السعودية تؤكد أهمية العمل الإنساني.. و200 منظمة خيرية ومنصة تطوعية في البلاد

أكثر من 120 مليار دولار قدمتها خلال الثلاث سنوات الماضية

السعودية تؤكد أهمية العمل الإنساني.. و200 منظمة خيرية ومنصة تطوعية في البلاد
TT

السعودية تؤكد أهمية العمل الإنساني.. و200 منظمة خيرية ومنصة تطوعية في البلاد

السعودية تؤكد أهمية العمل الإنساني.. و200 منظمة خيرية ومنصة تطوعية في البلاد

أكدت السعودية على أهمية العمل الإنساني والتطوعي لتقديم العون والإغاثة لمن يحتاج لها في مختلف بقاع الأرض، مبينة وجود 200 منظمة خيرية ومنصة تطوعية في البلاد.
وقال السفير فيصل طراد المندوب الدائم للسعودية لدى الأمم المتحدة والمنظمات الدولية الأخرى في جنيف، خلال الاحتفال الذي اقامته الأمم المتحدة في جنيف اليوم (الجمعة) بمناسبة اليوم العالمي للعمل الإنساني، إن جهود بلاده الإنسانية جاءت على مختلف الجبهات، مشيرًا إلى أن السعودية قدمت خلال العقود الثلاثة الماضية أكثر من 120 مليار دولار من المساعدات.
وشدد السفير طراد على الحضور القوي للسعودية ومتطوعيها الذين ساهموا في تقديم المساعدات الإنسانية، منها منظمات للنساء والفتيات، وأكاديمية للمتطوعين، ومنظمة تكافل وكلها مؤسسات تؤهل الشباب للعمل التطوعي سواء داخل السعودية أو خارجها، مؤكدا مواصلة بلاده لجهودها في دعم العمل الإنساني والمتطوعين الإنسانيين.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».