مركز الملك سلمان للإغاثة: وصول أول سفينة إغاثة إلى ميناء عدن

مركز الملك سلمان للإغاثة: وصول أول سفينة إغاثة إلى ميناء عدن
TT

مركز الملك سلمان للإغاثة: وصول أول سفينة إغاثة إلى ميناء عدن

مركز الملك سلمان للإغاثة: وصول أول سفينة إغاثة إلى ميناء عدن

إنفاذًا لتوجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، بتقديم المساعدات الإنسانية والإغاثية للأشقاء في اليمن، وبإشراف من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، وصلت صباح اليوم (الأحد) سفينة "درب الخير" إلى ميناء عدن بالتنسيق مع خلية الإجلاء والعمليات الإنسانية بوزارة الدفاع وهي أكبر سفينة اغاثية تصل إلى اليمن حتى الآن.
وأكد رأفت الصباغ المتحدث الرسمي لمركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، أن السفينة تحمل على متنها 3540 طناً، من المواد الغذائية والطبية شملت مائة ألف سلة غذائية بـوزن 3 آلاف طن، و450 طناً من التمور، إضافة إلى 90 طنًا من المستلزمات الطبية.
وأبان الصباغ، أن المديريات التي ستستفيد من المساعدات هي المنصورة، والشيخ عثمان، والبريقة، ودار سعد، وخور مكسر، والمعلا، والتواهي، وكريتر.
يذكر أن سفينة "درب الخير" هي جزء من منظومة متكاملة لقوافل وجسور إغاثية ومساعدات إنسانية بحرية وبرية وجوية وجزء من البرامج التي ينفذها مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال والإنسانية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».