ولي العهد السعودي يبحث مع وزير الخارجية البريطاني التعاون الأمني ومكافحة التطرف والإرهاب

ولي العهد السعودي يبحث مع وزير الخارجية البريطاني التعاون الأمني ومكافحة التطرف والإرهاب
TT

ولي العهد السعودي يبحث مع وزير الخارجية البريطاني التعاون الأمني ومكافحة التطرف والإرهاب

ولي العهد السعودي يبحث مع وزير الخارجية البريطاني التعاون الأمني ومكافحة التطرف والإرهاب

بحث الأمير محمد بن نايف بن عبد العزيز ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية السعودي، مع وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون سبل تعزيز التعاون القائم بين البلدين في مختلف المجالات، خاصة الأمني منها وما يتعلق بمكافحة التطرف ومحاربة الإرهاب.
جاء ذلك خلال استقبال ولي العهد في مكتبه بديوان وزارة الداخلية اليوم (الأحد)، وزير الخارجية البريطاني والوفد المرافق له.
كما جرى استعراض ومناقشة آخر مستجدات الأوضاع في منطقة الشرق الأوسط والجهود المبذولة تجاهها وموقف البلدين منها.
حضر الاستقبال الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز سفير خادم الحرمين الشريفين لدى المملكة المتحدة، والأمير عبد العزيز بن سعود بن نايف بن عبد العزيز مستشار وزير الداخلية، ووزير الخارجية عادل بن أحمد الجبير، ورئيس الاستخبارات العامة خالد بن علي الحميدان ، ونائب وزير الداخلية عبد الرحمن بن علي الربيعان، ومدير عام المباحث العامة الفريق أول عبد العزيز بن محمد الهويريني، وسفير بريطانيا لدى المملكة سايمون كوليس.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».