لا زلت معجبا بمسيرة قائد الهلال ياسر القحطاني الكروية، بدءا بنجوميته مع القادسية وبروزه اللافت في خليجي 16 في الكويت، ثم تصارع الأندية من حوله من أجل الظفر بخدماته بأرقام فلكيه أحدثت ضجيجا وحراكا كبيرا في مؤسسات المجتمع السعودي حتى الدينية منها.
تعامل القحطاني مع هذه الأحداث كنجم عرف الحياة بهذا الشكل. وأعتقد أنه اللاعب السعودي الوحيد الذي تعامل مع اسمه كعلامة تجارية؛ على غرار نجوم العالم في ذات اللعبة.. إعلانات خاصة وموقع يرصد أخباره ومصور "خاص" يقتنص تحركاته مع فريقه الهلال وحتى المنتخب، وأخيرا افتتاح مقهى Y20 في أحد أبرز الشوارع في العاصمة الرياض.