٍ في أربع محافظات، أحياها نجوم عرب؛ أصالة ورابح صقر وأصيل أبو بكر سالم ومحمد حماقي وهدى.

مهرجان «كان» يتكلم «عربي»

لنا في رصيدنا العربي «سعفة ذهبية» واحدة يتيمة حتى الآن، حصل عليها المخرج الجزائري الكبير محمد الأخضر حامينا عام 1975 عن فيلمه «وقائع سنوات الجمر»،

دموع جوني ديب وضحكات عادل إمام

دموع جوني ديب وضحكات عادل إمام

استمع إلى المقالة

ضحكة عادل إمام قبل أيام مع الإعلامي شريف عامر في برنامجه «يحدث في مصر» طمأنت الملايين في عالمنا العربي، على تمتع عادل إمام بلياقة ذهنية ويقظة تامة.

السينما العربية على شاطئ «الريفييرا»

غداً تتوجه كل أنظار عشاق «الفن السابع» في العالم إلى شاطئ «الريفييرا» في الجنوب الفرنسي،

الله الله يا موجي

الله الله يا موجي

استمع إلى المقالة

تعددت الأسئلة، ولا تزال، عن حفل الموسيقار الكبير محمد الموجي، الذي أقامته (هيئه الترفيه) على مسرح (أبو بكر سالم) بمدينة الرياض.

«وحش الكون» يواجه «ملبن مصر»

في السبعينات انتقد الكاتب الكبير أحمد بهاء الدين سياسة الانفتاح الاقتصادي التي أقرها الرئيس أنور السادات، ووصفها قائلاً: انفتاح «السداح مداح».

تلوين {مدرسة المشاغبين} لا يعني تزييفها!

سوف يلتقي الجمهور العربي مع أول أيام عيد الفطر على مائدة مسرحية «مدرسة المشاغبين»، التي صارت طقساً مرتبطاً ببهجة هذا اليوم، مثل الحلوى وملابس العيد الجديدة. هذه المرة سنرى المسرحية ملونة على قناة (إم بي سي). منذ إعلان الخبر، وهناك ترقب ما، وتخوف ما. هل تقديم عمل ملون رقمياً من تراثنا الفني القديم يعني اعتداءً على التاريخ، أم حفظاً له؟

فطاطري «النجوم»

هل تتذكرون ماذا يفعل الفطاطري بقطعة العجين الصغيرة؟ يشكلها على مائدته طبقاً لرغبات الزبون، قليل من الدقيق، من الممكن أن تشغل مساحة لا تتجاوز بضعة سنتيمترات، لو أنه مثلاً قرر أن يصنع منها قطعة (بيتزا) صغيرة، بينما نفس الكمية لو كان بصدد فطيرة ستجدها وقد اتسع قطرها إلى دائرة مترامية الأطراف، سمكها محدود جداً، ولكنها تشغل حيزاً كبيراً. هل تجدون أن هناك توافقاً ما بين الفطيرة وعدد غير قليل ما شاهدناه ولا نزال من المسلسلات وفي قول آخر عفواً (المهلهلات) المعروضة أمامنا، خاصة مع بداية النصف الثاني من رمضان؟