* وفاة المراسل السابق لصحيفة «ذا ديلي ميرور» بعد صراع مع السرطان
* لندن - «الشرق الأوسط»: توفي المراسل السياسي السابق لصحيفة «ديلي ميرور» كريس باكلاند بعد صراع طويل مع مرض السرطان استمر لثماني سنوات عن عمر ناهز 73 عاماً. ويعد باكلاند من أبرع المراسلين الصحافيين في جيله. غطى باكلاند أخبار منطقة ويستمنستر لصحف «ديلي ميرور» و«ذا صنداي ميرور» و«ذا بيبول» و«ذا نيوز أوف ذا وورلد». وكان كريس باكلاند بدأ العمل في الصحافة بعد تخرجه في جامعة برمنغهام التي تولى خلال دراسته بها تحرير الصحيفة الطلابية. التحق باكلاند بصحيفة «ديلي ميرور» وأصبح كبير مراسليها ببلفاست ودبلن، وعمل لفترة بمكاتب صحف «ميرور» بنيويورك وواشنطن في بداية السبعينات قبل أن يصبح المحرر السياسي لصحيفة «ذا بيبول»، وعمل في المجال نفسه بصحيفة «توداي» وأصبح محرراً مساعداً وكاتب رأي بصحيفة «ذا إكسبريس». كذلك كتب باكلاند أعمدة رأي سياسية لصحف «ذا صنداي ميرور» و«نيوز أوف ذا وورلد»، قبل أن يختتم مسيرته بصحيفة «ذا صن».
* كاتبة بريطانية تطلب من دفاعها إلقاء الطين على خصمها في المحكمة
* لندن - «الشرق الأوسط»: طالبت كاتي هوبكنز فريقها القانوني بـ«إلقاء الطين» على كاتبة موضوعات الطهي والطعام جاك مونرو عندما ينبري للدفاع عنها في المحكمة من تهمة التشهير، وهي «تهمة أخرى ستعاقب عليها»، بحسب محامي مونرو. ففي ختام دفاعه في اليوم الثالث والأخير في دعوى التشهير المقامة ضد هوبكنز، أكد محامو مكتب ويليام برنت لقاضي المحكمة العليا بلندن أن كاتبة الأعمدة المثيرة للجدل رفضت الاعتذار عن تغريدتين نشرتهما في مايو (أيار) 2015 على موقع «تويتر» تضمنتا إساءات لمونرو، حيث زعمت مطالبته بإزالة النصب التذكاري لضحايا الحرب في إطار الاحتجاجات على حالة التقشف التي طالبت بها الدولة. ومن جانبه، قال مونرو إن تلك التغريدات المسيئة تسببت له في ضرر كبير وجلبت له تهديدات بالقتل من بعض مستخدمي «تويتر». وقرر القاضي تأجيل النطق بالحكم للجلسة المقررة نهاية الشهر الحالي.
* الصين تتهم الإعلام الغربي بنشر أخبار كاذبة عن حقوق الإنسان
* بكين - «الشرق الأوسط»: شنت الصين هجوماً كاسحاً أشبه بهجوم دونالد ترمب على الإعلام الغربي لتفند مزاعم بأن محامياً صينياً بارزاً في مجال حقوق الإنسان قد تعرض للتعذيب من أجهزة تابعة للدولة، واصفة الخبر بأنه «كاذب». واتهمت وكالة الأخبار الرسمية «شينخوا» الإعلام الغربي بـ«تلفيق» سلسلة من الاتهامات المنسوجة ببراعة بنشر تقارير عن تعرض المحامي زي يانغ، للاعتقال في يوليو (تموز) 2015 في بداية حملة اعتقالات أطلق عليها الإعلام الغربي «حرب الصين على القانون». وذاعت أخبار تعرض زي للتعذيب على يد عملاء لأجهزة الأمن لينتشر الخبر بعدها في مختلف المواقع الإلكترونية التابعة لمنظمات حقوق الإنسان العام الماضي. وإثر ذلك، انتشر الخبر الذي حمل سرداً مشابهاً في مواقع صحف «ذا غارديان»، و«وول ستريت جورنال»، و«ذا نيويورك تايمز»، و«وأشي شيمبون» اليابانية. وأفاد الخبراء بأنه على الرغم من استحالة التيقن من صحة تلك المزاعم، فإنها توافقت مع مزاعم وثقتها في الماضي جماعات حقوق الإنسان.
7:49 دقيقة
موجز إعلامي
https://aawsat.com/home/article/870246/%D9%85%D9%88%D8%AC%D8%B2-%D8%A5%D8%B9%D9%84%D8%A7%D9%85%D9%8A
موجز إعلامي
موجز إعلامي
لم تشترك بعد
انشئ حساباً خاصاً بك لتحصل على أخبار مخصصة لك ولتتمتع بخاصية حفظ المقالات وتتلقى نشراتنا البريدية المتنوعة