ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الأذربيجاني

الجانبان بحثا التعاون في المجالات الدفاعية

الأمير محمد بن سلمان خلال لقائه في الرياض وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف (تصوير: بندر الجلعود)
الأمير محمد بن سلمان خلال لقائه في الرياض وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف (تصوير: بندر الجلعود)
TT

ولي ولي العهد السعودي يلتقي وزير الدفاع الأذربيجاني

الأمير محمد بن سلمان خلال لقائه في الرياض وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف (تصوير: بندر الجلعود)
الأمير محمد بن سلمان خلال لقائه في الرياض وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف (تصوير: بندر الجلعود)

التقى الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع السعودي، في مكتبه بالمعذر، وزير الدفاع الأذربيجاني الفريق أول ذاكر حسنوف. واستعرض الجانبان علاقات التعاون بين البلدين، خاصة في المجالات الدفاعية والسبل الكفيلة بتطويرها.
حضر اللقاء: محمد العايش مساعد وزير الدفاع، والفريق ركن فياض الرويلي نائب رئيس هيئة الأركان العامة، وعدد من كبار المسؤولين بوزارة الدفاع. ومن الجانب الأذربيجاني: سفير أذربيجان لدى السعودية راسم رضاييف، ورئيس إدارة التعاون العسكري الدولي اللواء حسين محمودوف، وعدد من كبار المسؤولين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».