يقول المثلُ العربيُّ إنَّ «كلّ فتاةٍ بأبيها معجبة». والممثلة الفرنسية، الجزائرية الأصل، رشيدة براكني ليست استثناء. الاستثناء هو الأب، قدّور، المهاجر الذي ربَّى
رحلت قبل أيام الكاتبة والصحافية الفرنسية مادلين شابسال. ولو عاشت سنتين إضافيتين لبلغت المائة. وليس غريباً أنَّ خبرَ وفاتِها لم يكن مناسبةً للحديث عن رواياتها
في هذه الأيام التي يئن فيها كثيرون من الغلاء، طلعت علينا شركة فرنسية بعطر للأطفال الرُضّع. سعر القارورة 225 يورو. هنيئاً لمن يستطيع شراءه. لا اعتراض على العطر
كنَّا في بولونيا، شمال إيطاليا، نحضر أسبوعاً ثقافياً عربياً استضافته بلدية المدينة. صاحبُ الفكرةِ ومنفّذُها والداعي لها هو أحمد الحلبة، الناشط المغربي المغترب
في بوح لمجلة نسائية، يقول الكاتب الفرنسي جي. إم. غي. لوكليزيو (نوبل للأدب 2008) إنَّه مخترعُ شخصيةِ المفوّض كولومبو، بطل المسلسل التلفزيوني الأميركي الشهير.
بكيت وأنا أرى التسجيلَ الذي حطّ على شاشة هاتفي قبل يومين. رأيت السيدةَ الجميلةَ المبتسمةَ تقف على مسرح في البصرة تغنّي «بيادر خير». وأظن أنَّ كل عراقيّة
ويحدّثونك عن عيد الحب الذي يحل هذه الأيام. تتلوّن المتاجر بالأحمر. قلوب ودباديب وبالونات وإغراءات شتى. خذ هدية للحبيب، أو الحبيبة، وانعم بالسعادة وعش رغداً.
كان اسمُه بين رفاقه فولوديا. ثم لم يعد أحدٌ يخاطب فولوديمير زيلينسكي باسم التحبّب. الكل يناديه: «سيادة الرئيس». هذا ما يقوله سيمون شاستر، كبيرُ مراسلي «تايم» في
في الطقطوقة العراقية القديمة، يعاتب المغنّي صاحبَه لأنَّه تبدّل عليه وراحَ يدور عكسَ دوران الفَلَك. يعني بعكس حركةِ عقاربِ الساعة. وهناك في الحياة أشخاصٌ من
مع نهاية كل عام، تستعرض قنوات التلفزيون الأجنبية مقاطع من المشكلات والهفوات التي وقعت أثناء تسجيل البرامج، أو عند تقديم نشرات الأخبار مباشرة على الهواء. يمكن