10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 17 - 6 - 2018

المرشحان الرئاسيان الكولومبيان غوستافو بترو (يسار) وإيفان دوكي (أ.ب)
المرشحان الرئاسيان الكولومبيان غوستافو بترو (يسار) وإيفان دوكي (أ.ب)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الأحد 17 - 6 - 2018

المرشحان الرئاسيان الكولومبيان غوستافو بترو (يسار) وإيفان دوكي (أ.ب)
المرشحان الرئاسيان الكولومبيان غوستافو بترو (يسار) وإيفان دوكي (أ.ب)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، الذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات..aawsat.com.

- أعلن أحمد المسماري المتحدث باسم الجيش الوطني الليبي أن غرفة عمليات القوات الجوية الوسطى تشن غارات على مواقع وتجمعات الجماعات التي وصفها بالإرهابية في منطقة العمليات العسكرية من رأس لانوف حتى مشارف مدينة سرت.

- وصلت أول سفينة في قافلة بحرية تحمل 629 مهاجراً بعد إنقاذهم إلى ميناء بلنسية الإسباني اليوم (الأحد)، الأمر الذي يضع نهاية لرحلة شاقة استمرت تسعة أيام لكنه لا يحسم النقاش المحتدم في أوروبا بشأن التعامل مع قضية الهجرة.

- حظرت حركة طالبان على مقاتليها حضور التجمعات العامة والتوجه للمدن ومقابلة المواطنين الأفغان والمسؤولين وأفراد الأمن، وذلك خلال وقف إطلاق النار الذي يمتد لثلاثة أيام.

- اقترحت كوريا الجنوبية أن تقوم كوريا الشمالية بسحب مدفعيتها بعيدة المدى من الحدود للحد من التوتر، حسبما ذكرت وسائل إعلام كورية جنوبية نقلاً عن مصادر حكومية.

- يصوت الناخبون في كولومبيا اليوم (الأحد) في جولة الإعادة في انتخابات رئاسية مثيرة للانقسام تضم مرشحين يمثلان طرفي النقيض وتثير مخاوف من أن يقوض الفائز عملية سلام هشة أو يعطل النمو الاقتصادي.

- أعلنت شرطة نيكاراغوا مقتل ثمانية أشخاص على الأقل السبت في العاصمة ماناغوا، مما يرفع إلى 178 حصيلة ضحايا الاحتجاجات ضد الحكومة المستمرة منذ شهرين إلى أكثر من 178 قتيلاً ويجعل الحوار الوطني في وضع هش.

- أعلن وزير المال الفرنسي برونو لومير أن باريس وبرلين باتتا قريبتين جداً من اتفاق حول إصلاح منطقة اليورو بعد أشهر من الخلافات حول هذا الموضوع.

- أصيب ستة أشخاص يوم السبت إثر تحطم منطاد هوائي غربي ألمانيا، وفقاً للشرطة المحلية.

- أعرب الاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا) اليوم عن رضاه بشأن واقعة تطبيق تقنية حكم الفيديو المساعد للمرة الأولى في كأس العالم بين فرنسا وأستراليا.

- ستكون كأس العالم في كرة القدم على موعد مع محطتين مهمتين في رابع أيام مونديال روسيا 2018، مع بدء ألمانيا سعيها لإنجاز تاريخي للاحتفاظ باللقب أمام المكسيك، وشروع البرازيل في رحلة النهوض من خيبة 2014 أمام سويسرا.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.