البحرين تسحب سفيرها في طهران وتمهل القائم بأعمال إيران 72 لمغادرة المنامة

بعد يوم على ضبط مخبأ ومصنع للقنابل و1.5 طن من المتفجرات

رجل أمن بحريني يعاين موقع انفجار قنبلة في حادثة "سترة" يوليو (تموز) الماضي (رويترز)
رجل أمن بحريني يعاين موقع انفجار قنبلة في حادثة "سترة" يوليو (تموز) الماضي (رويترز)
TT

البحرين تسحب سفيرها في طهران وتمهل القائم بأعمال إيران 72 لمغادرة المنامة

رجل أمن بحريني يعاين موقع انفجار قنبلة في حادثة "سترة" يوليو (تموز) الماضي (رويترز)
رجل أمن بحريني يعاين موقع انفجار قنبلة في حادثة "سترة" يوليو (تموز) الماضي (رويترز)

أعلنت البحرين اليوم استدعاء سفيرها لدى إيران، وأمهلت في الوقت ذاته القائم بالأعمال الإيراني في المنامة 72 ساعة لمغادرة البلاد. يأتي ذلك بعد يوم من إعلان السلطات الأمنية في البحرين عن ضبط أكثر 1.5 طن من المواد شديدة الانفجار، إلى جانب اكتشافها مخبأ تحت الأرض وموقعًا آخر لتصنيع القنابل جنوب المنامة، وأنها ألقت القبض على عناصر على ارتباط ببعض الجماعات الإرهابية في العراق وإيران.
واتهمت المنامة أمس على لسان رئيس الأمن العام اللواء طارق الحسن إيران بأنها مسؤولة عن المصنع. وقال في بيان نشر أمس: «الاكتشاف الكبير يمثّل واقعة أخرى مزعجة تسعى من خلالها التصرفات الإيرانية إلى تقويض الأمن والاستقرار داخل البحرين والمنطقة».



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».