جيم هوغلاند

هدف أميركا العالمي يحتضر في أوروبا

تسبب الظهور المفاجئ لأحزاب اليمين في أوروبا في إلحاق الضرر بأكبر زعماء القارة المستشارة الألمانية أنجيلا ميركل.

من أجل سلطة أخلاقية بأوكرانيا

وصلت الجولة الثانية من الصراع العنيف بين الاتحاد الأوروبي وروسيا حول أوكرانيا إلى الكرملين. لكن الصراع السياسي على بوابات أوروبا الشرقية لم ينتهِ بعد. وعلى أوروبا أن تجدد دعمها لقوى أوكرانيا الديمقراطية، ليس من أجلها فحسب، بل من أجل إحياء شعور الاتحاد الأوروبي الضعيف بهدفه. ظلت دول الاتحاد الأوروبي الـ28 في لعبة أفعوانية عالية وهي تهوي من قمة عجرفة تهنئة بعضها بعضا على نجاح اندماجها السياسي إلى غور الاضطراب السياسي والشقاق.