خادم الحرمين يؤكد أن بلاده تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي

خلال تلقيه اتصالاً من الرئيس الأميركي

خادم الحرمين يؤكد أن بلاده تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي
TT

خادم الحرمين يؤكد أن بلاده تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي

خادم الحرمين يؤكد أن بلاده تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي

أكد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز، أن المملكة العربية السعودية تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي، ويشمل في الوقت ذاته على آلية تفتيش لكافة المواقع.
جاء ذلك خلال تلقي خادم الحرمين الشريفين، اتصالا هاتفيا من الرئيس باراك اوباما رئيس الولايات المتحدة الأميركية، أطلع فيه خادم الحرمين الشريفين على فحوى الاتفاق الذي أبرمته مجموعة دول 5+1 مع إيران بشأن ملفها النووي، مبدياً حرص الولايات المتحدة على السلام والاستقرار في المنطقة.
وقد أجابه خادم الحرمين الشريفين، بأن المملكة العربية السعودية تؤيد أي اتفاق يضمن منع إيران من الحصول على السلاح النووي، ويشمل في الوقت ذاته آلية تفتيش لكافة المواقع.
كما جرى خلال المكالمة استعراض مستجدات الأوضاع في المنطقة وخاصة في اليمن؛ والتأكيد على العلاقات الاستراتيجية والمتميزة بين المملكة العربية السعودية والولايات المتحدة الأميركية.



السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
TT

السعودية تدين قصف إسرائيل مخيم النصيرات وسط غزة

فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)
فلسطينية تسير بين أنقاض مبانٍ دمرتها الغارات الإسرائيلية على مخيم النصيرات (إ.ب.أ)

أعربت السعودية، الجمعة، عن إدانتها واستنكارها قصف قوات الاحتلال الإسرائيلية لمخيم النصيرات وسط قطاع غزة.

وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن إمعان قوات الاحتلال في انتهاكاتها المتكررة للقانون الدولي والإنساني، واستهدافاتها المستمرة للمدنيين الأبرياء «ما هي إلا نتيجة حتمية لغياب تفعيل آليات المحاسبة الدولية».

وجدّدت السعودية مطالبتها للمجتمع الدولي بضرورة التحرك الجاد والفعّال لوضع حد لهذه الانتهاكات الصارخة والمتكررة «حفاظاً على أرواح المدنيين، وما تبقى من مصداقية الشرعية الدولية».