10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 23 - 11 - 2017

الغواصة الأرجنتينية المفقودة «سان خوان» (إ.ب.أ)
الغواصة الأرجنتينية المفقودة «سان خوان» (إ.ب.أ)
TT

10 أخبار تود معرفتها قبل الثانية عشرة ظهراً ليوم الخميس 23 - 11 - 2017

الغواصة الأرجنتينية المفقودة «سان خوان» (إ.ب.أ)
الغواصة الأرجنتينية المفقودة «سان خوان» (إ.ب.أ)

هذه أبرز الأخبار في العالم حتى كتابة هذا الموجز المختصر، والذي ستطلعون على تفاصيله وتفاصيل الأخبار الواردة فيه على موقع «الشرق الأوسط» الإلكتروني خلال ساعات... aawsat.com
- أطلقت القوات العراقية اليوم (الخميس) آخر عملية عسكرية لها ضد تنظيم داعش المتطرف في البلاد، عبر تطهير الصحراء الغربية الممتدة على طول الحدود مع سوريا.
- يستعد أكثر من 22 مليون جزائري للتصويت من أجل اختيار أعضاء المجالس البلدية والولائية، بعد حملة انتخابية لم تلق صدى كبيراً.
- أعلن موقع «فيسبوك» أمس (الأربعاء) أنه سيتيح لمستخدميه معرفة ما إذا تعرضوا لحملة دعائية على موقعه أو على «إنستغرام» مرتبطة بالتدخل الروسي في الانتخابات الأميركية في العام 2016.
- بعد استخدامها حقها بالنقض (الفيتو) ضد تمديد مهمة آلية التحقيق المشتركة التي تحقق باستخدام أسلحة كيماوية بسوريا، قالت روسيا إنها منفتحة على إنشاء آلية تحقيق جديدة.
- قالت كوبا إن وزير خارجيتها برونو رودريغيز اجتمع مع نظيره الكوري الشمالي ري يونغ هو في هافانا الأربعاء وإنهما رفضا مطالب الولايات المتحدة «الأحادية والتعسفية» بينما عبرا عن قلقهما إزاء تصاعد التوتر في شبه الجزيرة الكورية.
- أعلنت البحرية الأرجنتينية أنه بعد ثلاث ساعات من آخر اتصال أجري بالغواصة سان خوان المفقودة منذ أسبوع، تم رصد ضجيج غير معتاد على مقربة من آخر موقع معلوم لها.
- تواجه شركة «أوبر» دعوات متعددة بالتحقيق معها بعد الكشف عن أنها حاولت التعتيم على اختراق لبيانات عملائها عام 2016 شمل أكثر من 57 مليون مستخدم في أنحاء العالم.
- أعلن سلاح البحرية الأميركية أن إحدى طائراته تحطمت الأربعاء في بحر الفيليبين وعلى متنها 11 جنديا تم إنقاذ ثمانية منهم في حين لا يزال الثلاثة الباقون في عداد المفقودين وعمليات البحث عنهم مستمرة.
- قال علماء إن الأشخاص الذين يتناولون ما بين ثلاثة وأربعة أقداح من القهوة يوميا تزيد احتمالات أن يعود ذلك بالنفع على صحتهم فتنخفض درجة تعرضهم لأخطار الوفاة المبكرة والإصابة بأمراض القلب عمن يعزفون عن احتسائها.
- قدم الإنجليزي انتوني هادسون مدرب منتخب نيوزيلندا لكرة القدم، استقالته من منصبه بعد أيام من فشل التأهل الى نهائيات كأس العالم 2018.



«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
TT

«كايسيد»: نستثمر في مستقبل أكثر سلاماً

الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)
الدكتور زهير الحارثي أمين عام المركز خلال الحفل (كايسيد)

أكد الدكتور زهير الحارثي، أمين عام مركز الملك عبد الله العالمي للحوار «كايسيد»، أن برامجهم النوعية تستثمر في مستقبل أكثر سلاماً بجمعها شخصيات دينية وثقافية لتعزيز الحوار والتفاهم وسط عالم يعاني من الانقسامات.

واحتفى المركز بتخريج دفعة جديدة من برنامج «الزمالة» من مختلف المجموعات الدولية والعربية والأفريقية في مدينة لشبونة البرتغالية، بحضور جمع من السفراء والممثلين الدبلوماسيين المعتمدين لدى جمهورية البرتغال.

وعدّ الحارثي، البرنامج، «منصة فريدة تجمع قادة من خلفيات دينية وثقافية متنوعة لتعزيز الحوار والتفاهم، وهو ليس مجرد رحلة تدريبية، بل هو استثمار في مستقبل أكثر سلاماً»، مبيناً أن منسوبيه «يمثلون الأمل في عالم يعاني من الانقسامات، ويثبتون أن الحوار يمكن أن يكون الوسيلة الأقوى لتجاوز التحديات، وتعزيز التفاهم بين المجتمعات».

جانب من حفل تخريج دفعة 2024 من برنامج «الزمالة الدولية» في لشبونة (كايسيد)

وجدَّد التزام «كايسيد» بدعم خريجيه لضمان استدامة تأثيرهم الإيجابي، مشيراً إلى أن «البرنامج يُزوّد القادة الشباب من مختلف دول العالم بالمعارف والمهارات التي يحتاجونها لبناء مجتمعات أكثر شموليةً وتسامحاً».

وأضاف الحارثي: «تخريج دفعة 2024 ليس نهاية الرحلة، بل بداية جديدة لخريجين عازمين على إحداث تغيير ملموس في مجتمعاتهم والعالم»، منوهاً بأن «الحوار ليس مجرد وسيلة للتواصل، بل هو أساس لبناء مستقبل أكثر وحدة وسلاماً، وخريجونا هم سفراء التغيير، وسنواصل دعمهم لتحقيق رؤيتهم».

بدورها، قالت ويندي فيليبس، إحدى خريجات البرنامج من كندا، «(كايسيد) لم يمنحني فقط منصة للتعلم، بل فتح أمامي آفاقاً جديدة للعمل من أجل بناء عالم أكثر عدلاً وسلاماً»، مضيفة: «لقد أصبحت مستعدة لمواجهة التحديات بدعم من شبكة متميزة من القادة».

الدكتور زهير الحارثي يتوسط خريجي «برنامج الزمالة الدولية» (كايسيد)

وحظي البرنامج، الذي يُمثل رؤية «كايسيد» لبناء جسور الحوار بين أتباع الأديان والثقافات، وتعزيز التفاهم بين الشعوب؛ إشادة من الحضور الدولي للحفل، الذين أكدوا أن الحوار هو الوسيلة المُثلى لتحقيق مستقبل أفضل للمجتمعات وأكثر شمولية.

يشار إلى أن تدريب خريجي «برنامج الزمالة الدولية» امتد عاماً كاملاً على ثلاث مراحل، شملت سان خوسيه الكوستاريكية، التي ركزت على تعزيز مبادئ الحوار عبر زيارات ميدانية لأماكن دينية متعددة، ثم ساو باولو البرازيلية وبانكوك التايلاندية، إذ تدربوا على «كيفية تصميم برامج حوار مستدامة وتطبيقها»، فيما اختُتمت بلشبونة، إذ طوّروا فيها استراتيجيات لضمان استدامة مشاريعهم وتأثيرها الإيجابي.